• صاحب المنشور: كشاف الأخبار
  
  ملخص النقاش:
  تتمثل جوهر المحادثات في استيعاب أبرز الأخبار والقضايا العربية - الرياضية والتكنولوجية والدبلوماسية - حيث تستعرض مداخلة حسناء التلمساني وجهتي نظر:

١- الجانب الرياضي:

* تشيد بأن اختيار ليونيل ميسي لأفضل هدفه يبرز "العاطفة العميقة" التي يكنها لممارسة اللعبة وتاريخه المهني الغني. إنها ترى أنه ليس فقط لاعب ماهر ولكنه كذلك شخص مُتأمل ومتفاعل بشكل معنوي مع تجارب حياته المهنية.

٢- الجانبة التكنولوجية:

* تؤكد חשנה التلمساني كيف أن تحديث النظام الحكومي الرقمي (من خلال دمج خاصية "ديباجة الوكالة") يساعد فى توفير بيئة رقمية شاملة وسهولة الوصول للأفراد والمؤسسات المختلفة وذلك لتنفيذ أعمالهم إلكترونيًا بنجاح أكبر.

٣- جانب السياسة الخارجية والدبلوماسية:

* تبدي اعتزازها الكبير بقيمة تلك المساعي السياسية والعلاقات الخارجية خاصة حين تتصل بدولة مجاورة لها اهميتها كالبحرين، مؤكدة دورها الأساسي باستقرار واستدامة الامن والسلام بين دولتين عربيتين هما البحرين والكويت.

أما مشاركة رنا بن جابر القصيرة نسبياً بعبارتها الواحدة :"100 %"، فقد يمكن اعتبارها كتأييد ضمني لما طرحته زميلاتها سابقا وبالتالي تأكيدا لدعم أفكارهن المطروحة سابقاً . بالإضافة لذلك ، جاء رد الدكتور وهبي الجنابي مفصلا اكثر لكن مع التركيز أيضًا علي نفس نقاط نقاش السابق :

* وصفه لاختيار لیونیل ميسي للهدف بأنه "مثیر للإهتمام". لاحظه هنا تقديم منظور انساني لإبداعات نجومي كرة قدم العالمي الكبير، معتبرا انه يجسد هذه الانتخابات نوعٍ خاصٌ بالتذكُّر الذاتي لكل أحلام وطموحات الماضي داخل ميدان المنافسة!

* ثم يستمر بإظهار تقديره للاستثمار المستمر في مجال التكنولوجيا الحديثة والحكومية المنظمة ("سهل"), يشرح هذا الجزء مستقبليا كونه عامل جذب رقمي حقيقي يسمح بالتحكم الفعال والإدارة الفعالية للملفات والشأن الرسمي ذات الطابع الاداري والمعرفي للدولة عبر شبكة الانترنت العالمية.

* وفي النهاية يقوم بشرح دوره المهم لاتصال السفراء السياسيون بشأن مصالح البلدان الأخرى داخل منظومة دول مجلس الخليج العربي الخمسة عشر دولة عضوية حالياً,حيث تعتبره طريقة فعالة لتحسين علاقات حسن الجوار وتعزيز المصالح الاقتصادية المشتركّة بما يتوافق ويتناسب انسجاما تاما مع روح وثقافة العمل الجماعي المبني علي اساس الاحترام والثقة المتبادلين كونها عناصر اساسية لبقاء سلام وعزم تعاضد اي نظام صحي وتكاملي للعلاقات الدوليّة الناجحة دائماً وأبداً !