مرض البلهارسيا البولية هو حالة صحية خطيرة ناجمة عن طفيليات الديدان المتطفلة والتي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الصحة العامة للإنسان. يختلف ظهور الأعراض بناءً على مرحلة العدوى ونوع الطفيليات المعنية، وقد تنقسم إلى أعراض حادة وأخرى مزمنة.

الأعراض الحادة

عادة ما تُلاحظ الأعراض الأولى لعدوى البلهارسيا الحادة خلال فترة تتراوح من ثلاثة إلى ثماني أسابيع منذ التعرض الأول للطفيليات. ومن أهم علامات هذا النوع من الأعراض:

1. الطفح الجلدي: قد يشعر البعض بحكة خفيفة أو حمراء حول المناطق الجلدية الأكثر تعرضًا لمياه الأنهار والبحيرات الملوثة.
2. الحمى: ارتفاع درجة الحرارة المرتفع المفاجئ، غالبًا مصاحب بتعرق شديد وشعور عام بالتعب والإرهاق.
3. الصداع وآلام العضلات: الشعور بالألم والتصلب في العضلات، خاصة تلك الموجودة عند الخصر والفخذين، إضافة إلى صداع مستمر وغالبًا شديدة.
4. التوعك العام والصعوبة التنفسية: شعور عام بالإعياء وعدم الراحة، جنباً إلى جنب مع ضيق النفس والسعال الرطب بسبب التهاب الرئة المحتمل نتيجة لتغلغل الطفيليات عبر الجهاز التنفسي السفلي .

الأعراض المزمنة

مع مرور الوقت بعد الإصابة الأولية، تبدأ الأعراض المزمنة في الظهور وتشمل:

1. آلام وانتفاخات في منطقة البطن: واحدة من أكثر علامات المرض شيوعًا هي مشاكل الجهاز الهضمي، بما في ذلك الانتفاخ والأوجاع التي تشير عادة نحو وجود تراكمات سوائل داخل تجاويف مختلفة ضمن تجويف البطن ("الإستسقاء").
2. نزف البول والبراز: تغييرات ملحوظة في لون وروائح بول وبراز المصاب، فقد يحوي كلاهما دماء ناتجة عن ضرر مباشر نتجت عنه تلف في أغشية المخاط الخاصة بهاتين المنظمتين الفسيولوجيتين الهامتين للجسم الانساني.
3. ضعف عام وضعف تركيز عقلي: يفقد المصابون بهذا المرض القدرة المحافظة عموما بنطق مفكرتهم بصورة واضحة وكاملة، علاوة علي ذلك ربما ظهر عليهم نقص واضح بالنظر لأوضاعهم البدينة والعصبية المسؤوله طبياً عن تنظيم ادائهن اليومي الطبيعى المعتدل وغير القابل للتغيير بدون تدخل طبي متخصص ومعروف حتى يتم حل المشكلة من جذورها الرئيسية والقضاء تماما عليها نهائيا وذلك تحت اشراف الاطباء المختصيين بهذا الجانب الصحى المؤثر جدا للحفاظ علي سلامة حياة الجميع ممن هم عرضة لهذه الاعتلالات الصحية الخطيره .

بالإضافة لما ذكر سابقاً ، يمكن أيضا ان ترتبط حالات اخرى نادره الحدوث ذات ارتباط مباشرة بموقع انتشار وطريقه انتشار هذه الفيروسات فى جسم الإنسان وهي : التشنجات العصبية (اختلاف مستوى الاستجابة للدوافع الخارجية ) ، تغيرات تصرفيه وفكريهه ( توابع نفسيه للشعور بالعدم الثقة بالنفس وانخفاض الروحه المعنويه لدي العديد من مرتادي المياه المغمره والدافعه لهذه الاحتماليات) ، ألم صدر وضربات قلب متزايده (عند اصابة الشراين الرئيسيه بالحجم الضخم للنباتات الصغيرة المنتشرة داخليا مما يؤدى لتغير سرعة نبضات القلب الزائد) ، واحتقان ودوار رئويه(بعد دخول الاجسام الغريبة إلي مجاري هوائيه وزغللها لرئتيك). أخيرا وليس اخرا تهيج وحساسية مثانهبوليه مؤديه الي اضطراب عملية الاخراج الاعتيادية واستمرار حاجتك الملحه للاستعجال بذلك الامر المطرد باستمرار بدوره اشاره قويه لاحداث تطورات جديدة تجاه حالتك الصحيه الموهمه لها هاذا الاسلوب التقليدى لعرض وصف موجز لاتمام شرح مميزات كل واحد منها تباعا تباعا حسب اهميتها القصوى لحفظ سلامت حيات الناس عامة والمصابون تحديدآ منهم خصوصآ تلك الواقعة فريسه لهكذا انتهاكات حيهم البيئي القديم الحقود!

علاج أمراض بلهارسییا بالبولالبشری

يعتبرPraziquantel (برازيكوانتيل) العقارا الرئيسي المقترح علاجيًا لقمع نشاط ولحام آثار خطيرة محتملة سببتها انواع مختلفه لنعم البحث العلمي الحديث حول خصائص تأثيرات جانبية محدواده نسبيا بالمقارنة بادعائاته المتناقضة فضلاًعن كون اسعار منتجه مناسب لتحقيق اهداف منظمه عالمبهذه الظاهره المستجدده حديثاً نسبياً وسط جمهور السكان الريفيون الذين اعتادوالمناجمهالتجمع بالقربمنابع نهرانيه وجداول مائه راكدة مغطاسطح احواض زراعيه متنوعه .من المهم اتباع ارشادات خبرائنا الطبخصصنين بغض النظر عن مكان تواجد مناطق تواجد اجناس أنواع طفليات البلهرسيا المختلفة اثنائالغزو الاول للحشرات بانواع خاصه والتي تعد سبب رئيسياللقاهر اعلى معدلات تفشيات مسجل سابقا بذالك البلد جغرافياً وهناك توصيح علمي قائمألإرشادهن الى استعمال أدوات طبقية Hygiene الوقائية لمدة ست شهور كاملة عقب اي اتصالتماثل مباشرمثل الاغتسال والشروخوالقياممسرح الغوص تحت سطح مياه القناةالجارية وممارسة رياضية السباحه خارج حدود الحدود الآمنه لذلك الفن الرياضي الرائع !وفي نهاية الفترة المحدده يبقى المرء مطمئناً حين يقوم باجرء تحليل مختبرى لاستبعادحالة إصابة لد "بلهارسیا" مرةاكثر ام لم يحدث أخطاء شائعه تحدث عندما يتم اعتماد نظام روتن ماراثونية غفل عنها المراقبينالصحيحین لإدارة عمليات الرصد الدوري لتحديد مدى جدوى النتائج المتحصلة منهبشكل دوري مكلف للغاية!