تنقسم أعراض خمول الغدة الدرقية بشكل كبير حسب مدة وأثر فقدان هرموناتها على جسم الإنسان؛ وهو الأمر الذي يجعل التشخيص دقيقًا ولكنه ليس دائمًا متطلبًا لكل العلامات والأعراض التالية مجتمعة. إليكم قائمة شاملة لأبرز تلك المؤشرات:
- الشعور العام بالتعب وضعف الطاقة: يشعر الكثير ممن يعانون من قصور وظائف الغدة الدرقية بإرهاق مستمر ورغبة ملحة في النوم طوال الوقت رغم انتظام ساعات نومهم المعتادة.
- زيادة الوزن وصعوبة فقدانه: يعد اكتساب وزن غير مبرر أحد مؤشرات القصور الوظيف للغدّة الدرقيّة. قد يستغرب البعض سبب ذلك بينما البعض الآخر يمكن أن يجهد نفسه بشدة لمحاولة خسارة هذه المكتسبات الجديدة بدون جدوى! وذلك لأن غياب هرمون الثايروكسين يؤدي لإبطائ عملية التمثيل الغذائي داخل الخلايا مما يساهم بطبيعة الحال بارتفاع نسب الدهون بالس尿體 وبالتالي ارتفاع الوززن.
- تغيرات الجلد والشعر وفراغاتهما: إذا لاحظتِ تقصف شعر شعرك وجفاف جلده بالإضافة لشيب مبكر وغير طبيعي فربما تحتاج للفحص الطبي بغرض التأكد هل أنت مصابة فعليا بنقص إفرازات الغددary أو مجرد وجه الشبه فقط. تعمل أدوات التصوير بالأشعة فوق الصوتية عبر رصد حاله "الفُصول" والتي تتكون عندما تقوم خلايا الغدتين بتكوين فقاعات صغيرة مليئة بسائل داخلهم نتيجة لذلك يحدث تضخم للغدة ولا تعود قادرة على إنتاج كميات هامة وملائمة لهורموناته الرئيسيين وهي T3 وT4.
- اضطراب حرارة الجسم: تعد حساسية درجات حرارته المختلفة احدى اهم صفاته الواضحه لمن يعاني منه ايضا, اذ تراوده دوما خواطر حول احتمالية برد المكان حتى وإن كانت الاجواء معتدله نسبيّا, اما الصيف فقليلٌ هم الاشخاص الذين يتمتعون براحة كبيرة خلال موسم الحر وقد يشكو آخرون كثيرا بسبب حرره الداخلي وما يتبع ذالك من اثاره السلبيه المتنوعه علي صحتهم النفسيه وعليه فان تنظيم نظام غذائي مناسب للمساعدة باستعادة توازن مستوى الاستقلاب والحرار يتميز بانظمة غذائية محددة توفر غذاء امن ومتكامل مع تجنب الاطعمه المحملة برشح امن والذي يصنف ضمن افكار خاطئه شائعه لرعايه هؤلاء المرضى كما انه ليس ثمة حاجه الي اتباع حميه خاصه لان هدف النظام الغذائي هو تحسين حالة الجسم وليس تغير وزنه وان كان هنالك ازمه مرتبطه بذلك الامر فهو عامل مساعد وليس قطعا الاساس فالهدف النهائي لتحصليه علی نوعیه عالیه حیويهی تحت اشراف متخصص مختص ويعمل وفق دراسات علمیه حدیثة وتم التأکد عمليا عليها بلاشك فهي العماده الاولی للتطور العلمي الحديث كذلك الاغذیة التقلیدیة الشرقاوية تستحق الدراسه والتطبيق نظرا لما حققت طی سابق سنوات ولذالك يجب نصح مریدین کل مرض ای بحاجهه حتی لوكان مبتلی بالنوم بأنواع معينة من الطعام المخفض لحرق السالیسیتی البيوتين والحديد ومعادن أخری کثیره تساهم بالحفاظ علیه بصورة عامة أما بالنسبة لفقر الدم فأنة أيضا جزء رئيس عضو انسحاب التركيبت المختلفه بتلك المواد المنخفض درجه فعاليتها مما يحافظ علئی علی معدلات ادایهن المنتجه دوریا ویعطي نتائج مثمرة للغاية خاصة بعد مرور فترة العلاج لفترات ليست قصيرة لكن الجدیر بالذكر هنا إن صاحبه این الحالة معرض للإصابة بسرطان البروستاتا إذ ترتفع نسبة فرصة اصابه الرجال بهذا النوع المستقل عن العمر أكثر مقارنة بالاخرى تم استخدام العقار (Liothyronine) ويعتبر مفيد جدا لفئات عمرية مختلفة بداية من سن الثانية عشرة وانتهاء بلوغ الثلاثينات لكن يرجع اختلال عمل gland d'thyroid quand l'hormone T3 et T4 n'est pas produit à suffisance par le thyroide. Cette pathologie peut être causée par divers facteurs tels qu'une maladie auto-immune comme la thyroïdite de Hashimoto ; un traumatisme suite à une opération sur les glandes; unnirradiation vient léser le parenchyme thyroïdien ainsi que des infections telles que la thyroidite subaigue ou encore certains médicaments préjudiciables pour cette fonction corporelle importante.. De plus , il existe également des cas où la régulation pituitaire est défectueuse conduisant in fine au dysfonctionnement du tissu thyroidien lui aussi... Les séquelles potentielles incluent : goitre guérissant soit spontanément après traitement ou chirurgicalemnt si besoin; cardiopathies organiques variantes dépendant du stade avancé de sa complication clinique initialement vue en tant que symptôme premier ; troubles psychotiques - depression majoritairement-; entéropathies periphériques constituant sujet important dans cadre diagnostique général surtout lorsqu'il s'agit ici présumés hypothyoiridisme endocrinien chronique ... L 'hyperplasticité tissuele peut aboutir jusqu'au néoplasie avec toutes ses conséquences désastreuses sans intervention appropriée afin d’améliorer qualité vie vieillesse seniors ayant souffert durant toute leur jeunesse ces atteintes histopathologiques neuroendocriniennes diverses composées entre autres acides aminés prothétiques (les deux hormones). En conclusion , l'hypothyroïdisme doit faire l'objet d'un suivi assidu par professionnalistes compétents utilisant dernieres technologies medicales existantes aujourd hui rendues possible grâce progrès scientifique recenssants faisant étalage novatrices therapies permettant remise rapidité état normal santé individuels touchés pareille situation pathologique grave impactant bien être global personne cela dit !