تساهم عملية إزالة اللوزتين، المعروفة أيضًا باسم استئصال اللوزتين، في تحسين الصحة العامة للبالغين الذين يعانون باستمرار من مشاكل تتعلق بالتهابات اللوزتين. وعلى الرغم من اعتقاد البعض أنها عميلة مقتصرة على الأطفال فقط، إلا أنها مفيدة لبشكل خاص للأشخاص الذين لديهم تاريخ طويل من الالتهاب المتكرر. وفي هذا المقال، سنتعمق في الدوافع الرئيسية للاستئصال والفوائد الصحية التي توفرها مع مراعاة بعض المخاطر والشروط المهمّة المرتبطة بها.

تشمل فوائد إزالة اللوزتين للكبار ما يلي:

1. تقليل نوبات التهاب الحلق: تعتبر واحدة من أهم مزايا هذه العملية هي التقليل من تكرار حالات التهاب الحلق الشديد المصاحب للسعال وأعراض الحمى. ومن خلال القضاء على مصدر العدوى الرئيسي - وهو اللوزتان نفسهما - فإن فرص التعرض لهذه المشاكل الخطيرة تنخفض بشكل كبير.

1. تحسين نوعية الحياة: إن تجنب فترات طويلة خارج الخدمة بسبب سوء الحالة الصحية نتيجة التهاب المستمر يلعب دوراً محورياً هنا أيضا؛ فهو يسمح بمزاولة الأعمال والأنشطة اليومية بسلاسة أكبر وأقل تعباً. وقد أثبتت نتائج العديد من الدراسات العلمية فعالية تلك العمليات الجراحية إذ أظهرت معدلات أقل بكثير للإصابة بنزلات برد وحالات مشابهة ضمن فئة المرضى الذين قاموا بإجراء عمليات الاستئصال مقارنة بفئات آخرى لم تفعل ذلك.

1. مكافحة مقاومة مضادات حيوية محتملة: كثرة الاعتماد على العلاجات الدوائية لتسكين الآلام ومقاومة الأمراض قد يؤدي بنا نحو طريق مسدود أمام مواجهة المزيد منها مستقبلاً نظرًا لأن المضادات الحيوية قد تفقد فعاليتها تدريجيًّا إذا زادت جرعاتها واستخداماتها بلا داعٍ واضطراب. لذلك تعد الوقاية خير علاج عندما تأتي السبل المتاحة لدينا عبر وسائل جذرية مثل "استئصال" المصدر المؤذي بدلاً منه علاجه تكتيكيًا باستخدام مواد خارجية مؤقتة التأثير ربما قصيرة المدى في النهاية وليست جذريته الحلول المقترحة أعلى تشير بكل وضوح لما ذُكر سابقا بشأن مدى حاجتنا لاتباع نهج مختلف ونظرة جديدة لحالة مرضنا والتخطيط لعلاجها وفق منظور شامول لكل جوانبه المختلفة وليس اقتصار البحث عن حل واحد مناسب له مثلا!.

كما أنه يستحب كذلك الأخذ بالحسبان الحقائق التالية قبل اتخاذ القرار باتجاه اجراء عملية الاستئصال :

* ظهور روائح عفنة منتنة اثناء التنفس الداخلي والخارجي .

* امكانيه وجود تورم وكيس مليء بالصدید بین الجزء الامامي الخاص بغدد الغشاء المخاطی والجدار الخارجی للحنك الناجم عنها مباشرة ايضا وهي موطن افراز ولنقيتهم الاتنية المنذره بخطورته داخل الجسم الانساني عامة وعند المسنين خاصة اذ تؤدی الي اختناق الانسان اثناء النوم ویعد عامل مهم جداا جدآ لانقاذه حال حدوث حالته الحرجه تلك سرعان ماتصبح حیاتی للغاية!

ومن الجدیر ذكر انه رغم عدم ارتباط هذة الظاهره بصغر سن الشخص الا انه يعد احد اهم عوامل اخطار حياته بشكل عام خصوصا وان كان عمرہ فوق الأربعينات فالتمهل ضروري حينئذٍ ولاشيء يفوت به العمر وهناك الكثير والكثیر ممايمكن تقدیمھ مقابل ظلوله ابدأ حئٔیا حتی وإن كانت هناك احتمالیتی احتمالیتی احتمالیت احتمالیت احتمالیت احتمالیھی الاحتمالات متعدده حول ماهيتها ولكن تبقى الاولویة المباشرة والسريعة للعلاجی الطبیکي اولا بالنظرالي جانب خطورتها القصوي علي سلامته الشخصية .

ومن ثم تبدأ رحله التعافي الخاصة بالتخلص التدريجي لنسيج النشويات المتقولبة داخليا وخارجيا اثنائها ستشعر بحرقان بسيط عند ابتلاع المواد الغذائیه سواء اكانت سائلة او جامده وكذلك الشعور بانزعاج بسيط لاحديثكم سابق ذکر یؤثرdirectly علی قدرتك علی الحديث والنطق بصورة طبيعیة تمامрുд তারة ،ولی عاده تکون مدته محدده ومعلومه نسبتا مقارنة ب مدلاة ألم العقاقير الطبیه المثاله الذکر آنفا فضلا عن كونھا ذا تاثيرا دائمی واحیانآ لفترة اطوال الزمن بينما تست??✅