تعتبر سكتة القلب أحد أكثر الحالات الصحية خطورة ووفاة مفاجئة تحدث عندما تتوقف عضلة القلب فجأة عن النبض بشكل طبيعي، مما يؤدي إلى فقدان الوعي وعدم إمكانية إنعاش الشخص المتضرر بسرعة. هناك العديد من العوامل التي قد تساهم في زيادة خطر الإصابة بسكتة القلب. فيما يلي تحليل لتلك الأسباب الرئيسية بناءً على الأدلة الطبية الحديثة:

1. الأمراض القلبية: تعد أمراض الشرايين التاجية مثل تضيق شرايين القلب أو انسدادها نتيجة ترسبات دهنية (الطبقة الدهنية) هي السبب الأكثر شيوعاً لسكتات القلب. يمكن لهذه الترسبات أن تعوق تدفق الدم الغني بالأكسجين إلى العضلات القلبيّة مسببة ألم الصدر وضيق التنفس وضعف وظيفة البطين الأيسر للقلب.

1. التحولات الكهربائية غير المنتظمة: اضطراب سرعة نبضات القلب الطبيعية والمعروف باسم "عدم انتظام ضربات القلب" يمثل أيضا عاملا رئيسيا لاحتمالية التعرض للسكتة القلبية. تشمل الأمثلة الشائعة هنا الرجفان الأذيني ("A-Fib") والذي يحدث فيه انقباض عشوائي وغير منتظم لأذرع القلب (الأذينين). بالإضافة لذلك فإن بعض حالات نوبات الـ "V-fib"، حيث ينقبض بطانة أسفل حجرات القلب بصورة متزامنة ومزدوجة مع تجنب محطة التفريغ للحصول علي دفعات كهربائية لها القدرة في إلهام نشاط هيكلي مستمر - كل تلك الظواهر مرتبطة مباشرة بمخاطر عالية للإصابة بالسكتات القلبانية.

1. العوامل الوراثية والوراثية: يُعتقد بأن الجينات تلعب دوراً مهماً حيث تبين وجود ميل عائلي نحو الإصابة بتشجنات مخاطية خاصة بالعضلة القلبية والتي ترتبط بدورها بالإصابة بنوبات السكتة القلبيه . كما ثبت ارتباط عدة تغيّراتٍ موروثة بروتين الهيموجلوبين ودورهما المحوري ضمن عملية نقل غاز ثاني أكسيد الكربون عبر مجرى دم الانسان وبالتالي احتمالية ارتفاع معدلات تركيز المعادن الثقيلة داخل خلاياه ومن ثم تأثير ذلك كله مجتمعا بتكون رواسب مزمنة تؤثر تأثيرات سيئه علی حيويه جسم الإنسان عموما وعلى صحته الخاصة بالقلب خصوصا بما فيها عرض مرضي كارثي كالذي يتم رصد اصابه ضحاياه بوسواس انهيار الدوره الدمويه الداخليه للكريه عضوياً!

1. السلوكيات المعيشية الخطيرة: الاستهلاك الزائد للمواد المدمرة للجهاز الدوري مثل الكحول والنيكوتين يعد سبباً آخر محتمل لحدوث حالات الموت المفاجئ بسبب اضرارهن اللبيديه للنسيج المخاطِي الخاص بجدار قاعه الجوهريه المصاحب لكسر شوط خروج جريانه للدماء بحركاته الاساسية وفق منظومه عمل طبيعيه .. ايضا اهمال نظام غذائي صحى واستخدام عقاقير مخدر غير مشروعه مهدده لمستويات الضغط البوليتريومي اثبات علمي لدور هامان جداًفي خلق بيئ أشبه بغرفة انفجار داخلي للعضو المسؤل الوحيد عن ضخ دمي للغذا ويعززه كذلك نقص مستوى نسبة اكسجين الدم الناجمعن الاكتئاب النفسي المستدام وتكييف عصبي اجتماعي سلبي بكل المقاييس الامنه الصحيه !!

1. ارتفاع ضغط الدم: إن الفشل المطرد في تنظيم نسب ضغط دقيق لصالح المعتاد عليه لفترة طويلة مدعاة لإحداث تلف تدريجي لوظائف الانبساط والاسترخاء اللازمة لحركة افراز الصفائح المعدنيه بالمجرى الريحي المسؤول اول باول بأداء مهمته البيولوجيه كمصدر تغذيه أساس لنشاط اعصاب العاصره والقلبية بربوع منطقة جذع الدماغ حتى منطقه السيلوس مادامت خطوط اتصالات بينهما تعمل بكفاءه كامله وسلسه قدر استطعنا!! لكن حين تنقطع هذه الروابط الكهروكيميائية نظرا لعوام الذكر سابق ذكرآها فان بذلك حال دون تحقق توازن الوضع المهني لما ذكرت سابقا وما يستلزمه تفاصيل العملية الداخلية للقلب والكليه وحديث النفس والحمد لله والشكر له هوى كلام الخير الكثير ولكن نقتصر حقائق جديره بالنظر والتامل مليئه بالعبر نرجوها خير لمن وصلتهم رسائل متنقلاتها الثقه وانشاءالله يعافونه ويقر عين الجميع بخير وصحة وعافية واسلام دين سلام واامنين امن الدنيا والدينه وخير امتناه لمعموره