رائحة الفم غير المستحبة يمكن أن تكون مصدر إزعاج لكثير من الأشخاص وتؤثر سلبًا على ثقتهم بأنفسهم أثناء التعاملات اليومية. بدلاً من الاعتماد فقط على العلكة التجارية والمعاجين الطبية التي قد تحتوي على مواد كيميائية، إليك بعض الوصفات الطبيعية الآمنة والمفعمة بالفوائد الصحية لتحسين حالة فمك بشكل عام ومنع الرائحة الكريهة:

1. زيت شجرة الشاي: يحتوي هذا الزيت بمضادات أكسدة قوية ومضادة للميكروبات والتي تساعد في القضاء على البكتيريا الضارة المرتبطة بريحة الفم. امزج قطرة واحدة أو اثنتان منه مع ملعقتين كبيرتين من الماء الدافئ واستخدم المحلول كمضمضة للفم لمدة دقيقتين يوميًّا قبل الغرغرة بماء نظيف.

1. القرنفل: يتمتع القرنفل بتأثير مطهر طبيعي بسبب احتوائه على مركب الأوجينول المعروف بخواصه المضادة للجراثيم والفطريات والبكتيريا. يمكنك مضغ حبات صغيرة الحجم من مسحوق القرنفل مباشرة بعد الوجبات للحفاظ على تنفس منعش طوال اليوم. كما يمكن إضافة بودره القرنفل إلى فرشاة أسنانك لعمل عجينة تُستخدم عند تنظيف الأسنان مرتين يوميًا.

1. البابونج: اللبان ذو خصائص مقاومة للأكسدة ممتازة مما يجعله مناسبًا جدًا لمكافحه تراكم البلاك وتقليل التهاب اللثة والحؤول دون ظهور الروائح الكريهة النابعة منها. غلي مغلف واحد صغير من الأعشاب المجففة بالبابونج وشربه ثلاث مرات خلال النهار يساهم بصورة كبيرة في تحسين الصحة العامة لمنطقة الفم.

1. خل التفاح: يُعتبر حمض الخليك المتوفر بكثافة فيه عامل فعال ضد أنواع عديدة من الجراثيم المنبعثة من منطقة الفم وخاصة تلك المسؤولة عما يعرف لدى البعض باسم "التنفاس الصباحي". تخفيف كوب واحد من المياه بدرجة حرارة الغرفة بنصف كأس من عصارة خل التفاح ثم استعماله كالغرغرة عقب كل وجبه غذائية يعد إجراء بسيط ولكن مفيد للغاية لحماية نكهة الطعام واحتواء روائح النفس الناجمة عنها بواسطة عمليات الهضم المختلفة داخل جسم الإنسان.

1. الريحان الأخضر الطازه: يتميز الريحان بغناه بالألياف الغذائية المفيدة لإنتاج إنزيمات ذات دور رئيسي في استقلاب الدهون والبروتينات الموجودة بالمعدة بالإضافة لتوفير دفعات متواصلة لإطلاق انزيم الليباز المسؤول عن تقسيم الدهون وبالتالي الحدّ من عملية الإنهيار الذاتى لها بما يشكل أحد أهم عوامل تفادي توليد نتائج جانبية مزعجه بجوار فتحات المعده المؤديه نحو اسفل الانبوب الهضمي والذي يحدث عنه انتشار ما يسمى بـ "غاز الجسم" المؤدي لاحقا لاحداث تغييرات ملحوظة تركيبة هيكل تركيبة الغازات المُفرزة منه مصاحبه بذلك تغيُّر واضح لسلوك شخصيات مستخدميه نحو الاحباط والتعب النفسي العام نتيجة لذلك الوضع العام المسيطر عليهم حاليا .

1. الثوم: رغم أنه معروف بأنه يترك رائحة نفاذة لفترة قصيرة بعد تناوله، إلا إنه يحمل العديد من الفوائد للاستخدام الداخلي والخارجي فيما يتعلق بحالات سوء الحالة التنفسية المصاحب له بطبيعة الأمر. نظرًا لاحتوائه نسبة عالية جداً من المركب المعروف تجاريًا باسم الأليسين - وهو نفسه مسؤول جزئيًا أيضًا بشأن تكوين تلك الرائحة نفسها دون شك - فإن انتظام تناول ثمرة ثومة متوسطه الحجم للتناول يومياً تعود بنتائج ايجابيّة بارزه وفي مقدمتها التحسن الكبير لمساحة واسعه تشمل جميع مناطق وظائف الجهاز التنفسي وأكثر تألقاً تحديداً بالنظر للقضايا الجدلية حول قدرتها علي محاصرة وانتشار أجسام سامّه وخلايا دخيلة محتملة تعمل وفق آليات معقدة وعلى متن محركات بيولوجية قائمة بذاتها ضمن اجواء داخليه تتسم بسرور شديد بالحرارة والاستقرار نسبياً .

1. النعناع الطازج : أخيرا وليس آخر ، نعرض عليكم خيار استعمال واضافه نوع جديد تماما ونادر نسبياً الى التركيبه المقترحه وهي اعشاب مشتهرة بإمكانيتها التأثير المباشر والسريععلى العصب الخاص الموجود بفكين المستخدم لهم خاصة وان كانت هذه الأخيرة عبارةعن اخضرت مخلوطه مع مجموعه أخرى أكثر شهره عالمياً منها مثل البقدونس والكزبرة وغيرهما الكثير والكثير ..حيث تساهم نسبه ٢٠٪؜فقطمن مجموع العناصر المخلوطة آنفا بقدرته الرائعة المثقلة بالتغيير النوعي للسيره الدموية للإنسان بشكل مباشر علاوةعلي انخفاضسوباط معدلات الحموضه الداخلية للجسد فتقلل بذلك فرصة إنتاج انواع جديدة لوظائفه الطبيعية المنتجه سواء عبر افرازاته المختلفه أم حتى عدم رغبته بحرق ماده دهنيه موجوده بالفعل او محفظه لدي الشخص نفسه منذ زمن بعید. ولذلك فإنه هنالك احتمالية وجود عوض وداعم اقوي لصالح صحتك العقليه والجسمانيه الاساسيه عندما تبدأ برسائل توصيل أولئيه مبتكرة الا وهى تأتي تحت اسم ذاك النبات الموسمي المذكور هنا الآن..!