فضائل قيام الليل والتهجد في الإسلام

قيام الليل والتهجد من العبادات التي حث عليها الإسلام، وهي من أفضل الأعمال بعد الفرائض. وقد أكد القرآن الكريم على فضل قيام الليل في عدة آيات، منها قوله

قيام الليل والتهجد من العبادات التي حث عليها الإسلام، وهي من أفضل الأعمال بعد الفرائض. وقد أكد القرآن الكريم على فضل قيام الليل في عدة آيات، منها قوله تعالى: "ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا" (الإسراء: 79). كما وردت أحاديث نبوية عديدة تشير إلى فضل قيام الليل والتهجد، مثل حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- الذي رواه مسلم، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل".

التهجد هو صلاة التطوع في الليل بعد النوم، وهو أفضل من القيام، كما ذكر عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- عندما رأى اجتماع الصحابة في صلاة التراويح، فقال: "والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون"، يريد آخر الليل. وكان الناس يقومون أوله. وقد ورد في الحديث الصحيح عن عائشة -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتهجد بعد نومه، مما يدل على أن التهجد هو الصلاة بعد النوم.

وقد ورد في الحديث الصحيح عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أنه أول من يأخذ كتابه بيمينه يوم القيامة، مما يدل على فضل قيام الليل والتهجد. كما ورد في الحديث الصحيح عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من صلى البردين دخل الجنة"، والبردان هما صلاة الفجر والعشاء.

وفي الحديث الصحيح عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أيضًا، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله كتب الإحسان على كل شيء"، ثم قال: "فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته". وهذا يدل على أن الإحسان في كل شيء، بما في ذلك قيام الليل والتهجد، هو من أفضل الأعمال.

وفي الحديث الصحيح عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أيضًا، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله كتب الإحسان على كل شيء"، ثم قال: "فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته". وهذا يدل على أن الإحسان في كل شيء، بما في ذلك قيام الليل والتهجد، هو من أفضل الأعمال.

وفي الحديث الصحيح عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أيضًا، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله كتب الإحسان على كل شيء"، ثم قال: "فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته". وهذا يدل على أن الإحسان في كل شيء، بما في ذلك قيام الليل والتهجد، هو من أفضل الأعمال.

وفي الحديث الصحيح عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أيضًا، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله كتب الإحسان على كل شيء"، ثم قال: "فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته


الفقيه أبو محمد

17997 مدونة المشاركات

التعليقات