تشير آلام الظهر وانخفاض الارتفاع تدريجيًا وظهور انحناء غير طبيعي في العمود الفقري إلى احتمال وجود حالة ضعف عام في عظام الجسم - وهي الحالة المعروفة باسم "نقص كثافة العظام" أو "الهشاشة". وفي مراحل متقدمة أكثر، قد يواجه الفرد إصابات وهشاشة بالعظم نتيجة لحدوث كسور طفيفة حتى أثناء القيام بأنشطة يومية بسيطة كتلك المتعلقة بتغيير وضعيته الجسمانية. تسجل الإحصائيات الطبيّة نسبة كبيرة ممن هن نساء لم يكن لديهن علم سابق بإصابتهن بهذه المشكلة الصحية الخطيرة إلا عقب تعرضهن لأ setback مؤلمة بسبب تلك الكسور المفاجئة والحادة.
وتشتمل قائمة بالأدوات المساعدة للحماية من هجمات الهشاشة على التالي من النقاط الاستراتيجية الوازنة: تنظيم نظام غذائي متكامل وغني بما يحتاج إليه بناء والعناية بصحة الهيكل العظمي للجسم؛ وهذا يعني الحصول بشكل دوري منتظم ومستقر وبكميات واقعية وجيدة على نسب مدروسة ودقيقة جدًا لكلٍّ من الأحماض الدهنية الضرورية مثل أحادية اللاينليك وكذلك الفيتامينات ذات الأنواع المختلفة خاصة D وعناصر رئيسية لها تأثير كبير ولها أهميتها القصوَى لإعادة البناء مجددًا للعظام كلٌ حسب دوره المنوط به داخل جسم الإنسان وذلك كالكلور والأكسجين والكربون والفوسفور بالإضافة إلي أيون الكلسيوم المعدني. كما تجدر الإشارة كذلك هنا إلى ضرورة تنفيذ وتمارين مقاومة محكمة ومتنوع مواءمة خصِّيصَا بحالتك الخاصة تحت اشراف مختصهٔ الصحة والتغذية لكشف مدى احتياجاتك الشخصية بها مما يساهم بشكل مباشر في الحد من فرصةالإصابة بموجبات أمراض أو اضطرابات تؤثر بالسلبعلى شدة قوة وصلابة غلاف المحفظة الدفاعية الداخلية المرتبطة بكثافتها الموجبة التأثير ايجابيًا نحو تحقيق هدوء واستقرار شعوري لمنظومة جهاز المناعة وقتل الخلايا السرطانية المتحولة داخل الانسجة الرخويات الغنية بخشونة جلدية خارج الطبقات الخارجية الخارجية الجلد دروع حامية للدهون الزلالية تحافظ اثناء نشاطاته اليوميه المعتاده سواء كانت جسديا ام عقليا . أخيرا وليس اخراً ، فإن مراجعة والاستشارات الدورية المستمرة بين المريض وأخصائي طب اعصاب هي جزء أساسي لاستمرار نجاح خطط العلاج المقترحه باعتبارها عامل محفزا لتذكيره بذلك الأمر مما سيساعده حتما فى تطوير اسلوب حياته بالتالي تخفيف وطأة الألم والشدة المؤقتة لاحساس بانزعاج الحركة والمفاصل .
