تعتبر حكة الأذن حالة مزعجة يمكن أن تؤثر سلبًا على نوعية الحياة اليومية للفرد. تقع الأذن ضمن ثلاث وحدات رئيسية: الأذن الخارجية، والوسطى، والداخلية؛ كل واحدة منها تلعب دورًا هامًا في عملية السمع والتوازن. ومع ذلك، مثل باقي أعضاء الجسم، تخضع الأذن لمجموعة متنوعة من المشكلات الصحية بما في ذلك الصمم، طنين الأذن، تمزق الطبلة، التهاب ضغط الجيوب الأنفية وحالات جلدية مختلفة مثل سعفة الأذن.
من بين تلك الأمراض الجلدية الشائعة لحكة الأذن. تبدأ هذه الحالة بإحساس دغدغة مستمر وقوي داخل الأذن مصاحب لألم قد يقود للتضرر من سمع الشخص وعادةً ما يستيقظ معه تورّم واحمرار وإفرازات مخاطية وغالبًا جروح ناتجة عن الحَك المتكرّر والذي قد يصل للحالات الخطيرة ويتسبَّب بثقبٍ لطبلة الآذن مما يعرض حياة المستمع لخطر مؤقت محتمل أثناء التعافي.
تشمل مسبِّبات حكة الأذن عدة عوامل مختلفة:
- إنتاج زائد لصديد قناة الاذين: ربما يحدث نتيجة خلل هرموني أو اضطراب آخر يصنع بيئة خصبة للفطريات والبكتيريا المؤديتة لحرقة أحيانًا.
- رد فعل تحسسي: تجاه مواد محلية كالمنتجات الكيميائية المستخدمة للعناية بالأذنية أو المواد المغلفة للسماعات وما يشابهها.
- **دخول أجسام خارجية بالقناة السمعية*: كتلك المنفرة بالحشرات والأطفال الذين يلعبون باستخدام ألعاب صغيرة جداً تتسلل لقناة السمع غير المحمية للشعر الطبيعي للغدد الدهنية الدافئة.
- عدوى فطرية وفايروسية: خاصة إذا كانت هنالك تاريخ سابق للإصابة بهاتين العدوتين المرضيتين ولا سيما الفطرية منهما لأنها أكثر شيوعا بكثير من الفيروسات حسب الدراسات الحديثة.
- عرض مباشر لإصابة أو خدوش: سواء كنت حادثا عرضيًا أم متعمّدٌ واستخدام أدوات مجهزة لذاك الغرض طبيا فقط وبصورة متحفظة للغاية لمنع المزيد من المضاعفات خاصة بالنظر حينئذ لاستقدام أساليب تطهير الطبقات العميقة بالتدرب العلمي والمعرفي عبر خبراء الصحة العامة ذات الاختصاص المناسب لهم وليس تجربة الذات بمفردها بدون توجيه مهني معتمد رسميا وصحيح المعرفة تمام الحقانية لكلا جزئي العملية أولى وثانيهما!
وبالتالي فإن طريقة علاج الحكة تعتمد أساسًا على تحديد سبب المشكلة إذ أنه ليس لكل مرض واحد نفس الوصفة الدوائية بل تحدد وفق التشخيص التفريقي لكل قضية بذاتها بداية باستخراج المواد الغريبة إن وجدت ثم تنظيف القطران الزائد بتحضيرات أخيرة موصوفة اخصائيآت تأتي مرحلة اخري أكثر تخصصا تتطلب تعاطي عقارات مضادة للبكتريا والفطريات حیث تنقسم بناء علی الثالة البيولوجیة بین الجنسی و غیر جنسي المرکب وتختلف أيضا کمیتی جرعتھا آلیھتها الجسدیه الانبساط الیهیالي واسالیب تناولها علما ان زیاده اسعارهن فعالية لاتعاینی فرق كبير حول مدى نجاح تأثيرهما عموما ولکن تفادي وجود تفاوت شکلی کبیر یضمن لنا نسب اعلى جدویبیری لانهایہ .