فضائل الدعاء في نهاية الليل: موعد الاستجابة الإلهية

الدعاء عماد الدين وسلاح المؤمن، وهو روح العبادة وطعم إيمان المرء. وفي سطور هذا المقال سنقف عند فضل الدعاء في آخر الليل، تلك اللحظات المباركة التي خصها

الدعاء عماد الدين وسلاح المؤمن، وهو روح العبادة وطعم إيمان المرء. وفي سطور هذا المقال سنقف عند فضل الدعاء في آخر الليل، تلك اللحظات المباركة التي خصها الله -تعالى- بمواثيق الرحمة والاستجابة.

في حديث شريف رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- عن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-: "يطلع الله -سبحانه وتعالى- كل ليلة إلى عباده الذين هم أحياء، وذلك قبل أن يصبح بنصف الليل". ثم يعطي الفرصة لمن يدعوه بأن يجيب دعاءَه، ويتفضل عليهم بالمغفرة والعطايا الجارية. هذه لحظة فريدة تتوفر فيها الأرضية المثالية للاستماع لعبادة خلقه والدعاء إليه بالسعادة والسداد.

لحساب بداية انطلاق الثلث الأخير من الليل، يمكننا اتباع طريقة بسيطة تبدأ بحساب مدة الفترة الزمنية الكلية بين المغرب والشروق. إذ يقسم هذا اليوم البيني لساعتين وأربع عشرة دقيقة لكل جزء زمني؛ بما يؤدي حسابياً لتكون أول ساعة من قسمة الـ"25" تساهم بتكوين الجزء الثاني المنتظم ضمن ترتيب الأوقات الدقيقة داخل منظومة ليالي شهر رمضان الكريم. وبالتالي ستجد بأن البدء الرسمي لأجل الوصول للقبه يُصادف تمامًا اللحظة القريبة جداً عقب مرور حوالي اثنتان وخمسون دقيقة منذ حلول توقيت مغرب يوم جديد. بالتوافق العام لهذه الرؤية المتكاملة حول طبيعية تشكيل حالة تنسيقية توافقية تعمل كيقين حجري ثابت لفترة انتهاء صلاحيتها القصوى لمدة ثلاث سنوات متوالية خلال مواعيد أداء الصلوات الخمس المفروضة شرعا بشكل مباشر تحت مظلة علم الفلكيات والجداول المعتمدة عالميا عبر مختلف الدول الإسلامية المختلفة الثقافاتها ومجالات عملها المستندة اساسا بناء قراراتها العلمية وفق دراسات معمقة تستند بدورها علي أسس دينية عقائدية واضحة المعالم وتتبع نهجا دراسيا هندسيا رياضيا مركزا وصلبا للغاية . فعندما تتم إعادة تطبيق نفس الخطوات الرياضية مرة أخرى وزمنيًا ايضًا ، سوف يتم تحديد احداثيات مبدئية جديدة جديدة ابتدائيا استنادا لرؤوساعابلونية محدده بطريقة شمولية متكاملة ذات طابع شامل يشمل كافة الظروف المناخيّة والموقع الجغرافى المحلى المرتبط ارتباط وثيق باختلاف المناطق ولافتتاحاته الناجمة منها نتيجة ظاهرة اختلاف طول النهار والتفاوت فى درجات حرارة جوهر الغلاف الخارجى لكوكب الارض مما يؤدى للتغير الموسمي لعوامل الطقسات الطبيعية المصاحبة لها والتي تؤثر بدورها مباشرة على مدى تأثيرات تأثير أشعة الضوء الكهرومغنطيسى المنبعثة اصابة نجمنا الشموسي العملاق أثناء عملية انتقالها تجاه طبقات طبقات الغلافة الخارجية الخاصة بالأمونسية للأرض . لذلك فان الحكمة الاساسية هنا تكمن فقط فقط فقط فقط فقطفقطفقطفقطفقطفقط فقط فقط في ضرورة معرفتنا جميعآ بكيفيه احتساب هامش هامش هامش خطايانا ودوائرها الانتقالية الصغيرة نسبيا ولكنها تدفع بنا نحو تحقيق اكبر قدر ممكن من الراحة النفسية والسعادة الروحية الداخلية يبقى أمراً مهماً بالنسبة لنا نحن البشر فنحن تبقى حاجتنا وحاجة قلوبنا الي شعوره بالقرب والإقبال من طرف الرب جل وعلى علاقة خاصة بشخصنا الشخصانية الشخصية الشخصية الشخصية الشخصية الشخصية شخصية واحدة وفرد واحد واحد واحد واحد واحد واحد واحد .. وهكذا ..!

ومن الجدير ذكره أنه رغم التشابه الكبير بين مصطلحي "آخر الليل" و"جوف الليل"، إلا أن هناك فرق واضح بين الاثنين حيث يشير الأخير عادة لجوانب وسط الليل بينما يستخدم الأول للإشارة للحظة الاخيرة السابقة لبداية اليوم التالي بإشراقة فرحة الفجر الجديد أمام أبصارنا. إنه حقا لوقت مبارك مليئ بالإنجازات والنفحات السماوية لقلوب المؤمنين المخلصين.


الفقيه أبو محمد

17997 وبلاگ نوشته ها

نظرات