بعد عملية الولادة القيصرية، فإن التعافي ممكن ولكنه يتطلب اهتماماً خاصاً. يُعتبر جرح العملية القيصرية حساساً جداً وقد يواجه بعض المشكلات مثل الالتهاب. إليك الأعراض الرئيسية التي تشير إلى احتمال وجود عدوى في موقع الجراحة:

1. خروج سوائل غير عادية من الجرح - سواء كانت صفراء أو بنية أو ذات رائحة كريهة.
2. الاحمرار والألم الزائد حول خط الجرح.
3. الشعور بالقسوة عند لمس الجرح.
4. زيادة حدة الألم حول الخط السطحي للجرح، خاصة إذا كان موضعياً وليس منتشرًا عبر كل الجرح.
5. إعادة فتح الخط السطحي للجرح.
6. شعور بانزعاج مستمر وغير مريح في منطقة البطن السفلى.
7. نزيف مهبلي غير المعتاد بعد الولادة القيصرية.
8. تورم وألم في القدمين والساقين، وهو دليل محتمَل على تجمع الدم داخل الدورة الدموية بسبب مشاكل في القلب أو الكبد نتيجة للإصابة بالعدوى العامة.

من المهم أيضاً الانتباه للأعراض التالية المرتبطة بالإصابة بالحمى، والتي قد تكون مؤشرات على انتشار العدوى:

1. التعرق الليلي.
2. الصداع المستمر.
3. القشعريرة أو رعشة الجسم.
4. فقدان الشهية ومشاكل الجهاز الهضمي الأخرى مثل الغثيان والإسهال والإمساك.
5. الإرهاق العام والجفاف بسبب عدم القدرة على الاحتفاظ بالسوائل بشكل كافٍ نتيجة لارتفاع الحمى.
6. آلام عضلية وآلام المفاصل الناجمة عن ارتفاع درجات الحرارة الداخلية لجسم الأم خلال الفترة الحرجة مباشرة بعد العملية وحتى عدة أيام لاحقة لها.
7. صعوبة التركيز وفقدان الوضوح العقلي الناتجين عن حمى عالية الدرجة تؤثر على وظائف المخ قصيرة المدى أثناء المعاناة منها ومن آثارها الجانبية المتنوعة الأخرى أيضًا.
8. ارتفاع درجة حرارة الجسم بمعدلات أعلى من المعدل الطبيعي بحوالي نصف درجة فهرنهيت (أو أكثر) مقارنة بالمستويات الصحية ضمن نطاق الصحة والمناعة المناسبة لكل شخص بناءً على عوامل عمرية وجسدية مختلفة للغاية أساسها الحالة الصحية للأم قبل وبعد الحمل والولادة نفسها كذلك بالإضافة لعوامل خارجية مثل البيئة والاستعداد الشخصي تجاه المرض والعوامل المحفزة له المختلفة تمام الانغماس والصحة عموماً طوال مدة حياة الإنسان حتى مرحلة الشيخوخة المبكرة نسبياً وذلك حسب العمر التقريبي لهذه الأخيرة حين تظهر تلك الاعراض المصاحبة للحالات الصحية الخطيرة عامة وحالة "الحُمَّى" المخصوصة تحديدا والتي تعد واحدة من المؤشرات الأكثر شيوعاً لقابلية انتقال العدوى وانشارتها بسرعة كبيرة لدى البشر لذلك فهي تدخل قائمة أولويات التشخيص الفوري والمراقبة المنتظمة قدر الطاقة واستعمال جميع وسائل التدخل العلاج الصحيح تحت اشراف اخصائيين مختصيين طبيا وفي مجال توليد نسائي ذوي خبرات عميقة ومعارف واسعة تساهم بصنع فارقا جوهريا نحو تحسين وصيانة سلامة الامهات حديثي الولادات وبالتالي رعاية امنة وسليمة لمجموعتهم الجديدة ايضا ممن هم اصغر سنآمنهما بكثير لاتزال أجسامهم هزيلة ونامية ولا تمتلك القدرة الدفاعية الذاتية ضد مثل هولاء حالات الاوبئة الفيروسية والبكتيرية الضارة فعليا اذا لم يتم مواجهة الوضع فور ظهوره منذ بداية مراحل التفشي الاوليه بدقه واحكام واتخاذ كافة الاجراءات الوقائية والاستباقية المعروفة علميا لحماية فرد واحد ولو فقط مقابل عشرات الاف الاخريات خصوصا عندما يتعلق الأمر بتعرضهن لإصابتهن السلبي مباشره بل مباشره جدآ بسلبية أيضا !! فالاقتراب منهن بدون اتباع اجراءات صحيه احترازيه يقينيانه للتداخل المطلق غير مضمون النتائج نهائيًا وفق دراسات وتجارب سريريه عالميه اثبت نجاعتها مجدد أ