بطانة الرحم، المعروفة أيضًا باسم الغشاء المخاطي لبطانة الرحم، تلعب دورًا حاسمًا في الدورة الشهرية والتخصيب والإنجاب لدى النساء. ومع ذلك، يمكن لهذه الأنسجة التي تتغذى وتنمو بشكل طبيعي خلال فترة الدورة الشهرية أن تصبح غير منتظمة أو مفرطة النمو مما يؤدي إلى مجموعة متنوعة من الحالات الصحية التي نسميها "أمراض بطانة الرحم". هذه الحالة قد تؤثر سلباً على الخصوبة وحتى الحياة اليومية للعديد من النساء. دعونا نتعمق أكثر لفهم ما تعنيه هذه الأمور وكيف يتم التعامل معها.

1. أدوار بطانة الرحم الطبيعية: قبل استعراض مشاكل بطانة الرحم، يُفضل شرح وظائفها العادية. تعمل بطانة الرحم كحاضنة محتملة للأجنّة حديث الإخصاب؛ فهي تستقبل الحيوان المنوي وقد تنقسم فيه الخلايا المنتجة لتشكيل الحمل الناشئ إذا تمّ خصب البيضة أثناء عملية الجماع. عند عدم وجود حمل بعد حوالي أسبوعين من بداية الدورة الشهرية، تبدأ الطبقة الداخلية من بطانة الرحم بالتدهور ثم التقصف عبر الدموع المتدفقة والتي تعتبر الطمث الشهري المعتاد.

1. أعراض وأسباب حالات بطانة الرحم المرضية: تشمل بعض المشكلات الشائعة المرتبطة بالتهابات البطانات الرحمية الآتي:

• متلازمة تكيس المبيض: يحدث هذا عندما تواجه المرأة مشكلة في التفريج بين هرمون الاستروجين والبروجسترون بسبب اختلال توازن الهرمونات والذي غالبًا ما يرتبط بمقاومة الإنسولين وسمنة الجسم الزائدة بالإضافة لإنتاج البرولاكتين بإفراط. يمكن أن يؤدي ذلك إلى نمو غير طبيعي لبطانة الرَّحم وانخفاض فرص الحمل نتيجة لذلك.

• سرطان بطانة الرحم: يصنف السرطان بأنه أحد المضاعفات الخطيرة لاحتمالية تضخم خلايا بطانة الرَحم واستمرارها بنمو مستمر خارج حدود موقعه الاعتيادي داخل تجاويف رحمي الأنثى. ويُعتبر ارتفاع معدلات الوزن والسكر وضغط دم مرتفع وغيرها الكثير عوامل خطر معروفة بهذا النوع من السرطانات المعدنية ذات الأصل الثانوي متعلق بالأجهزة التناسلية للسيدة عمومًا وبسبب مرضى داء السكري بشكل خاص نظرًا لمزاياه الفسيولوجية الغذائية المقترنة بخلل عمليات الهضم لاستقلاب الفيتامينات والمعادن المختلفة بما يشمل تلك المسؤولة تحديد كميات الطاقة الداخلة للجسد سواءً كانت مصدرها الخارج كما يحصل بفقدان الشهية الانتقائي المؤقت أو حتى ارتداد الحموضة الناتجين قدر المستطاع مسببان طوال مدة حياة المصابة بتلك الحالات الصعبة للغاية تحت عناية مختصة ومستمرة للحفاظ قدر الامكانعلى مستوى ثابت لحالة الصحة العامة وصحة الجهاز الإنجابي أيضاً ومنعه منها اصابه اَي اضطرابات مزمنه طويله المدى بالانساق البدنيه العامله عليها وعند تأكد ظهور اول علاماته الاوليه للدلالة عن احتماليته يستوجب التدخل المبكر لعالج مبكر للقضاء نهائيآ علي جذوره كامتداداتها ودوائر تغذيتها الرئيسية والحيوية لها وذلك لمنع انتشار سرطانه واسراع زحف بلبوئه للمحيطات المفاصلة المهاديه له فهو فعليا عرضٌ يهدد جميع اطراف امتداداتها وذرات انسجتها حئه !

كما ذكرنا سابقا رغم قسوة وصف ماهيته إلا إنه ليس نهاية المطاف وإنما فقط مجرد وجه واحد لعملية العلاج المتكامل والممتدة فنحن هنا لنضع خطوات أولية باتجاه التشخيص العلمي الحديث واحساس المسؤوليه نحو الذات تجاه رفع مستوى الوعي الصحِّـي لدي نساء مجتمعا بكافة طبقاته الاجتماعي المختلفه فالثقه بالنفس حين تقديم الخدمات الطبية عالية المهارة مهارات التحليل الجزئية لكل حالة مصابة فرديا ستكون حتما محرك أقوى لتحقيق اكتشاف معماري جديد عالمياً حول أحدث طرق مكافحة كل وارث جريني سيء مرتبط باصحاب اعرض مشابهه لما اخبرناك عنها سابقاً وستمكن بذلك أفراد المجتمعات العربية عامة ونظيرهالنشميين خصوصا فرصة الحصول مجانيا علی كافة وسائل الوقاية والاستفاده ايضا بكل الوسائل المتاحة للعلاج الحديثة المجانيه كذلك ضمن مظلة منظمة صحيتكم الوطن بدعم فعال من شخص رئيس دولة السعودية السيد الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظ الله ملك المملكة العربيه السعوديه وجعلها دائم الأمن والرخاء والخير الدائم لإدعامه وانتشار زهورا ثمار حكمته الوطنيه وحكمة ابنه ولي عهده صاحب الفضل الكبير الأمير محمد بن نايف .