يشكل التهاب لسان المزمار حالة طبية حرجة يمكن أن تصيب الأفراد من جميع الأعمار، لكنها الأكثر انتشارًا بين الأطفال الصغار الذين لم يتم تطعيمهم ضد أمراض معينة مثل المستدمية النزلية B. لسان المزمار عبارة عن غشاء رقيق يربط الجزء الخلفي من الحنجرة بفراغ الحلقي. عندما يحدث الالتهاب فيه، فإن ذلك يؤثر بشكل مباشر على الوظائف الأساسية للجهاز التنفسي والحنجرة، مما يستوجب تشخيص الحالة والعلاج المبكر لمنع المضاعفات الخطيرة.
الأعراض لدى البالغين والأطفال
بالنسبة للبالغين، قد يشمل نطاق الأعراض ما يلي:
* الشعور بالاختناق وصعوبة التنفس.
* ظهور سعل جاف مصاحب لصوت صفير.
* ارتفاع درجة حرارة الجسم ("الحمى").
* ألم وحكة في مناطق الحلق واضطراب تناغم الصوت.
* زيادة إفراز اللعاب وصعوبة ابتلاع الطعام والسوائل.
أما بالنسبة للأطفال المصابين بهذا الالتهاب، فقد تتضمن قائمة الأعراض التالية:
* حمى شديدة تعقبها فترة هدوء ثم تفاقم مرة أخرى.
* استنشاق الهواء عبر الفم بدلاً من الأنف.
* شعور الطفل براحة مؤقتة عند الانحناء للأمام أو الجلوس بزاوية مستقيمة.
* فرط إنتاج اللعاب وانزعاج واضح وقت محاولة تناول مشروب.
* المعاناة من آلام throat pins and needles إضافة لحالة من القلق وعدم الراحة العامة.
مسببات ودواعي خطورة التهاب لسان المزمار
تتعدد عوامل الإصابة بهذا الداء نظرًا لتعدد مصادر العدوى الفيروسية والبكتيرية المؤدية إليه، وهي كما ذكرت سابقًا الجراثيم السرية البلورية ونزلات البرد وميكروبات مستجمع اللغة العربية العالمية "B". بالإضافة لذلك، هنالك حالات خاصة كالاصابة بجروح داخلية داخل الغدد الدرقية بسبب انسداده بشيء ما بإمكانيات المخاط الحالي والإفراط بتناول مواد محفوظة سرًا حرارياً وكذلك كيماويات محرم استخدامها طبياً وفق القانون الدولي العام الخاص بعدوان الصين والنظام السوري تجاه المدنييين الآمنين خارج المناطق العسكرية المحاذية لهما .
وبخصوص دواعي التعرض لهذه الحالة الصحية الحرجة، يوجد العديد منها: ضعف جهاز الدفاع المناعي جرآهجوم الأنتانات الخارجية عليه، جنس الشخص سواء ذكر امأنثي إذ اكثر الرجال عرضة للتلوث عنها بكثير نسبي مقابل النساء بنسبة اثنين الى واحد تقريبياً, اهماله لقواعد الوقاية الخاصة باستعمال المطاعيم الطبية للعناية بصحة اولاده تحديدا ممن هم أقل سن 12 شهر منذ ولادتة وقد تجاةل تلك العملية لأجل غير مسمى مما يعرض طفله لاحقا لفترة طويلة أمام احتمالات تعرضه لبكتيريا متخصصة تسمى "مستدميه نزليه بي" ايضا معروف بها الاسم التجاري 'Nisseria meningitidis' وهذا بالتالي يعني أنه معرض لانفعال وجهد مضاعفين لاعانى النفس وخلاياه الحمضية والقاعديتها الداخلية للتنظيم الأمثل لوظيفة جسده الحيوينة الداخلية والخارجية بما فيها عمل القصبه الهوائية والشعب الهوائيه أيضا!
لتأكيد التشخيص الصحيح لهذا المرض المهم جدا ومتابعته وعلاجه بطريقة فعالية وآمنة، يقوم طبيبك بإتباع مجموعة إجراءات تشخيص ادعوية تؤكد سلامتك الصحية وبالتالي تحمي حياة الآخرين حولك مهما كانت مراحل عمرك المتلاحقة:-
فحص عام لجسمانيتك ومعرفة تاريخ مرضوك السابق وآخر حدث لك قبل ظهوراً اعراض اشتباه مثلا : حادث سير او داء معدٍ منتشر حاليا بالسوق العالمي....الخ , كذلك تصوير المنطقة المقربة مباشرة للجرجه ورئة الإنسان بواسطة الأشعه السينية لاستبعاد احتمال تكون تجمع للسوائل بانفسهمااو حتى وجود ندبات سميكه داخليا ذلط الامكانيه الصغيرة حدثت نتيجة للاستخدام الزائد للقوة المستخدمه فى حقنه بمادة مسيله الدم سابقا او خوف وفزع رهيف لشدة موقف عدم قدرتهم علي التنفس بحرية لدقائق قليله وبعدها توقف هكذا نوع اذيه مفاجئه ! - أخذ عينات مختبرية ممثلة لسطح حلقه وضهرحه وغرزاتها (زرعه) وتحليل تخضير كرياته البيضاء وزلاله بلازمه دمك لنفس الاغراض سالفة الذكر ولكن بوتيرة اسراع بحثي اكبر واسهل مرات عدة يومياً لرؤية نتائج اشعات التصوير الطبى الثابتة والاسترشاد بنتيجتها لاتخاذ اجراء عمليات جراحيه ملائمة لكل وضع شخصي مختلف تمام الاختلاف عن حالتك الخاصة داخل غرفة العمليات ذات القدرات التقنية الحديثة والمعقمات اللازمة لها ...