مبطلات الصلاة عند الشافعية: دراسة تفصيلية

وفقًا للمذهب الشافعي، هناك عدة أمور تبطل الصلاة، وهي: الكلام المقصود: إذا تكلم المصلي عمدًا بكلام ليس من القرآن أو الذكر أو الدعاء، فإن صلاته تبطل. ه

وفقًا للمذهب الشافعي، هناك عدة أمور تبطل الصلاة، وهي:

  1. الكلام المقصود: إذا تكلم المصلي عمدًا بكلام ليس من القرآن أو الذكر أو الدعاء، فإن صلاته تبطل. هذا الكلام قد يكون كلامًا عاميًا أو كلامًا خاصًا بالصلاة، مثل طلب الإذن بالدخول أو الإشارة إلى نقص في الصلاة.
  1. الكلام النسيان: إذا تكلم المصلي ناسيًا، فإن صلاته لا تبطل عند الشافعية، ما لم يكن الكلام كثيرًا بحيث يقطع نظم الصلاة وهيئتها.
  1. الكلام الجاهل: إذا تكلم المصلي جاهلاً بالحكم الشرعي، فإن صلاته لا تبطل أيضًا، ما لم يكن الكلام كثيرًا.
  1. الكلام المكرَه: إذا تكلم المصلي مكرَهًا على الكلام، فإن صلاته لا تبطل.
  1. الكلام المسبق: إذا تكلم المصلي قبل أن يبدأ الصلاة، فإن صلاته تبطل.
  1. الكلام أثناء الصلاة: إذا تكلم المصلي أثناء الصلاة عمدًا بكلام ليس من القرآن أو الذكر أو الدعاء، فإن صلاته تبطل.
  1. الكلام بعد السلام: إذا تكلم المصلي بعد السلام من الصلاة عمدًا بكلام ليس من القرآن أو الذكر أو الدعاء، فإن صلاته تبطل.
  1. الكلام أثناء السجود: إذا تكلم المصلي أثناء السجود عمدًا بكلام ليس من القرآن أو الذكر أو الدعاء، فإن صلاته تبطل.
  1. الكلام أثناء التشهد الأخير: إذا تكلم المصلي أثناء التشهد الأخير عمدًا بكلام ليس من القرآن أو الذكر أو الدعاء، فإن صلاته تبطل.
  1. الكلام أثناء الجلوس بين السجدتين: إذا تكلم المصلي أثناء الجلوس بين السجدتين عمدًا بكلام ليس من القرآن أو الذكر أو الدعاء، فإن صلاته تبطل.

هذه هي مبطلات الصلاة عند الشافعية، والتي يجب على المسلم أن يتجنبها لضمان صحة صلاته.


الفقيه أبو محمد

17997 Blog indlæg

Kommentarer