تزخر حياة النساء بمجموعة متنوعة من التحديات الصحية الخاصة بالإنجاب والتكاثر. واحدة من هذه الحالات هي اضطرابات الثدي، وهي حالة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية ومستويات الراحة لدى المصابات بها. دعونا نتعمق في فهم مختلف أنواع أمراض الثدي ونتمكن من التعرف عليها عبر دراسة أهم علاماتها والأعراض المرتبطة بكل منها.
مرض الثدي الكيسي الليفي
هذا النوع من الحالة ليس سرطانياً ولكنه قد يثير قلقا بسبب بروز زوائد وكدمات شعرية ملتهبة مؤلمة. تتضمن أعراض المرض انتفاخا وثقل الثدي المترافقة مع آلام مزمنة خصوصا قرب موعد الحيض. إن اكتشاف حالات مشابهة تستدعي ضرورة مراجعة طبية فورية لإجراء فحص شامل واستبعاد احتمالية تفاقم المشكلة باتجاه أشكال مرضانية أكثر خطورة كالسرطان مثلاً.
التهاب الثدي
تعتبر المناطقة المؤثرة هنا بالحالة مصابة بدرجة عالية بالاحمرار والدفء والإلتهابات مما يؤدي للشعور بوخز وخز مفاجئ والحاجة الملحة لسحب الافرازات ذات الرائحة الكريهة المنبعثة من فتحة الهالة الواقعة أعلى منطقة الصدر. أثبتت الدراسات ارتباط تلك التشخيص بالرضعات الاولى للأطفال حديثو الولادة خاصة أثناء أول ثلاث شهور postpartum .
الورم الغُدِّي الليفيّ في الثدي
يعد هذا الشكل الحميد من الأورام الأكثر تواجدآ لدينا ضمن قائمة قائمة "الأوم" المنتشرة بكثافة وسط الفئة العمرية الصغيرة نسبياً(قبل بلوغالعقد الثاني). ومن الجدير ذكره أنه قادرٌعلى الانتشار وانتشار محيط تأثيره لجوار وجه الثدي الآخر إذ لم يتم الاكتشاف المبكر والمعاملة الطبية اللازمة .
كيسة دهنية سديم
انخفاض احجام وشكل اشبه بنقطة زيتية صغيرة تشغل مساحة داخل هيكل لبنات بناء عضو "الصدر". ويتجه حجمها للتغيير بما يتناسب ودورتك الشهرية لينتج عنه شعورا غير سار تجاه موقع الاحتواء المحصور داخله الأمر اذ يحدث اغلاق طرفي قناة الرنين الصوتي المثبت بجواره مباشرة وبالتالي زيادة الاحساس بالألم إذا أصابت المنطقة إصابة مباشرة لاحقا!
سرطان الثدى :
هي نوع آخر واسع الانتشار بين جنس الاناث عموما وذكورنا أيضا ولكن بتردد أقل بكثير مقارنة بسجل الإناث حتى الآن وفق تقارير منظمة الصحة العالمية العالمية الحديثة الخاص بانواع اصناف الامراض المختلفة حول العالم فالعدد الأكبر المسجّل باكتشاف ذلك الداء ينطبق عليه وصف متمثلا بإصابة الاناث فقط وليس ذكر قطعا ، بينما يحتل مركز رقم اثنان عالميا كما ورد سابق الادعاء فيما concerns نسبة انتشار حالات اخرى اخرى اخرى اخرى مرتبطة بفئة عمرية تحديداً وتم تحديد رقمه واحد ايضا ممن هم فوق الأربعين سنة وما يقابلها بالتأكيد ان هناك عدة عوامل محفزة لها ولذا فإن اتباع نظام رياضي منتظم وصحي سيخفض فرص انتقال العدوى مستقبليا كذلك كذلك .
عدوى جلدية عامة
يمكن اعتبار كلتا حالتين هما السببين الرئيسيين لأكثر الظواهر انتشارا بشأن الآفات والقروح المعروف باسم حكة جلدا وسداة صدريتين على يد اطباء الاختصاص بهذا المجال رغم كون العامل الأساسي نابعا أساسيا خارج جغرافيا وجغرافيا مناطق الصدريات البشرية والنظر إليه كمصدر دائم للحساسية ضد مواد مختلفة .