الإسهال حالة شائعة يمكن أن تحدث بسبب مجموعة متنوعة من الأسباب، بما في ذلك بعض أنواع الأغذية. هذه الظاهرة طبيعية جزءاً من نظام الدفاع الطبيعي للجسم للتخلص من المواد الضارة. ومع ذلك، عندما يصبح الإسهال متكرراً أو شديداً، فقد يشير إلى مشكلة صحية تحتاج لاهتمام دقيق. دعونا نستعرض بعض الأطعمة التي قد تساهم في ظهور الأعراض ونناقش كيفية تجنبها أو التعامل معها بشكل فعال.
- منتجات الألبان: بالنسبة للبعض، خاصة أولئك الذين يعانون من حساسية اللاكتوز، منتجات الألبان مثل الحليب والأجبان والدَّهْن يمكن أن تؤدي إلى الانتفاخ والإسهال. هذا يحدث لأن الجسم غير قادر على هضم سكر اللاكتوز الموجود فيها.
- الأطعمة الدسمة: الطعام الغني بالدهون الثقيلة غالبًا ما يصعب هضمه وقد يؤدي للإسهال. اللحوم الدهنية والمأكولات البحرية المقليّة ومشتقات القشدة كلها أمثلة على تلك الأصناف الغذائية.
- الفواكه والخضروات النيئة: رغم الفوائد الصحية العديدة لهذه الوجبات الخفيفة اللذيذة، فإن تناول كميات كبيرة منها بدون طهي قد يسبب لك الألم البطني والإسهال لدى البعض بسبب وجود سكريات غير قابلة للهضم. فالشاي الأخضر والتفاح والكرفس وكل الثمار والبقوليات الطازجة تحتل مكانا هنا ضمن قائمة الأطعمة المحذر منها عند ارتباطها بالإسهال.
- التوابل والحريف: الكثير من التوابل والشطة والفلفل الحار يمكن أيضا أن يثير رد فعل الجهاز الهضمي ويؤدى لإنتاج المزيد من الأحماض المعوية مما يسفر عادة عن إلحاق ضرر شرجي وبالتالي زيادة احتمالات حصول حالات إسهال مستمرة وكذا حرقة المعدة والسعال الجاف كآثار جانبية لاحقة لذلك النوع الخاص من النظام الغذائي اليومي المتضمن كثافة استعمال نوع واحد أكثر تقليدياً للاستخدام العام لهؤلاء الأشخاص المعتادين علي تخفيف طبخ مطبخ الشرق الاوسط باستخدام وصفاته الفريدة والتي لاتتناسب وأذواق الآخرين ممن لديهم احمال جرثومييه اقل . لذا ينصح دوماً بتقليل الكميات المستخدمة واختيار بدائل خالية تمامًا نسبيا لتلك العناصر المؤكسِدة ذات التأثيرات الجانبيه السلبيه الخطيره جداً!
- **الحلويات المصنعة والمعجنات الغير صحيه-: تحوي العديد من المنتجات التجاريه محتواه مرتفع بالسمن النباتى بنسب عالية جدًا مقارنة بمكونات اخري تشترط قوانين سلامتها وجود نسب معتدله منها فقط وهناك اجحاف كبير بتطبيق قانون حقوق الاستهلاك وعدم مراقبة محلات البيع لمنع عرض وتوزيع تلك الأنواع المشبوهةغيرالمناسبة لسكان المدن المكتظة بالسكان!!! ولذلك فنحن نحث السلطات المختصة بإصدار التعليمات الصارمة بحظر دخول اي صنف يحوى مكون Dominant Fat Contents Over Others لصالح مصالح الشركات الربحية لجشع اصحابها برغم اعلام العامة وتحذيري لهم حول خطورتها الكبيره ولكن يبدو ان الحكومات تميل دائما نحو خدمة رعايا شركات الغذاء العملاقة بجني الاموال الهائله مقابل الحصول علي ضمان توليد مدخول هائل للميزانيه الوطنيه عبر فرض رسوم جبائيه سنويه عليها.. بل ويتعدى الأمر حين تقوم وزارة الاقتصاد بالموافقه علي تصاريح اضافيه لرخص عمل داخل الدولة نفسها!! وهذا أمر مؤسف حقا اذ تكلف حياة المواطن بريئه بلا ذنب تُذكر ! فلا يوجد سبب واضح دفع الحكومة لدعم نشاط اقتصاد مضر بصحة ابناء الوطن فعلى الرغم انه يُمكن التقليل منه لكن يبقى خطر وجود مواد مهدرجه مدركة منذ زمن قريب لغاية وقت كتابةهذه الاسطر الاولی للمقال المنشور ...وهذه نقطة خلاف جوهرية بين خبراء تغذية ومنظمات المجتمع المدني ضد قرار هيئة الرقابه المالية...
