تغيرات في التعليم: من قبول الفشل إلى التغيير

حصل على هذه المحادثة بين أشخاص مختلفين حول أهمية قبول الفشل وتغيير الأسلوب التعليمي. بدأت المحادثة من خلال تعليق كتبه أحد المشتركين عن أهمية تغيير الث

- صاحب المنشور: حامد الحدادي

ملخص النقاش:
حصل على هذه المحادثة بين أشخاص مختلفين حول أهمية قبول الفشل وتغيير الأسلوب التعليمي. بدأت المحادثة من خلال تعليق كتبه أحد المشتركين عن أهمية تغيير الثقافة التي تؤكد على فشل الطالب إذا لم يحصل على درجات كافية، وتم تأييد هذا التوجه بأنه لا يستطيع أن يتعلم الطالب أو يكسب ما يحتاج للارتقاء إلى المستوى التالي في الحياة حتى لو حصل على درجات جيدة. وأضاف أحد المشتركين أن قبول الفشل من الليلة إلى الصباح يتطلب تغييرًا جذريًا في الأسلوب التعليمي والتوجيهات التي تقدم للطلاب. كما أشار إلى أن التركيز فقط على العوائق قد يؤدي بنا للتوقف عن التحرك نحو هدفنا، وإننا يجب أن ننظر للأمام وأن نفكر كيف يمكننا جعل بيئة تعليمية تدعم تعلم الطلاب وتحسينهم بدلاً من الخوف من الخطأ. ومع ذلك، أشار أحد المشتركين إلى أنه من الواجب أن نقول: «ماذا لو قمنا بتطوير إجراءات جديدة؟ ماذا لو استفسرنا عن رأي الطلاب والوالدين وتغييراتهم، ليتوافقوا مع الفلسفة التربوية الجديدة؟» كما أشار إلى أنه لا يعتقد إنّها ممكنة، خاصة إذا قارنتها بتقنيات الابتكار الأخرى. في النهاية، أضاف أحد المشتركين أننا بحاجة إلى أن نكون أكثر جرأة في تقدير الفشل، وعدم فعل شيء، لكي نستطيع أن نقدم للفرد فرصة للتفكير والتدرب على الأخطاء وليس مجرد الحصول على درجات كافية. هذا المنشور هو تعليق قوي يثير النقاش حول الفكرة والمتعلق في تغييرات في التعليم من قبول الفشل إلى التغيير، ويحتاج إلى إضافات وإجابة على الأسئلة التي تطرحها.

عبدالناصر البصري

16577 Blog indlæg

Kommentarer