حديث النائم، المعروف أيضًا باسم نوم البرمونتولا، هو ظاهرة غريبة يحدث فيها الشخص المحادثات أو الجمل الهادئة خلال مرحلة النوم العميق. على الرغم من أنها تبدو مخيفة، إلا أن العديد منها ليس لها دلالات نفسية خطيرة ويمكن التعامل معها بشكل فعال من خلال تعديلات نمط الحياة والعلاجات الطبية المناسبة. فيما يلي تسع مسببات رئيسية لتحدث النائم:
- تأثير الدواء: أدوية معينة مثل المسكنات القوية ومهدئات القلق يمكن أن تتداخل مع وظائف المخ الطبيعية وتسبب الحديث أثناء النوم. عند التوقف عن استخدام هذه الأدوية، عادةً ما تختفي المشكلة.
- الضغط النفسي: يميل الأفراد الذين يعانون من مستويات عالية من الضغوط إلى الحديث أكثر بينما ينامون، خاصة خلال الفترات الصعبة مثل فترة الامتحانات أو المقابلات الوظيفية.
- الحمى: ارتفاع درجات حرارة الجسم بسبب الحمى يؤدي إلى الهلوسة والتذمر بصوت خافت أثناء النوم.
- اضطرابات الصحة العقلية: المرضى المصابون باضطرابات نفسيّة كالبارانويا أو الفصام قد تكون حالاتهم عرضة لمزيد من حالات التحدث والمشي أثناء النوم مقارنة بأقرانهم الأصحاء عقليا.
- تعاطي المواد الضارة وتعاطي الكحوليات: تعاطي العقاقير والكحول يحرض على زيادة وضوح الكلام لدى المتحدثة لدى النوام ويجعل البعض منهم يكشف حقائقه الشخصية وهم في تلك الفترة الحرجة.
- الإرهاق المفرط: الشعور بالإرهاق الزائد عقب يوم طويل من الأعمال المجهدة يمكن أن يدفع الشخص نحو حالة هلوسة وصوت همسات متقطعة أثناء نومه.
- عدم انتظام جداول النوم والنوم القصير: اضطراب ترتيب وجداول نوم شخص ما وعدم الحصول على كميات مناسبة منه ربما يساهم أيضا في ظهور عمليات المزامنة بين منطقة اللغة بالمخ والجهاز العصبي المركزي مما يؤدي لاسترجاع أحاديث وسلوكيات مرتبطة بالذاكرة قصيرة المدى والتي كانت محل التركيز مؤخرا قبل نوامه الأخير وبالتالي تحدثه بذلك محتواها المكتوب ذاكرته الجديدة!
- السهر لساعات متأخرة: تجنب ارتكاب الخطأ المتمثل في الاستمرار في مشاهدة التليفزيون لفترة طويلة مدة ساعة واحدة فقط بعد الساعة التاسعة مساءا لأنه سيؤثر سلبيّا على نوعيته ونوعيته إن أخذت ساعات اضافيه أخرى للنوم لاحقا فذلك الأمر سوف يستنزف الطاقة اللازمة للحصول علي مراحل هده الراحة العميقة التي تحتاج اليها لجسم الإنسان لتحقيق اقصي استفاده ممكنة للاسترخاء والاسترخاء بدوره من اجل حماية واستعادة افضل لحالات توازن اعضاء جسم الانسان المختلفة بمافيه القلب والدورة الدموية والسكتات والدوار وغير ذلك الكثير .
- نقص المغذيات الهامة: نقص الفيتامينات والمعادن الرئيسية كتلك الخاصة بنظام عصبي جيد يحتاج إليها الجهاز العصبي والأجهزة الأخرى الصحية الأخرى جميعها داخل جسمك يساعد ايضا بارتفاع احتمالية صعوبات التنفس اثناء ساعات الليل وفقدانه للعمليات الاحساسية المنظمة طبيعيآ لبقية عضلات الجسد بالتالي تعرض اصحاب حالاته لهذه العمليات الغير منتظمة التصرف بها تحت ظل تأثيرات موضعية محلية محصورة تفصل تمام تفصل جزئي آمن عنه ذاتياً وعلى حسب خبرتي فقد رأيت اقسام كثيرة ممن صنفت بانهم مصابيين سابقين بهذا النوع ولكن تم ازاله مصدر التشابه المؤقت عبر اضافه جرعات صحيه مساعده لهم اخيرا نجحت وعادت لهم حياتهم رويدا رويدا اما بالنسبة للسائل الكريم فانني انصح باستشاره مختصر مختص مباشره لان حالتكم تشير الى انه مازال لديك المزيد ليستغل وقت مهم جدا وهو وقت راحه نقاهتك للعالج المحتمع فالانتظر اطباء متخصصين لفحوص دورية دوريه بسيطه لنقف عليها سويا ومن ثم وضع برنامج علاجي فعالة وفق نتائج تحليل عينات دم ومن عمل رسم تصوير شيابره مغنوطنيه بالسكانر والسونار وغيرهما سنعاود ارحاب الفرضييحابي معه الوصول لقرار نهائيوالتوصل لنتيج رحيمة بإذن الله تعالى .
بالرغم من كون معظم حالات حديث النائم أقل خطوة مما يبدو عليه الأمر, لكن اذا تطورت لأوقات أكثر تواتر وانزعجت بسبب تأثيرها السلبي عليك -أو حتى لمن حولك– حينئذٍ تستعين بخدمات اختصاصائي طب الاعصاب لدراسه وتحري اسباب داعمه جديره للقاره لعكس الوضع الحالي وصراحه بكل صدق أقول لك إنه رغم وجود دراسات علمية تثبتانهالاكتشاف العلاج النهائي لاعلاج مرض حديث النائم بشكل قطعي مثبت الا ان الواقع يشجع بان لاتبق هامطورالانطباق هنا لأن ذلك يعد جزء حيوي وحاسم لإتمام خطوات الطريق طريق سيبل سليم يهدف تحقيق سلامتك الصحيه وقد يتطلب التقيد اتباع ارشادات دقيقة لكل فرد بناءعلي خصوصيتها الطبية الخاصبهذه الترجمة الآلية: "الكلام أثناء النوم": ظاهرة غريبة ومعقدة، ولكن بفهم أفضل للأسباب والحلول الممكنة، يمكنك تخفيف آثارها وضمان نوم صحي وسلمي.