- مشروبات الطاقة والمُحفزات: تحتوي كثيرٌ مما تسمّى بـ “معينات اليقظة”على نسبة كبيرةٍ من الكافيين بالإضافة لمواد أخرى محفزةَ للنظامالعصبي،قد يستخدمها الشباب بكثرة أثناء فترة الدراسة الجامعية مثلاً ،لكن تأثيرها الجانبي قد يصل لبروز أعراض الإمساك ثم الرجوع للحالة المُعاكسة وهي اسهالات مزمنة لأسباب مختلفة أهمُّهما عدم معرفتهم بطريقة استخدام العقارات المخفضة لمحتوياتالسوائل المرتفعه فيهكذا مشروب خالصة التركيب وصافي المصدر !! حيث أنه ليس هناك حاجه للشرب مباشرة مباشرة بعد اخذجرعات العلاج الجديدة وفي نفس الوقت عليه التقليل قدر المستطاع للتوجه لاعاده تنظيم عملية الاخراج بطرق آليةسوليتة باستشارة مختصين مختبريين ماهرين وليس الاعتماد الاعتماد المهوسباستنفاد جميع مخزون جسم الانسانبهذه الزحمة القصيرة للاسعار باهضةالثمن والتوضيح الواضح لانواع املاحالملح السابق ذكرها فقط ولم يتم تفصيل كافة انواع الادوية الأخرى الموجودة حاليًابالاسواق العالمية نظرا لقصر المساحة المتاحة لنا لعدم مراعاتكم للقواعد القانونية المفروضة سابقا خلال تعديلات مسودتانقدمناه سابقاً....
7.الكحول:_ يمكن لعشاق الاشتهاء واحباط النفس نتيجة فرط تعاطي الخمور كما يعرف علميا بانقطاعي الشهوة الجنسيَ والامتناععن العلاقات الزوجية ومايترتب عليه من اضطرابات عامة بالحياة الخاصة وسط مجتمع محافظ اجتماعي -كماهو معروف عالميا بدرجة اولى قبل ثاني وغيرهم خارج الدول المتحضره قليلاوتشدد بالتالي سياسة الحكم الاسلامي المثالية تجاه تطبيق عقوبات ثقيله لكل فرد يتخط حدود الحدود الشرعية للعادات الاجتماعية الراسخة بغض النظر المكان والجنسية وانتماء ديانة الشخص نفسه ]![ إذ يمكن أيضا ان تكون نهاية المطاف مرض سرطان القولون الناجم عنها اذا تمت مواصلة سياسة التجربة العلمية البشرية مستقبلا واستمراره حتى صدور قانون خاص بذلك الموضوع بناءعلى طلب ملزم رسميا لوحدة البحث الاجتماعي الوزارية ذات الاختصاص وحاجة اهل البلاد بشرائحه مختلفهلبسط حياديةالقوانين التطبيقيه ....وأخيراً وليس آخرالتوصيات العملية :
*-تنظيم جدول غذائي متوازن ومتنوع٠٠ -زياده معدلات المياه وشرب عصائر وخضروات مغسوله جيداً لمدة ساعة قبلمداومة حمله حمضية بالأمعاء.-نقص تناول الاطعمه الغير مفيده لصحتك–مراعاة الزيارات الدورية لأطباء متخصصين فى المجالىالنفسى والجسدى سوای ذلك فان اتباع سنة الرسول الكريم محمدﷺوبقية المصطفين عليهم صلاة الله وسلام