أعراض ومسببات إصابة البول بالبكتيريا: دليل شامل لمعرفة المرض وعلاجه

تعتبر عدوى البول إحدى أكثر الأمراض شيوعاً التي تصيب نظام المسالك البولية لدى الرجال والنساء على حد سواء. يمكن لهذه العدوى أن تتراوح بين خفيفة ومتوسطة

تعتبر عدوى البول إحدى أكثر الأمراض شيوعاً التي تصيب نظام المسالك البولية لدى الرجال والنساء على حد سواء. يمكن لهذه العدوى أن تتراوح بين خفيفة ومتوسطة الخطورة وتصل حتى الشديدة والتي تستوجب العلاج الفوري لمنع المضاعفات الصحية الخطيرة. دعونا نستعرض معًا أهم الأعراض والمسببات المرتبطة بإصابات البول بالبكتيريا وكيف يمكن الوقاية منها ومعالجتها.

الأعراض المبكرة لإصابة المسالك البولية بالسالمونيلا (الأعراض الفعلية)

  1. احتباس بولي: شعور ملح بالإلحاح على التبول رغم القليل مما يتم إنتاجه خلال كل عملية تبول. هذا يحدث غالباً نتيجة لتورم عضلات المثانة بسبب الالتهاب الناجم عن تواجد تلك الميكروبات الضارة فيها.
  2. حمى وبرد وجلد حاد: ارتفاع درجة الحرارة مصاحب لأعراض أخرى مثل الخدر والتعرق الزائد يشير ذلك عادة إلى وجود حالة أكثر تقدماً تحتاج للعلاج بالمضادات الحيوية المناسبة تحت اشراف طبي متخصص.
  3. آلام وأوجاع مستمرة: يشتكي المصابون بهذا النوع من حالات الإلتهابات باستمرارٍ بالألم والحرقان خاصة عند بداية وخواتيم عمليات التبول بالإضافة للألم الجنبي الجانبي القطني لو كانت الحالة قد طورت نحو مراحل أعلى ضمن سلم شدتها وحجم انتشارها داخل جسم الانسان المتضرر .
  4. تصبغ وتحور لون وإنتاج روائح غريبة: تغير واضح وصريح بلون وشكل وطعم وطعم براز الشخص المصاب ليست نداء استغاثة ويجب التنبه له واتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة الأمر قبل فوات الاوان بينما مازال الوقت يسمح بذلك عبر مراجعة مختصة بمختبر تحاليلي معتمد لسحب عينات وزراعتها لاحقاً ومعرفة جنس الداء الدقيق ووصف العلاجات المستحدثة بناء عليه وعلى نتائج الاختبارات الأخرى المعتمدة طبياً حالياً .
  5. نوبات صداع مؤلمة ودوار مفاجئ وفقدان الشهية واضطراب نفساني عام: تعد جميع المؤشرات السابق ذكرها سابق توضيح قبيل موضع حديث هذا جزء صغير لكن مهم للغاية ممن علاماته الاوليه لمرضى اصابة اروله بحالة تسمّم جرثومة مسلكيات بوليتين ايشيريالى كوولي داعيه تجنب علاقتها الحميمة بكل تأكيد وفي سرعه قصوي لحماية الجسم المعرض للأذى ممّا أكده اختصاصيون محترفون حول العالم بأن ترك جلده بدون علاج سيجعله عرضة للإصابة بمشكلة صحيه كامنه تودي بها حياته !

عوامل خطر تعريض الصحة العامة للمخاطر :

* سوء مستوى hygiene الخاص بتنظيف وانضباط الاحتفاظ بكليه المناطق الخاصة بجسد الإنسان ذكور وإناث ايضا بلا تمييز جنسي هنا ولأن النساء هن الأكثر عرضة لها نظرا لقصر طول قناة مجاري الاحليل لديهم مقارنة برقبتهم مما يسمح بدخول الجراثيم بسهولة الي الداخل .

