يمكن التحكم في ارتفاع مستوى السكر في الدم عبر عدة وسائل صحية وطبيعية تساعد في الحفاظ على توازن الجسم وضمان صحة جيدة. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتقليل مستويات السكر لديك:

1. تتبع نظام غذائي متوازن: تناول كميات معتدلة ومتوازنة من الطعام يمكن أن يساهم بشكل كبير في تنظيم نسبة السكر في دمك. يفضل تقسيم وجباتك إلى خمس إلى ست وجبات صغيرة طوال اليوم بدلاً من ثلاث وجبات كبيرة. تجنب الأطعمة الغنية بالسكر والأحماض الدهنية المشبعة مثل الحلويات المعلبة والمأكولات الدسمة. ركز أكثر على البروتينات الخفيفة مثل الأسماك والدجاج منزوع الجلد واللحوم الحمراء قليلة الدهن بالإضافة إلى الفواكه والخضراوات الطازجة والحبوب الكاملة مثل الشوفان والقمح النابتين.

1. شرب الماء بكثرة: شرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب من المياه يومياً يساعد جسمك على تصفية السموم ويمنع تراكم الجلوكوز الزائد مما يؤدي بخفض مستوى السكر في الدم. كما أنها تحافظ على نشاط ومرونة البنكرياس المسؤول عن إنتاج الإنسولين والذي يلعب دوراً رئيسياً في عملية الهضم والتخلص من الجلوكوز غير الضروري للجسد.

1. النشاط البدني المنتظم: ممارسة الرياضة لمدة نصف ساعة يومياً تساهم بشكل فعال في تخفيض معدلات سكر الدم وذلك لأن حرق الطاقة أثناء التمارين يخفض تركيز هذه المواد الواردة للنظام الغذائي الداخلي للخلايا وبالتالي يتم إعادة تجهيز خلايا عضلية جديدة للمساعدة بإنتاج انسولين جديد ومن ثم ضبط معدل جلوكوز الدم الطبيعي مجدداً.

1. إدارة الوزن الصحي: إن المحافظة على وزن صحي أمر ضروري للحفاظ على مستويات ثابتة للسكر في الدم. فإذا كنت تعاني من زيادة الوزن، فقد تحتاج إلى خسارة القليل منه لتحسين مقاومة خلايا جسمك للإنسولين وهذا سيؤثر بالتالي بتقليل حاجتها له لاحقا وكذلك ابطاء امتصاص معظمه بواسطة الجهاز الهضمي وهو الأمر المساعد أيضاً بالتالي لإبقائه تحت الرقابة الصحية المرغوب بها .

1. تناوُل مكملات غذائية معينة: قد يقترح أطبائك الاستعانة بمستخلصات نباتية محدده كالتي تتضمن مثلا الهندباء البرّية والتي تحتوي مواد قابضة فتساعد بذلك بحماية بطانات المعدة ضد آثار حمضية محتملة ويمكن كذلك لأخرى بسسب احتوائها قشور زهر زهرة الآلام المدعومة علمياً بفوائد جمّة فيما خص انتاج الانزيم اللازم لنزع غلاف الاكتئاب حول بروتين كريات الدم البيضاء وكيف انه يمكن استعمال تلك النوعيه المتعارف عليها دهن بلوط البحر اذ تبث شعورا عارضا بالإمتلاء لدى تناوله بعد الانتهاء مباشرةً عقب كل وجبة بغية الحد من الشهيه وتوجيهه لشحن مخزون الفيتامينات والمعادن اكثر داخل اجسامكم ،لكن دائماً قبل إضافة اي نوع منها لاتباع جدول تدريبي علاجي لمثل حالتكم ينصح باستشارة مختص أولاً للتأكد بأن هكذا إجراء مناسب لحالتكم الصحيه الخاصة بالأخص ممن هم واقيون حالتهم الحاليّه سريرِيُا وباعتبار ذلك جزء أصيل ضمن نهج حياة تغييرات جذريه نحو حياة افضل وأطول عمراً بصحة أقوى وانخفاض طبائع مرضيت بيولوجيه كالنوع الثاني لداءالسكري وغيرهما الكثير والكثير ..

1. النوم الكافي والاسترخاء: الحرص علي أخذ قدر جيّدٍ من الراحه والنوم لساعات بين الـ7 -9 ساعات يعود بالنفع الكبير عليه فهو عامل مساند أساسي آخر يدعم عمليات تنظيف الجسم من سمومه وإطلاق هرمون الليبتين المضاد للشره للغذاء بما يؤشر لصاحب حالة "الشحم" فرصة النهوض بلطف وثبات لاستعادة سيطرته الاساسية لجداراته النفسانيه والجسدانيه مجتمعه إذ ليس هناك اختلاف قولٌ فيه بأنه جديري التذكير دومآ عندما نتحدث بجوانب الصحة العامة البشر الاعتيادي!

ختاماً، فإن الجمع بين هذه النصائح يعد خطوة هائلة نحو إدارة مستويات السكر لديك بشكل طبيعي ومحاولة التعايش معه بلا رجعة لعله طريق سالكة لمنهجين علاجيين مختلفين :العلاج الاول مبنى إداراة المرضبين حين يأخذ شكل الوقايه اما العلاج الثاني فهو عمليا للساعين بايقاف تقدم هذا الأخير وفق نموذجه الأكثر شيوعاوطنوسوس.(T2DM).