طنين الأذن اليمنى، المعروف أيضًا باسم "الزئير"، يمكن أن يكون تجربة محيرة ومزعجة. هذا الصوت غير المرغوب فيه الذي يسمعه الشخص داخل رأسه قد يرتبط بعدد من العوامل الصحية المختلفة. دعونا نتعمق أكثر لنتعرف على بعض الأسباب الأكثر شيوعًا وطرق التعامل مع هذه الحالة.
- الضوضاء البيئية الخارجية: أحد أهم مصادر الطنين هو التعرض لفترة طويلة للصوت عالي النبرة أو الحاد. سواء كان ذلك الموسيقى الصاخبة، المعدات الصناعية، أو حتى الحياة اليومية في المدن المزدحمة، فإن هذه الضوضاء يمكن أن تضع ضغطا كبيرا على الأعصاب والأنسجة الموجودة في الأذن الداخلية.
- الشيخوخة: مع تقدم العمر، قد تصبح القنوات الشعرية الدقيقة التي تحول الموجات الصوتية إلى إشارات كهربائية أقل حساسية وبالتالي تتغير طرق نقل الإشارات الكهربائية. هذا الأمر غالبًا ما يؤدي إلى ظهور طنين الأذن خاصة عند الأشخاص الذين بلغوا سن الخمسين فما فوق.
- مشاكل القلب والجهاز الدوري: تشنج وانسداد الشرايين الرئيسية بالقلب وأوعية الدم الصغيرة بالحلق يمكن أن يسببان تغيرات في تدفق الدم للأذنين مما ينتج عنه صوت مزعج مشابه لطقطقة الماء المستمر (التي تسمى tinnitus pulsatile).
- فقدان السمع: عندما تفقد قدرتك على سماع أصوات أعلى أو أبعد قليلاً، قد يبدو العالم حولك هادئاً بشكل زائد وقد تبدأ بالأخذ بملاحظة أمور لم تكن لتلاحظها سابقاً مثل نبضات قلبك وصوت تنفسك وغيرها؛ وهذا بدوره قد يعطي انطباع بأن هناك صوت جديد تمامًا موجود فقط في رأسك وهو ليس كذلك ولكنه بالفعل جزء من تلك الأصوات المخفية تحت مستوى سمعك الطبيعي سابقا.
- العدوى الفيروسية أو البكتيرية: يمكن للحالات المؤقتة كالأنفلونزا أو برد شديد أن تؤثر على حاسة السمع مؤقتًا وتجعل المصاب يستشعر وجود طنين في أذونه. كما يمكن لبكتيريا Otitis media - وهي عدوى شائعة لدى الأطفال وأحيانًا بالغين ذوي المناعة المنخفضة – أن تساهم بإحداث تغييرات مؤقتة بسلوك قناتي استاكيوس والأذن الوسطى وينجم عنها شعور بطنين متقطع في إحدى الأذنين.
- الأدوية والعلاجات الأخرى: العديد من العقاقير الدوائية لها آثار جانبية مرتبطة بفقدان جزئي للسماع وإظهار علامات طنين الأذن أثناء استخدامها بما فيها مضادات الاكتئاب والمضادات الحيوية وحبوب منع الحمل ومثبطات الجهاز العصبي المركزي المعتمدة عليها مضادات الهيستامين لعلاج الرشح مثلاً. بالإضافة لذلك، العمليات الجراحية المتعلقة بالمخ والأذن والنظر والتخدير العام جميعها عوامل مساهمة محتملة بتولد رنين داخلي مستقبلا بحكم تعرّض خلايا التشويش الداخلي لأضرار خلال وقت العملية نفسها وكذلك التدخل المفاجئ المفروض عليها نتيجة تأثير المواد الخاملة المستخدمة للتخدير والإبر المخدر المحلية وما إليها.
- اضطرابات الغدد الصماء: اختلال توازن هرمونات الجسم بسبب مرض السكري مثلاً ربما يقود بخمول أو فرط نشاط وظائف غدة الدرقية ويؤدي بذلك لإحداث اهتزازات عضلية نسيجيه نسبيّة ومن ثَمَّ اعتقاد خاطئ بصاحب الخلل بأنه مصاب حاليًا بنمط خاص من أنواع الزئير الناتجة أساسً عن مصدر عصبي محصور داخليا وليس خارجياً الموضوعي المرتكز عليه معظم حالات مشابهة أخرى لسواه ممن يشعر بهم الآخرون أيضا لكنه هنا مختلف نوعيا نظراً لصِبغته الفريدة المشابه للنبضة والقناة المتصلة بها عبر طريق واحد أمام منطقة الناجز والدقيق والكثير منها الآخر المحيط مباشرة بالعصب المبهم المسؤولة مجتمعتين عمّا سبق وصفه آنفا وهكذا تبقى حالة فريدة بذاتها تستوجب دراسة مطولة ومعرفة دقيقة بوصفها الطبقي السريري المقارن والمعتمد سريريا طبقا لمنظومة بروتوكولات منظمة الصحة العالمية الخاصة بهذا المجال تحديدآ وسرد قصتها المرضية والحالة العامة للمريض ذات الانفعالات وردوده الجسمانية لكل حدث يحصل اثناء مراحل سير عملية العلاج البدء باكتشاف السبب الرئيس واستبعاد مانعي الوضوح والصحة للجسد الإنساني الأساسي وضعيفة تقدمه نحو إنهاء مرحلة أولى ومن ثم الانتقال لحلول موازاة بين تعديلات نمط حياة أخرى جديدة اكثر ملائمة لصحتهم النفسية والجسدية الموحدة الآن خلف أبواب مجهولة كانت ولا تزال تُحاصر منذ سنوات عدة بلا آذان سامعة ولذا بات ضروري البحث العلمي الحديث توضيح واضحات كل الأمراض الخطرة مهما اختلفت أشكال وكيفيات ظهوّرها امست ملزمة باستدعائها دائما خارجه لنطاق الكتب القديمة واتباع نهج التفكير العلمي الحديثة علاوة علي تطوير أدوات علاج مبتكرة تخلو نهائيـّا من الآثار الجانبيه المدمرة ساوت لاستخدام عقارات دواء بيولوجي طبيعتها دارند بغاية التأثيرات الثابتة مقابل نسب خطورتها صفر والتي تعتبر الوقائي الوحيدة ضد صداقة طول عمر الإنسان فى سلام وخروجه سالما تامة نقاوة الصحة بدون ألم له ولا وجهة نظر شخص آخر يرغب بالإشتراك معه حين ذاك خالية ايضا اجنحيه اذني===
