تعرف بأنها مجموعة متنوعة من السرطانات التي تؤثر في مناطق حساسة مثل الفم، والأنف، والحنجرة وغيرها من المناطق في الرأس والرقبة. قد يظل بعض المرضى بدون ظهور علامات واضحة لفترات طويلة، لكن يمكن ملاحظة عدة تغيرات جسمانية تشير إلى احتمالية وجود هذا النوع من السرطان. إليكم قائمة بالأعراض الأكثر شيوعًا المرتبطة بسرطان الرأس والرقبة:
- نتوءات ولا يبرأ : يلاحظ العديد من الأفراد تورّمات مستمرة وعديمة الانكماش أو التقرحات الجراحية التي تستمر لفترة زمنية طويله بغض النظر عن المحاولات العلاجية. وهذا يدفع للإسراع بتلقي الاستشارة الطبية.
- بقع حمراء وبُنِّية داخلَ الفَم: إذا كنت ترصد تغييراً ملحوظاً في لون بطانة فمك بما فيها البيضاء والحمرّة فقد تكون تلك مؤشرات خطرة تحتاج لمراجعة الطبيب فور اكتشافها.
- مشاكل متعلقة بالحلق والصوت : التهاب حاد ومتوسط الدرجة للحلق بصورة متكرره وإصابات بولسية مزمنة بالإضافة لتغيرات صوتيه كالاحتراق والشَعْشَعَه أثناء الحديث كلها عوامل تحتم عدم تجاهلها والتوجه للفحص الدوري المنتظم.
- اختلال نظر وفقدان حاسة شم واستمرار انسداد الأنف رغم المعالجة: ربما يواجه البعض مشكلتين أساسيتين هما ازدواج الرؤيه ورائحه كريهه تنبعث منه إن كان العقارب مفصوله بشكل واضح. بالنسبة لنسبة أخرى تعاني ممن هوس انفاسي وطرد مخاط سواء طبيعية أم مصاحبه بإفرازه مواد دموية وعجين عتيدة اللون خارجياً.
- **الألم والإزعاج بالإطباق والمفصل الصدوي والفكي والأذن والنطق الخ': يمكن كذلك ان يشكو المصابون من تأثيرات جانبيه تتعلق بجهاز الهضم والدوران نتيجة ضغط النشوء الغير مرغوب فيه ضمن منطقة رأس الرحيق مما يؤدي لصعوبات تناولي ومشاكل كلاميه وخدود وضعفه واضطراب عام بحركة الاذنين والعضات الجانبيه لهؤلاء المرضى.
بالنظر لهذه الاحداث المستهدفة, فإن هناك ست مرات رئيسيه ترتكز عليها تصنيفاته وهي كما يلي:
١- سرطانا القصبات الهوائية والذي يعد اكثر انواع الأمراض انتشارا بين أفراد المجتمع المحلي بكلا الجنسين المختلفين جنسه؛ إذ يساهم استعمال وسائل مبتدعه وغير صحيه كمادة الفيسترين والكحوليات المقترنه بامتيازات اجتماعية وسلوكیه محرمة دينيا بارتفاع نسبتها وانشار خطر الاضرار الناتج عنها لذلك ينصح دائماً بعدم التعرض لها قدر الامكان علاوة علي ضروره التركيز علي اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية الجلد ضد اشعاعات الضوء فوق البنفسجي باستخدام خافضي الشمس المناسب وظروف العمليات اليومية المختلفة اثناء التجوال النهاري بمختلف القارات وبعد ساعات العمل المكتبي المبكرة والخارج عن المنزل عامة وذلك تفاديآ لاحتمالات تعرض اكبر لجسم الانسان للعناصر المؤكسده الخطيرة وقدرتها المدمره للأدمه البشرية خاصة العينين والثدى والجوف الجنسي وكذا فروة الراس المغذي الشعر ذات مسامية عاليه جداً بالمقارنات الأخرى لمنطقة جلده الصحاح طبقا للدراسات العلمية الحديثة والتي أكدت ارتفاع معدلات الإصابة بكل أشكال مرض " الليشرمان" وما يتبع ذلك من مضاعفات بلا شك عند اصحاب واشخاص ذوي تاريخ سابق للتدخين وتعاطي مواده المخدرة بدافع إدماني مباشر او غير مباشرة عبر سلوكيات غير امنة تمام الاختلاف المعتمد عليه حاليا وفق المواصفات الأخلاقية والمعايير الاجتماعية المرعية الاجراء عالميًا.