مرض أبو صفار، المعروف أيضًا باسم اليرقان الخدجي، هو حالة طبيعية تحدث لدى العديد من الأطفال بعد الولادة بسبب تحلل خلايا الدم الحمراء القديمة والشباب. ومع ذلك، يمكن أن يصبح هذا المرض خطيرًا إذا لم تتم معالجته بشكل صحيح. إليك بعض الأعراض الرئيسية لأبو صفار عند الأطفال والتي يجب مراقبتها بعناية:
- اصفرار الجلد والعينين: يعد هذا العرض الأكثر وضوحًا وأول علامة تشير إلى وجود مشكلة محتملة. قد يبدو جلد الطفل وكأنّه مصبوغ برتقاليًا فاتحًا أو أصفر اللون، وكذلك الجزء الأبيض من عينيه (الصلبة). غالبًا ما تبدو هذه الحالة أكثر بروزًا عندما يتم ضوء الشمس عليها مباشرةً.
- البول الداكن والبراز الفاتح: إن تغييرات لون بول طفلك وبرازه هي إشارتان رئيسيتان أخريان تستندان إلى وجود أملاح الصفراء الزائدة التي يفرزها جسمه أثناء عملية الهضم الطبيعية. سيكون بول طفلك داكنًا ومشابه للبيرة الكهرمانية تقريبًا، بينما سيبدو برازه باهتا وملون بيضاء زاهية اللون بدلاً من كونه ذهبياً عادياً كما كان الحال قبل ظهور الأعراض عليه مؤخراً .
- القيء المتكرر والإعياء العام: يشكو الكثير ممن يعانون من الإصابة بهذا النوع من الأمراض أيضاً من شعور بالخمول والتعب الشديد وعدم القدرة على التركيز بالإضافة للتقيؤ المصاحب له والذي يأتي نتيجة عدم قدرتهم على تحمل رائحة الغذاء المحسنة بالنكهة المستمدة منه مما يؤدي بهم لتفضيل قيمتها الغذائية المعتادة عليهم .
- زيادة النعاس والنوم غير المنتظم: الصغار الذين لديهم مستويات مرتفعة جدًا من البيليروبين - أحد منتجات هدم كريات الدم الحمراء - قد يناموا لفترة طويلة ويظهرن حركة بطيئة وغير متناسقة خلال نوباتهما اليومية وقد تعاني حتى الأفراد الأكبر سنّا قليلا منهم مما يسمى بكسل النوم وهو نوع شائع بين مواليد البشر حديثاً.
- التشنجات والتشنجات اللاإرادية للجسم: حالات شديدة للغاية قد تتسبب بنوبات تشجن حركي واضحة تؤذي الطرف المُصاب بها restlessly يدلّ تلك الأحوال بأن الأمر بات حرجا وينذر بصورة كارثية بدون تلقي العلاج المناسب والجيد فور اتخاذ قرار باستشارة مختص بالأحوال الصحية داخل البلد المقابل لها حالياً ،حيث تعتمد طرق التعامل مع الأمر بإعطائهما جرعات محددة ومتواترة لأكسجين مخصص لذلك حسب عمر وحجم الجسم لكل طفل بمفردة وعلى مدار فترة زمنية متفاوتة نسبيا .
- فقدان الشهية وضعف الشهية: فقر الدم الناجم عن انخفاض مستوى خَضاب تخليق الروابط الجزيئية المؤازِر للهرمونية المساعدة على نقل ثاني أكسيد الكربون وخروج الماء خارج جسم الحيوان لاحقاً,قد يقود الشخص الى الشعور بالتعب والاسترخاء والاستعداد للموت سريعاً اذا ترك بلا رعاية خاصة ,لان الامتصاص الغذائي سينخفض حتما وسيكون عقبه مفتوح دائماً أمام اثار جانبية مزمنة مقبلة حول عمل جهاز اعصاب مريض سابق وزائد الاحساس بالعجز والميل للنوم أغلب وقت مجاله إذْ ليس هناك حاجة لاستخدام كافة الطاقة الطاقة الموجودة حاليا للحفاظ علي وظائف الحياة الاساسية .
آمل أن يساعد هذا المقال الآباء والأوصياء على فهم أعراض أبي صفار بشكل أفضل واتخاذ القرارات الصحيحة بشأن الرعاية الطبية الاحترافية اللازمة لحماية صحت وصحة أولئك الثمينين تحت رعايتهم!