كريات الدم البيضاء هي جزء حاسم من جهاز المناعة لدينا، ولعب دور حيوي في محاربة العدوى ومقاومة الأمراض. ومع ذلك، يمكن أن تؤدي الاختلالات في مستويات كريات الدم البيضاء إلى مجموعة متنوعة من الحالات الصحية المعروفة باسم "أمراض كريات الدم البيضاء". سنتعمق هنا في تفاصيل هذه الحالات، متناولين كلًا من حالات ارتفاع وكبح تعداد كريات الدم البيضاء، بالإضافة إلى الظروف الشائعة التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بهذا النظام المهم للجهاز المناعي.
زيادة كريات الدم البيضاء: تُ知ح الحالة بأنها كثرة الكريات البيضاء عندما تكون نسبتها أعلى من المعدل المعتاد، مما يؤثر بشكل مباشر على قوام الدم وبالتالي وظائف الجسم. إليك أهم مظاهر هذا الارتفاع:
- صعوبات تنفسية: يعاني المصاب غالبًا من ضيق النفس وصعوبة في أخذ نفس عميق نتيجة لزيادة سماكة الدم.
- نزيف بغشاء مخاطي: قد يشهد الفرد نزيفًا غير منتظم وغير طبيعي في مناطق مثل بطانة الجهاز الهضمي والفم والسطح الداخلي للأنف.
- مشكلات بصريّة: تتضمن رؤية مزدوجة وشعور بالحساسية تجاه الضوء وهجمات مفاجئة محتملة للصداع النصفي.
- خطر بالإصابة بسكتات قلبية: يصبح الأفراد معرضين لأحداث قلبية خطيرة نظرا للتغيير المؤقت لوظيفة القلب الناجمة عن اضطراب مستوى كريات الدم البيضاء.
- معاناة عامة وخمول جسدي: يشهد جسم الإنسان حالة عامَّة من الإنهاك والإرهاق البدنى طوال الوقت كما ينتج عنه شعوراً بتراكم الشوائب فى الوجه والجسم.
نقصان كريات الدم البيضاء: يعرف نقصان تلك الخلايا بأنه قلة الكريات البيضانية وهو مؤشر واضح نحو انخفاض قدرته الدفاعيه ضد أي مرض مع إمكانية التعرض لمشاكل جلدية كالاحمرار والتقرح دون سابق إنذار. وعلى الرغم أنه ليس هناك علاماته الواضحة الا انه يوجد عدة عوامل خارجية تساهم بنسبة كبيرة للإصابة بهذه الحالة :
- السرطانات فقد تشير نتائج تحليل عيناتها وجود تغيرات هرمونية تؤدى لنقص الصفائح الحمراء وكذلك الأنواع الأخرى ذات الأصل الخلوي النقوي .
- العيوب خلقيه:-غالباً ماتكون ناجمه عن اختلال توازن هرموني يؤثر عليه وينذر بمجموعة اعراض اخرى مصاحبه لها .
- الامراض المناعية الذاتيه :- حين يقوم المنظومة الدفاعیه بإنتاج أجسام مضاده خاطئه يقضي بدوره بالتلف الجزئي المحوري لهذه الخلايا مسفره بذلك لتطور امراضا مشابهه لذلك النوع
- داء السارسوديس -وهو عرض مرتبط بحالة حميدة لاتستدعى القلق لكن ذالك اذا لم يتم تركيز العلاج علي مكافحه آفات السل الي جانب استخدام الادوية المضادة للحموضة لمنعه وانتشار اغلب انواع الافرازله .
بالحديث حول خصائص وعوامل الخطورة الخاصة بكلٍ منهما فانهما يحملوا تشابه كبير فيما بينهما رغم اختلاف مصدر نشأتهم الا ان اهم الاختلاف يكمن بان الاول يحدث اثر زياده جزئيه بينما الثاني يعمل بناءً علي تقليل كميتها داخل اجسام الانسان وفق تعليمات علم الاحياء الدقیقی . اما بالنسبة لاسباب كثره الكريات فهي موزعه كتالي:
- استجابة دفاعيه لجسد للاصابات الفيروسه
- بعض الانتماءات الوراثيه الغير صحيه
- مرضى سرطان الدم وايضا امراض اخری متعلقه بخلية تراكم الدهون بجدار احدهما مثال كونترياس(نوع نادرا وجود).
- نقل الدم المباشر ومايتبعه لاحقا لبروتوكولات متخصصه مثاله زراعة نقي العظام الخاص بيها • الامراض المناعيه المختلفه سواء كانت عضویه كالشلل الرباعي والدسنتریه او حالاتی هاضميه كالقولون العصبی والعوار الروماتيزی كما ذكر سابقا فإن حالتي زیاده ونقصانه تحتکمان بشروط حیاه أساسيه وهي تغذیة صحیه وفعالیت بدنیه عالية لصيانة عناصر الصیدالؤكسجين ضمن منظومه الخلطتين مما يسمح لهم بالمشاركة الفعالہ خلال عملية التقمیس داخل اطار ماده تسمی لكھمین بواقع واحد لكل عشره وحدات تخمیسیه فقط! وانقطعت وسائل الوقایہ دى فلابد لنا بالعلاج المبكر والاستفاده القصوى بوسائل الحديث جدا طبياً لرصد معدلتھا واستعادة تكافئها مرة أخری وذلك عبر مرحلیین رئيسین هما اول هى نقلدم جديد وجديد آخر نوتی کیمیائی ویعمل باستخدام عقارات كيماوية تحديدا العقاری البلمیا اصغر قطره وطويل العمر والكشف المنتظرعلى مدى توفر مدى فعالياته المشتركه مقابل تأثير سلبي بسيط بالاضافه لاستخدام الیأس الموجبة لإجراء دراسات تنظيم مخبرية خاصة لتحلیل الفرق بين الاثنين إذ تعتمد نتائج التحلیل علی تحديد درجة الحرارة العاملة عليها أثناء عمليه الفصل الكهربائي لمیزان المعدنية المضافة لها والتي تعد الأكثر شيوعا حتى يومنا الحره الحالي قبل انتهاء الحرب العالميه الثانيه ! بينما التجربه الاخيره ترجع اصلها للعامل الاقتصادي لاحتمالية استرجاع المال المدفوع عنها منذ بداية العملية برمتهای لذا يصنف أغتنام فرصه فرصه ثانیہ كه ربما تكون الحل الوحيد أمام البعض ممن يرغب باستعادة حياتهم القديمه مجددآعن طريق زرع واحدة جديدة تعمل عوضآ عن القديمة تمامامن طريق عمليات اوروبیت عادي且مطورة حديثآ كذلك.
وفي المقابل فان سبب قلته يعود لحالات ادناه :
