في النظام الشرعي للإرث وفق الشريعة الإسلامية، يحصل الابن على جزء محدد من ممتلكات المتوفى بناءً على عدة عوامل تتعلق بحالة المواريث وحجم النسب. هذه النسبة قد تتنوع بناءً على وجود أشخاص آخرين لديهم الحق في الإرث، كما تحددها التعاليم الدينية والأحكام الشرعية. إليكم تفاصيل حول كيفية تحديد حصص الابن من الميراث:
- استحقاق الابن في غياب الآخرين: عندما يوجد ابن واحد فقط بدون زوجة أو والدين أو أبناء متوفيون للأباء، فهو يستحق كل الميراث بشكل مباشر. ولكن بمجرد دخول شخص جديد إلى دائرة المستحقين مثل الزوجة أو الوالدان، يتأثر حصة الابن وقد ينزل لحصة أقل.
- وجود الأخوات (البنات): حين تكون هناك بنات بالإضافة إلى الابن، تنخفض نسبتهم لتكون مساوية لنصف نسبة اثنين من البنات. وهذا مستند إلى الآيات القرآنية التي تقول "يُوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين" و "فإن كانوا إخوة رجالاً ونساءاً فللذكر مثل حظ الأنثيين".
- **عدم توريث أبناء الابن (حفيد)":: يمكن للحفيدasserting حقاه في الميراث وقت وفاة الجد فقط إذا لم يكن لدى الجد آبناء بالغين قادرين قانونياًعلى الحصولعلى تلك المصالح.
- **وجود أفراد معنيون بالإرث ("الأصحاب الفروض"):": حين يشترك العديد ممن لهم حقوق ثابتة ومحددة فى التركة كالابوين وزوجة الراحل ، سيقسم الجزء الأكبر اولا فيما بينهما . وبعد انتهاء عملية التقسيم ،احباس الاملاك الاخيرة ستذهب لعائلة ابن المُتوفي وبقية أقربائهم المقربين قدر الاستطاعة .وبالتالي ،أدنى شريحة ممكنة انه تحتفظ بها فرد من افراد اسرة الطفل هي ربعEstate ورغم أنها تشكل الحد الادنى الاحتمالي إلا أنه يجدر بنا التأمين ضد فقدانه عبر احترام اجراءات التصرف المناسبة لإدارة الثروات المالية الخاصة بالأطفال ضمن نطاق المؤسسات البيئية الآمنة والقانونية ذات مصداقيتها الواسعة داخل المجتمع المحلي والعربي عامة قبل اتخاذ اي قرار متعلقة باستخدام ملكية الدولة العامة أو الخاصة .
- **إرث الابن رغم عدم وجود مشاركات مباشرة أثناء فترة الحياة\": اذا توفي احد ابويه خلال عمر ابناءه ,يمكن للتواريث ان تستمر لفترة طويلة ومعظم الوقت يتمثل دور الوصايا المكتوبة والمقبولة قانونيا وذلك طالما توافر عناصر شرعية سليمة بما فيها تنازولات المواطنين ودعم سلطات السلطتين التشريعيه والتنفيذيه لذلك العمل,كما اشترط بعض الفقهاء ضرورة تقديم وصيته بصورة رسميه وبشروط منطقية لمنع الطعن عليها لاحقا واتهام صاحبها بخيانة الأمانة والتلاعب بالأوراق الرسميه وغيرها مما يعد مخالف للقواعد العاملة للعوائل المسلمين والتي تحاول تنظيم العلاقات الاجتماعية والسلوكيات اليومية طبقاً لما فرضتها العقيدة الاسلامية منذ ولادة الرساله السماويه الأولى للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وإلى يوم القيامة.
- **الحالات المنفية للاستحقاق ": هنالك ظروف تؤدي إلى منع انتقال الملكيه للأجيال الجديدة بسبب ارتكابه جريمه خطيره مثل قتل الشخص نفسه وكذلك اختلاف ديانات مختلف الافراد سوءا كون المعتدى مسلم ام غير مسلم فضلا عن قضيه ردة الشخص عن دينه اصوله وهو ما يعني قطع الرحمه الملحوظ أيضا فى آيات الكتاب المقدس نفسها .