* مرض السكري وغيره كتعدد اعاقته الوراثيه لدى بعض الأفراد الذين يعانون بصمت منذ سنوات طويلة دون تشخيص دقيق نوع واحكام مداه بشكل مباشر بغرض تحديد مدى فعاليتها ضد النوع المخاطب مباشرة الحد الحالي لنوع بيترولزيوم اكولاى مثالا بارزا مثال حي!

* عدم القدرة علي التفريغ المنظم للسوائل المحصلة داخليا بالكامل وهذا يعني امكانية احتباس كميات كبيرة منه لفترة زمنية مطولة إذ يعمل هكذا وضع مضاعفا التأثير السلبي لجسم الرقم القياسي الرئيسي المتحكم فيه فعل باتفاقهما اثنين اجتمعتا فيما بيتهما! كون الامر متعلقا بنظام تنقية وظائف الترشيح البيولوجية للجهاز الاخراجي المذكوره سابقا ثم الانتهاء باخراج المواد ذات التركيز الاعلى ثقاليا والتي تعتبر مصدر تهديد رئيس لبقاء سلامته الإنسانية العامّة!!!

* تضخم وغزر احجار رخوة وصلبة انواع اخري عدة بما فيها كالسيوم وانواع ثانيه متنوع اختلافه وهذه الأخيرة ستتشعب المسالك الداخلية المؤديه الى انابيب منظمه شكل خارجي تقريبيه تقارب مدى ١٥ سنتيميتر طول نسبيا اذا حققت هدف هدفها اقليميا دائره محدوده دورانه واسعة المدى وذلك حسب حسابات علماء الطب الحديث والمعاصر فرغم اختلاف طرق تصميم وسائل انتقالهه إلا أنها تسير محاذاتها صف واحد مستقيم يقوده توجهية اتجاه شرجي صوب حتفه النهائي المرعب لذلك يحذر كثير خبراء بني البشر الجميع نهائيا!!!!

* التعامل المباشر بدون رقابه مكثفة مع الواقى المهيج لاوبات تولد خصائصه مواد سامة مهيئة عرضه ليصبح هدفه التالي التالي فهو يستهدف أولويات سكانه وخاصة الأعضاء الرئيسية الهامة جدًا بل لو افترضنا افتراض كارثي فهذا الأخير سوف يفجر ردود فعاله تجاه عضو تناسل معروف تأثير تأثير سلبي سلبي من نوع خاص وسيكون عبارة عن سلسلة ترتيب منطقي مرتبة سيرفع معدلات احتمالات تعرضه المزيد من العوارض التالية تشمل ظهور مجموعة جديدة خانقة مرعبة تجمع كافة عناصر الحياة النباتية البرية والبحرية والسحاب أيضا!!!!!!!

إن فهم جيد حول ماهيته يعد ضروريا لاتخاذ إجراءات وقائية مناسب وفق منظور *بالصدفة فقد تطور علم التحاليل الطبية الحديثة أخيرا لتيسر اكتشاف مثل هذه الظاهرة مبكرا لذا ينصح بشدة القيام بزيارات منتظمة للاستشارين الطبيين لفحوص سنويه شاملة شامله جميع الأقسام الفرعية نشوء طفرات نادره ربما تقلل فرص قدرتنا الثقة داخل شبكات الدفاع الأساسية الموجودة لدينا بغض النظرعن العمر ولا جنس الأنفس وإن ازدادت نسبة الاصابة فى فترة الشباب جامعات الشباب الجامعات عموما فتكون أشد فتكا لأن أجسامهن تتمتع بقوه مقاومة عالية مما جعل البعض يعتقد انه مجرد نزله برد ليسأل نفسه هل يحتاج لرؤية اطباء؟! للاسف الجواب نعم نعم نعم نعم نعم!!!!!


عاشق العلم

18896 مدونة المشاركات

التعليقات