الصلاة هي عماد الدين بالنسبة للمسلمين، وهي ركن أساسي من أركان الإسلام الخمسة. وقد أكد القرآن الكريم والسنة النبوية والأحاديث الشريفة على أهمية أداء الصلاة في مواقيتها المعينة. عندما يسمع المسلمون الأذان، الذي يعد أحد أبرز مظاهر أداء الصلاة، يصبح الواجب عليهم اتباع بعض القواعد الشرعية المرتبطة بحضورهم ومشاركاتهم خلال هذا الوقت الديني العزيز.

في بداية الأمر، ينظر إلى صحة الصلاة والتزاماتها بشكل وثيق ارتباطا بدخول وقتها. وفقا للآيات القرآنية والأبحاث الحديثية والإجماع العام بين علماء المسلمين، تعتبر الصلاة صحيحة فقط عندما تبدأ عند بداية توقيت صلواتها الخاص بها. لذلك، فإن تأدية الصلاة خارج حدود الفترة الزمنية المنصوص عليها لها يعني عدم قبول تلك الصلاة شرعا، بصرف النظر عن القصد منها أم الجهل بشأن موعد البدء المناسب. حتى وإن كانت خطوة البداية نحو أداء واجب الصلاة قد تمت مباشرة عقب الإنذار بإطلاق الأذان، إلا أنها تبقى غير مجدية ولم تقبل بسبب خروجها عن الروابط المستند إليها لصحة العمل الديني. ومع ذلك، يمكن اعتبار الشخص المرعوب من الغفلة والخطئ فيما بعد ممن سيبدأ الصلاة بتلك الطريقة ضاحكة خاصة بالنوافل وليس فرض عين مما يقضى لاحقا. وهذا يتم تقديمه كتوضيح لأصحاب العلم الذين يرون أنه حين تكون نسبة الخطأ بسيطة للغاية وبحالة من جهل الشخص بالإطار الزمني لحين بدأ فريضة دينه، فعندئذ تساهم دعاوي التسامح والمغفرة ضمن الحكم النهائي لهذه الحالة التفصيلية الخاصة بالحالات المشابهة لها والتي تتميز بأنها "استثناء" مقارنة بالقاعدة العامة المعلومة.

ومن جانب آخر، تشجع النصوص الإسلامية الرجال عبر توجيه الرسول محمد -صلّى الله عليه وسلّم- لهم للاستجابة وتkầy قول المتحدث الرسمي بالأذان حرفيًا لما يقولونه أثناء تحيته للشعب الإسلامي لإعلامه بموعد وجبة عباديتهم اليومية المقبلة. وهذه الخطوة ليست إلزامية مطلوب تنفيذها بشروط صارمة ولكن توصي بها الشرعة الإسلامية نظرًا للأجر الكبير المكفول لكل مسلم يقوم بهذا العمل النبيل والذي يعتبر مكافيء تمامًا لرجل الأذان من الناحية المثالية حسب حديث شريف مكتشف منذ زمن طويل جدًا نقل لنا الكثير ممن رواية السنة المحمدية المقدسة لقدراته التشجيرية العديدة حول الحياة الاجتماعية والدينية للمسلمين تحت ظل قرانيه وآداب نهجة الأخلاقية الجميلتين للإمام الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى اله وأصحابه اجمعين امين . وتكون الاستثناء الوحيد هنا داخل اطار القيام بذالك اما ان كنت بالفعل واقفا امام الله عز وجل تؤدي عمل امانتك الشخصية وصلاح علاقتك الربانية الروحانية أو اذا استمعتلها أثناء تأديتك للفرائض الأخرى إذ انه ليس هنالك داع للتوقف كي تستجيب للإرشادات الإعلاميه التي جاءتك الآن وانت ف حال تمركز ونشاط روحاني وسط بيت الله جل وعلا لذا تجنب الانحراف عن مسارك الرئيسي المخصص لتحقيق هدفك الاسمي المصاحب لك اثناء تواجدك مكان العباد والشفاعة والحصول علي رضا رب العالمين واسأل دائماً الدعوة بالدعوات القصيرة لان فيها صلاح النفس البشرية وغفران الذنوب والمعاصي بلا محاباه وفعل الخير بدون قصده دفع الضرر لجسد وايضا سهوله الطريق الي جنه الرضوان عند اعظم يا رب العالمين حقا وحقيقة وما شاءالله سوف يكون الواقع هكذا إنه نعم المولى ونعم الوكيل سبحانه وتعالي وتعالي عن كل نقص واتصف بجلال قدره وكرم فضله فوق اختيارات مجرد بشر محدود القدره آمنت بربه واحكم بان كل ما حدث موجود نتيجة لقرائه مصير عشرة اولاخره سعيد الاحد مداوم