يتعرض الإنسان بشكل متكرر لمختلف أنواع العدوى التي تصيب العين، بما في ذلك تلك الناجمة عن البكتيريا. تعددت دراسات ومقالات مؤلفة حول حالات معينة من التهاب البكتيريا في العين، ومن بينها التالي:
- التهاب الملتحمة أو "العين الوردية": يصيب هذا المرض اللمبة الخارجية للعين، وهو أحد أكثر أشكال التهابات العين شيوعًا المرتبطة بالبكتيريا. يمكن التعرف عليه عبر مجموعة متنوعة من الأعراض، تشمل أحاسيس حرقة وألم وعدم راحة في العين، احمرارا، تهيج، ودمعان شديد خاصة أثناء الاستيقاظ صباحا. العلاج يشمل وضع الكمادات الرطبة الدافة واستخدام مضادات حيوية موضعية سواء كانت قطرات أو مراهم عين على شكل توصيات طبية حسب كل حالة فردية.
- شحاذ العين (الدّمِّل) - مرض جلدي مرتبط بالبكتيريا وينتج عن تراكم الزهم والدهون داخل جذور الرموش مما يسد الفتحات الدهنية بجفن العين مسببا الاحتقان والإنتاج الزائد للسوائل. تتميز علاماته بالألم والحكة وظهور تورم حول منطقة الجفن مجاورا للفروه. هناك عدة إجراءات منزلية بسيطة بالإمكان اتباعها للتخفيف منه كتلك الخاصة بغسل المنطقة باستخدام الماء الفاتر والمضمضة والكولونيا الطبية وإزالة المكياج وما شابه قبل ارتداء نظارات النظر. أما الجزء الأكثر أهمية فهو طلب المساعدة الطبية للحصول على أدوية محددة بناء على تحليل الحالة الصحية لكل شخص.
- التهاب جفن العين: يحدث عندما تتسبب البكتيريا في إحداث مشكلات بمسام تلك الغدد الصغيرة المنتشرة أعلى وجوانب الجفن والتي توفر الترطيب اللازم لجفن العين. تبدو علاماته واضحة بمظهر منتفخة ملتهبة مصحوبا بحرقان شديد وصعوبات برؤية الأشياء الضوئية وكذلك زيادة فرصة انتشار العدوى إذا ترك الأمر دون علاج مناسب. ينصح باستعمال كريمات مكافحة التهابات الجلد وعند حاجتها تناول الأقراص تحت اشراف طب عيون مختصة لتحديد نوع المضاد الحيوي المفيد جدوا لأجل حل المشكلة تمام الاختفاء لها نهائيًا .
- أنواع مختلفة ومتنوعة آخرى لفيروسات تؤثر سلبياً على بصريات الجسم الداخلية وبالتالي تأثير مباشرعلى عضلات وفراغات مقبس eyeball داخل الجمجمة ذات صلة مباشرة بكيفية رؤيتها وخارجيتها أيضاً! وذلك على سبيل المثال وليس الحصر التهاب الغشاء المخاطي الداخلي المقلي(Uveitis )والذي يحصل عقب اصابته بإدخول جرثومة داخله ربما حتى لو حدث خلال عملية تنظيف خاطئة غير آمنة كذلك ممكن ان ياتي اثر نقل امراض اخرى بنفس المنطق السابق ذكرها اعلاه مثال عليها فطاريه رئويه وزراق انتانية والجرام سالبي وغيره الكثير.. لذا لذلك السبب تحديد المصدر الرئيسي لهذه الأمراض يحتاج بفحوصات مخبرية وتحليل دم وروابط اتصال بالسائل الموجود خارج كرة lens eye لإرشاد التشخيص وفرز العقاقير المناسبة لمنعهمنانتشار المزيد منه مستقبلاً ومعالجته بشكل فعال وكفؤآملآ رجائي استمتيتم معنا بهذا البحث العلمي الشيق !