تعود خزعة الثدي إلى كونها أحد الطرق التشخيصية الهامة للكتل الصلبة والشعرات الناشئة حول منطقة الثدي. رغم أهميتها، إلا أنها تحمل بعض المخاطر والأضرار المحتملة التي ينبغي معرفتها وفهمها جيدًا. هنا نستعرض بشكل مفصل هذه المخاطر والخيارات المتاحة لهذه العملية.

1. *آثار جانبية مباشرة بعد الخزعة*

• *الكدمات وانتفاخ الثدي*: نتيجة للتسبب في ضرر بالأوعية الدموية أثناء عملية الحصول على العينة، مما يؤدي إلى تجمع دموي تحت الجلد.
• *العدوى والإفرازات غير الطبيعية*: نادرة الحدوث لكن يمكن أن تحدث بسبب التعرض للبكتيريا أثناء دخول الإبرة عبر الجلد. تشمل الأعراض ارتفاع درجة حرارة الجسم واحمرار المنطقة المصابة مع وجود افرازات غير اعتيادية.
• *نزيف محل الخزعة*: احتمالية متدنية ولكنه محتمل خاصة إذا كانت الأنابيب الموجودة داخل الثدي مهددة بالإصابة بتلف شديد خلال عملية اخذ العينات.

1. *تأثير طويل المدى والتغيرات المرئية للثدي*

• *التغيير الظاهري للمنطقة المصابة*: يعتمد هذا التأثر على مدى وأسلوب الاستئصال للأنسجة المستهدفة للعينات. وقد يشعر البعض بأن هناك اختلافٌ واضح للملمس الخارجي لفروة صدراتهنّ بعد فترة طويلة نسبياً من الخضوع لمثل تلك العمليات الجراحية الدقيقة.

1. *موانع ومconsiderations الخاصة بخزعة الثدي*

* النساء اللاتي يستخدمن أدوية مذيبة للدم مثل Warfarin أو Heparin غالبًا ما تكون هن أولويات لكسر دوائيتهن مؤقتًا لتقليل فرص تعرضهن لنوبات نزيف حرجة أثناء سيرعملية جمع عينات نسيج ثديياتهن كما ذكر سابقًا بشأن اعضاء ذكور بشرتهم أيضًا". إن كان الأمر متعلقا بحبوب الاسبرين وحاصرات بيتا المضادة للحساسية وغيرهما فقد تحتاج أيضا لاتفهيلزم توقفه لفترة وجيزة قبيل اجرائها بإذن تخصصاتها الصحية المعروفة بذلك فعليا لكل حالة فرديه منذ البدء باختيار نوع العقاقير المناسبة لها فيما يخفض نسبة مخاطرها الداخلية العامة حال تنفيذ طلب السريري المحدد لهن وبالتالي منع تقرير اضافيين سيؤدون دور مزاحفات مدمرة للنظام الدموي الداخلي لديهم والذي يعد امرا حياليا للغاية بالنسبة لحياة الانسان عموما.

* الذين يعانون من زراعات سابقة للصدر : بما فيها تجارب زرع الرصاص المعدني او "السيليس" بها؛حيث تعتبر مناطق اصعب بكثير اثناء مرحلة محاولة الوصول الي كتل مجهرية صغيرة جدا منها تفاديا لاحتمالية تشوهات خلقيه مستقبليه خشية تأثير تركيز مواد سامة علي خلاياه الصحيه القريبة منه ��️��

1. *العملية نفسها: أنواع مختلفة لجمع بيانات تشخيصيه هامه**

• *"إبره صغيره بدون شفط"*هذه التقنية الأكثر شيوعاً لاستخراج قطع قليله فقط لنصوص أخذ صور اشعه ضوئیه داخلیانهแลก تحتوي ايضا علي خصائص تصبغ خاصه تمكن الاخصائيون المساعدين بصرهٔی لرؤية تركيزات اكثر دقه عندفحص جزء مختلف تمام الاختلاف عنها خارج جسم الفرد.(مثلا المرضى ممن هم قيد العلاج بدواء يسمى FDG-PET)

5."الإبرة ذات الشفاط الكبير": تعمل أساسا بنفس طريقة سابقتها باستعمال جهاز مشابه ولكن بمقياس اكبر حجما وينتج عنه اخذ المزيد من المواد المنفصلة والتي تشكل تحديدا مرضيا اما مرض كورونا واظاهرة الزلال نوادي القصوى والكثيرة الانتشار حديثا لدى السيدات بمختلف البلدان المختلفة جغرافيا وثاثرات اجتماعية كذلك .وهذه القدرة تسمح بالتأكيد المبكر لبعض أنواع الامراض الخطيره ومن اولها انواع سرطان الثدى المختلفه ومتفرعات مجموعه مضاده متداخله كثيرا .

6*.وتوجد أيضا ثلاث فئات أجدد نسبيا ظهرت حديثا وهي: ["إبرها توجيه الصوت"،"XANES"،"MRI"]. كل واحدة منهم تتميز بدرجه عاليه منالدقة بالملاحظة والعزل المباشر لعينات صغيرة جدًا سواء لناحية سرعة انجازه لمدة نصف ساعة كاملة مقابل عقده الاولي المطولة او تحديد مواقع سطحيه للغدد معظم الاحيان ؛لكن تبقى المشترك المشترك الوحيد هو رفع مستوى الراحة اطلاقيا لمن يتلقون جلساته الخاصه بأخذ تلك الحقن الواحدة بيوم واحدفقط وليس أكثر وفق إرشادات طب الاطفال المعمول بها عالميًا حتى اليوم..