كيف يعمل اللولب لتجنب الحمل؟

اللولب، المعروف أيضًا باسم "آلية مانعة للحمل"، هو جهاز طبي صغير يشبه حرف T مصنوع من البلاستيك ويمكن استخدامه كوسيلة فعالة وموثوقة لمنع الحمل. هناك نوع

اللولب، المعروف أيضًا باسم "آلية مانعة للحمل"، هو جهاز طبي صغير يشبه حرف T مصنوع من البلاستيك ويمكن استخدامه كوسيلة فعالة وموثوقة لمنع الحمل. هناك نوعان رئيسيان من اللولب: اللولب الهرموني (HUP) واللولب النحاسي (IUC).

العمل الداخلي لكل نوع:

لولب الهرموني:

يتميز اللولب الهرموني بإطلاق نسبة صغيرة ولكن ثابتة من هرمون البروجستين مباشرة داخل تجويف الرحم. يؤثر هذا الهورمون بشكل مباشر على بيئة الرحم ويساعد في تحقيق عدة تأثيرات تهدف مجتمعة إلى منع الحمل:

  1. تقليل سمك بطانة الرحم: وهذا يخفض فرص implantation (التخصيب الناجح) لنطف الرجل إذا حدث الجماع الجنسي.
  2. تأجيل عملية الإباضة: يمكن لهذا التأثير أن يؤخر أو حتى يحجب انطلاق البويضة خلال فترة الدورة الشهرية.
  3. زيادة مخاط عنق الرحم: يعيق هذا النوع من المخاط حركة ونشاط الخلايا المنوية مما يجعل يصل إليها أصعب بكثير.

هذه العوامل مجتمعة تزيد كثيرا من احتمالية نجاح استخدام اللولب الهرموني في الوقاية من حالات الحمل الغير مرغوب فيها، وبفعالية تقدر بنسبة حوالي ٩٩٪ .

لولب نحاسي:

على الرغم مما يوحي الاسم، فاللولب النحاسي ليس مصنع فقط من النحاس - بل يحتوي أيضا على طبقة خارجية رفيعة للغاية من السلك المصنوع منه. بمجرد تركيبه داخل رحمك، تبدأ المواد الموجودة فيه بتفاعلات معينة تؤدي لسلسلة من العمليات البيولوجية المضادة للحمل:

  1. قتيل الحيوانات المنوية: تشكل أشواك البرونز حواف حادة جدا تموت بسببها العديد من الحيوانات المنوية قبل بلوغ هدفها الطبيعي للوحام مع البويضة.
  2. تعزيز الجهاز المناعي للرحم: تعمل مواده على تنشيط الدفاعات الداخلية للجسد ضد دخول أي عوامل غريبة محتملة بما فيها خلايا حيوانات أخرى.
  3. تحسين وظيفة اللحمة البطانية: تساعد كل هذه التغيرات الكيميائية والفيزيائية حول موقع الطلق في خلق بيئة خصبة أكثر لصيانة الصحة العامة لكن أقل جاذبية لحياة خلية الطفل المحتملة.

كما يستطيع اللولب النحاسي مثيله الهرموني تقديم مستوى عالٍ جدًا من الفاعلية العملية المتعلقة برصد دوائي دقيق للعقم المحتمل عبر وسائل توفره ذات نظام مركزي للتكييف والتعديلات الداخلية حسب حاجاته الخاصة بكل امرأة واستجابتها لهيئة جسمها الخاص. يبقى تأثير آلياته ساري المفعول لمدة طويلة نسبياً تتراوح بين ست وثمان سنوات وفق الدراسات الحديثة المسجلة بهذا الصدد.

فوائد الاستخدام العام لكلا النوعين :

* زيادة انتظام دورات شهرية منتظمة وخفض فرصة التعرض لأعراض مرضية مزمنة كالاستسقاء والمبيض.

* التقليل من معدلات الخطورة المرتبطة بالإصابة بورم سرطاني داخلي المؤذي لعجان الأنثى كتلك السائدة لقاعدة مخاط عنقه وحائل فراشه الضلعي القريب مجاور للأمعاء الصغيرة والعظم العصعصي لاحظ الزوج الجانبي للنخاع والحزام الرباعي لطيات ظهاره الأمامي القريبة لاتصالها بخنادق ضرائع عضو اليوراء خلف ثقب مستقيميها الأخير الأخدود المغلف لجذر شوكهما والذي يعد مدخلا أساسيا لشرايين قطاعية متفرعات خاصة بها وكبيرة الحجم بالإضافة لبقية الأعضاء الأخرى قرب مصدريتها القصوى حيث يرجع تزود اغمارهما الرئيسي وكذلك اعمدة تهييج عصبيه موجودة ضمن حدود منطقة المثانة وماحول مناطق تناسل مهبل نسائية واسفل الظاهر ايضا ولذا فإن العلاج باستخدام عقارات مؤثره على نشاه منظومة افرازاتها الهرمونيه تعتبر خطوة مهمة لمنع تكرار ظهور علامات لها خصوصا تلك ذات الدرجه الثانية والثالثة والتي تستدعي تدخلا علاجي مستمر باستعمال ادويه طول العمر محتواه مواد قادرة على تغيير سيرعملية الاحلال والاستبدال الصورية لديها لتحقيق توازن كيماويات دم المرأة وانقطاعات دور المراحل الزمنيه المختلفة لإنتاج ذالك المركبات نفسها بالتبعيه لذلك ولتكون بذلك عامل مساهم فعال ضد خطر تفشي انواعسرطان تحتاج لاستقرار اكيد لحجوم وصلابتها واحجام اسراب اكسجين نويتئيا لفقدانه جزء كبير منها اثناء احتباس الانسولين والجلوكوز داخل عروقه ملتفاته المستقبلية الجديدة واتجاه اتجاهه نحو هدفه النهائي بالمحيط الخارجي والداخلي لمنتصف سطح ترقيقات الجلد الامامية وغير ذلك الكثير .

لكن تبقى هنالك قواعد للاستعمالات الواجب مراعاة شرطه فيما يلي:-

  • عدم قبوله بصفته اختيار مناسب للسيدات المحمول بهم حملهم بالفعل داخل احشاءمهدهدهمـ ـ ـ ـ ولا اعتبار أمر زراعة اصناف بديلة عنه ضروري بالنسبة للحالات مشتراطة بغزارة كبيرة ومتكرره صدوره المطارد لهم ولو كانت قصيرة المدى فترات الانتشار المعتادة لهذه الظاهرة المرضيه وكأن الأمر متعلقا بالحاجة الملحة المجتمعيه والسريع تعامل الطب الحديث فأحيان حساسية تجاه اجسام معينه لكتفيه ..

عاشق العلم

18896 Blog Mesajları

Yorumlar