يشعر العديد من الأشخاص بإحساس غير مريح نتيجة انتفاخ البطن، وهو حالة يمكن أن تكون مزعجة ومحرجة أحياناً. بينما قد ينتج هذا العَرَض عن عوامل بسيطة مثل النظام الغذائي أو نمط الحياة، إلا أنه أيضًا مؤشر لأمراض أكثر خطورة في بعض الحالات. سنستعرض هنا بعض المشكلات الصحية الأكثر شيوعا والتي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بحالة انتفاخ البطن، بالإضافة إلى إشارات التحذير وأساليب التعامل الفعالة.

\\أسباب وانتفاخ البطن:\*

1. مشاكل هضم الغاز: أحد أهم الأسباب المؤدية لإنتفاخ البطن هو تراكم الغازات داخل القناة الهضمية. تشمل المحرضات الشائعة لهذه الظاهرة ابتلاع كميات كبيرة من الهواء أثناء تناول الطعام بسرعة كبيرة، وكذلك بعض أنواع الأطعمة والأدوية المعروفة بإنتاج غازات زائدة كالقرنبيط وبروكلي والفاصولياء والحبوب المنبثقة والبقوليات الجافة. كما يلعب نظامك الغذائي دورًا رئيسيًا هنا - فقد يؤدي اتباع حمية عالية النشويات والسكريات إلى زيادة إنتاج الغازات مقارنة باتباع نظام غذائي قليل نشويات وسكريات.

1. سوء امتصاص الطعام: عندما تواجه جهازك الهضميصعوبات عند تحليل وفك المغذيات الموجودة بالأغذية التي تتناولها، ربما تصبح عرضة لتطور حالات سوء الامتصاص المختلفة. إن عدم قدرة اجسامنا على حرق واستخدام جميع عناصر غذائية وجبتنا بشكل فعال ومتكامل سيترك خلفه مجموعة متنوعة من الآثار الجانبية بما فيها الانتفاخ والإسهال والإمساك وغيرهما الكثير مما يشابه تلك الأعراض المرتبطة بالتسمم الغذائي الخفيف.

1. اضطرابات القولون: يعد اضطراب حركة القولون والمستقيم مصدرًا آخر محتمل للإزعاج والتوسع الزائد للحوض. فالخلل الوظيفي لهذين العضوين قد يحرم الإنسان من تحقيق تجربة عملية طبيعية لتهوئة الجهاز الهضمي ونقل فضلات طاقته القديمة خارج جسده بصورة منتظمة ومريحة. وتشتمل سمات متلازمة القولون العصبي الشهيرة ضمن فئة "متلازمات القولون" وهي تشمل عوارض متغيرة ومعقدة للغاية كآلام وعسر الهضم وهبوط مستوى الطاقة واضطرابات النوم وصدمات نفسيه جسديه وانفعالية قصيرة المدى...إلخ.

1. **التهاب البطانة الداخلية للأمعاء الدقيقة الثانوي لمشاكل التهاب الأمعاء المزمن(IBD)":‏ رغم كون مرض الالتهاب التقرحي وداء كرون هما العملاقان الوحيدان بين الأمراض الناجمة عن تلف بطانة الأنبوبة المرنة المسؤولة عمّا يعرف باسم "الأمعاء الدقيق"، لكن هناك نوع فرعي رابع يسمى بمصطلح التهابات الأنسجة الرخوة الخاصة بأخذ عيناتها التشخيصية والذي يتميز كذلك بنمو خلايا سرطانية سرطانية كامنه مستترة داخله ولكن بدون ظهور اَي علامات مبكرة عليها خارج عن المعتاد! ?

1. الحساسية تجاه اللاكتوز: إذا كنت تعاني باستمرار من رفض جسمك لكميات صغيرة نسبياً تحتوي مواد اللبن والسكر الطبيعية موجودتين بكثرة وسط أغذيتنا اليومية المصنوع منها معظم المنتجات الحيوانية المصدر سواء أكانت لحوما مفرومَّة وطرائِد برية وشوكولاتة مخلوطة بالحليب وحليب مجفف للدتشاوكيرات وحليب الأطفال وما شابه.. فأنت بلا شك مصاب بدرجة متفاوتة بشدة فيما عرف تاريخيا منذ القدم باعتباره حساسية لسكر الحليب الداخلي للجسم الإنساني والمعروف علميا تحت اسم "نقص إنزيم اللاكتاز". وينصح خبراء الصحة العامة دائماً ممن لديهم تاريخ سابق لاحتمالية تعرض أجسامه لهلاك سريع لكريات الدم الحمراء عقب تلقي جرعات مهدرجة وزلالاته بعد فترة طويلة تبدأ مباشرة فور نهاية مرحلة الطفوله الصغيره بإجراء اختبار دم روتيني لاستبعاد احتمالية وجود اختلال وظيفي لدى نخاع العظم الخاص بهم أيضاً نظرًا لانعدام امكانيته المثلى لإعادة ترميم كرياته البيضاء المتضرره حديثًا خلال دورتها السنوية الواحدة والشاملة لأنواع مختلفة أصناف خاليا بيضاوي الشكل ذات مهمة محاربه العدوى الخارجية المستهدفة ضد الفيروسات والجراثيم الضارة .

1. **appendicitis":‬ أخيرا وليس آخراً ، تعد إصابة الزائدة الدودية بالميكروب الحلزي الذاتي واحدة من أشهر حالات الولادة المبكرة كتابع ثانوي لاحتقانه المفاجئ ورد فعل الجسم الدفاعي نحوه عقب دخوله المجاري التنفسيه مسافرًا نحو وجهتها النهائيه نحو منطقة أسفل سرّة البطن اليمنى تحديداً بالقرب المنطقة المغروس بها عضو صغير ملحق بجدار الاستقبال الرئيسي للمخلفات المتراكمة بفريم الطبقات الصدغي الهامة التي تعمل عمل مرشحات نفاثة لصهر وتحويل الطعام الخام المقاسبط إليه قبل مشاركة بقاياه لبقية اعضاء منظومة الجسد الأخرى ليناقلها الى مكان تخزين موقت ليصار اشعار الاعضاء الاخرى بالحاجة الملحه لاعادة تدوير هذه المخزون الاحتياطي القابل للاستخلاص منه مجددًا حسب القدرة والاستيعاب لكل طرف مقابل ذالك حين حاجته لذلك في وقت لاحق بناء علي اولويتها بالسلسلة الغذائيه الاولانيه لتزويده بكل مغذيه ضرورية لدعم سير ادائه لوظائف حياته الاساسية يومياً وفي مختلف مراحل عمره العمرانى المختلف باختلاف انواع صنفه ونواياه وخياراته الحره طوال مدة بقائه فوق سطح الأرض سواء اكانت فتره وجيزة قصيره او مطوله بلغه التسعين عاماً تقريبياً وفق افضل توقعات الاطباء المحددين لها ايام ولادتنا الأولى مع بداية حياة جديده مليئه بالحيويـٔـٔـٔ—