أحكام اللباس والزينة في الإسلام

في تشريع الإسلام، يعد اللباس جزءاً أساسياً من الهوية الشخصية والدينية للمسلمين. إليكم نظرة شاملة حول الأحكام الخاصة بالباس والزينة لكل من الرجال والنس

في تشريع الإسلام، يعد اللباس جزءاً أساسياً من الهوية الشخصية والدينية للمسلمين. إليكم نظرة شاملة حول الأحكام الخاصة بالباس والزينة لكل من الرجال والنساء:

أحكام اللباس في الإسلام

لقيم اللباس: إن الالتزام باللباس الصحيح والموافق للشرائع الإسلامية هو أمر جوهري بالنسبة للإسلام. يشترط لبسا ساترا وكاملا للجسم، بما يكفي لتغطية العورات والزينة غير المشروعة أمام الغرباء. ولا بد أن يكون الرقع واسعا ومتسعاً للحركة الطبيعية بدون الضيق والإعلان عن تفاصيل الجسم. تجنب التشابه مع لباس غير المسلمين والكافرة مهم أيضا، وكذلك عدم التقليد المطابق لملابس الجانبين.

شروط خاصة بالنوع: يجب أن يحجب اللباس جميع التفاصيل الظاهرة تحتَه بكل تأكيد، وألا يكون شفافا بطبيعته مما يؤدي لكشف العورة. بالإضافة لذلك، ينبغي اختيار ثوب متواضع ودون إظهار واضح لجوانب جذب الانتباه والفوضى العامة. الجمال المعقول بمظهر اللباس لكن ليس بوجود زينات يصنع لها اهتماما خارج نطاق الواجب الديني.

أحكام اللباس للرجال

الأصول ثابتة بأن معظم الأنواع المعتاده هي مرخصة إلا إذا كانت هناك نصوص دينية صريحة تدل على التحريم. هنا بعض الأمور ذات الصلة:

* تحريم تقمص زي الكافرين: تجنب تكرار طريقة تنسيق وملابس الآخرين الذين ليس لهم دين يفكرون به مثل "اللباس الثقافي".

* منع التقليد النسائي: تبقى عناصر التأنيث فقط ضمن حدود عالم السيدات وليس رجالا آخرين حسب البيان القرآني الكريم "وليضربن بخمرهن" [الأحزاب/59].

* السلوك المثالي للاستعمال الشخصي: بينما يمكن اعتبار الاستعداد بالحفاظ علي طهارة الملابس سنة حسنة ومعروفة -إن وجدت حاجة- فعلينا ألّا يدخل الكبرياء نفوسنا أثناء القيام بذلك العمل الرائع!

* العورات المصرح بشأن تغطيتهم: من الخطيئة كبيرة عرض أشياء مخفية عمدا عن طريق الأقمشة الخفيفة والتي تسمح برؤية الأسفل مباشرة عبر الطبقات الخارجية.

* ارتداء اللون الأبيض موصى به: سواء كان هدوء أبيض ترقيق للقلب أم علامة مميزة بين الفرقاء خلال القتال، فان اقتناء لون البيتزا الطازجة مقبول جدا لدى الجماهير الإسلامية الأعظم كمجمع كبير لها.

* النهي عموما عن الإسراف العمومي: بغض النظرعن صنفه المختلف تمام الاختلاف؛ فإن تعريض طرف أي قطعة فوق قدميك ممنوع وفق مبادئ الدين الحقائق الساطعة ولكن قد يتم رفع المقاييس عند وجود ادعاء لغاية احترازية تحمي واحده الأشياء المتعلقة بالأحداث الخارجيه مثلا).

غير مسموح باستخدام تصنيف الحياة الاجتماعية المرتفع للغاية: فالذين يصلون مرحلة ظهور وتميز بالقوام العام لنفس السبب السابق وهو المنع الشهير بالسعي خلف شهرة شخص واحد وذلك بحسب الآيات القرآن المجمع عليه أجمع المؤمنون فيه ان الله لم يفرض قسم الندامة ولكنه فرض خروج الروح منه لذا فهو يعتبر مدخل عظيم للتوكل على العزيز القادر سبحانه وتعالى جل علاه .

أحكام الزينة للنساء

تقوم الاحكام الخاصّة بالتزيين لدي النساء بثلاثة مجموعات أساسية وهم :

1 - الزينة المُرخَصة : تتضمن كلّ اشكال الترميم المرخص قانونيًا بشرط خلو هذه الأخيرة أصلا من المخاطر الصحية والنفسانية الخطيرة ، ومن نماذج تلك التصفيات: الملابس الجميلة والأكسسوارات والعطور وغيرها الكثير..إلخ. 2-الزينات الخاضعه للتحريم: تشمل مختلف طرق ابراز جمال الذات بطريقة تؤدي لحالات إيذاء النفس والجسد بشكل مباشر وبالتالي فقد حرمتها النصوص الربانية كما جاء بالمناسبات التالية: التجريد(أو علاماته) ولَدَمْْْْْْْْْْمَنْْْ, وصلة شعر المختلفة والاستعارات الأخرى ...وقائمتها طويلة بلا نهاية ! 3-الفوائد الناجمة عن الزينة المباحة:(والتي نحاول شرح مدلولاتها بايجاز): هذه الذهب المحمود والذي يقصد به أي شكل من أدوات التعبد المذكورة والتي نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم عنها بسبب تأثيرها السلبيعلى االدين والسلوك نحو مجاملة نفس الانسان فيما بعد .وتمثل اهميتها عندما تكون مرتبطة بممارسة صلاح وخلاق جيد داخل البيئة المنزلية وما الى جانب ذلك أيضًا مما يعود بالنفع الكبير اذا انتشر واستعمل بصورة كاملة بين أفراد الاسره نفسها وبعد ذالك عامة کل مجتمع مسلم يلتزم باشباع مدى استخدامه المناسب والصحي كذلك .

احكام الزينه للرجال

يتوجب على رجل المؤمن حسن الاختيار فيما يبقي موضفيه بزينة طبق ما سمح به الشرع اولا ثم ماتلائم طباع وتقاليد ثقافتنا العربية الاسلامية الأصل والمعاصرة ايضا وقد يجب تجنب اتبع خطوط مشابههه لما يحدث بكثيرات الحالات انه امر منتشر حاليا لدعم جرثومه التغيير الاجتماعي نحوه ذكر ان الله غالب على امره ولكن امتنا امة وسط اما الاولاد فهم معرضيين للغوايه والتغرير من قبل ماهو احدث وصاخب آن ذاك...ومن حقهم كأطفال اعلام وتحقيق حقوقهم وعدم تعريض سلامتهم للنصب ليصبح هدف اسلوب حياة جديد نهايته هدم اساس بناء عقائد صحيحه منذ بداية نشوئه !! لذلك فلابد لنا كالآباء التدقيق بحكمة وفقه دنيا ومعنى الدنيا سوف تنقضي وانقاذ اجيال قادمه لانقاذ العالم وسيكون يوم الحساب قريب لا محاله ..وعلى الرغم من فضائل الأعمال البشرية الا ان اصل الولاء مطلوب موافق لمنطق التعامل اليومي الاعتيادي وضمان مصداقية الهوية التاريخية للدین الإسلامی:.١-قبوله لاستخدام أنواع مختلفة للزينة باستثناء المواد المكتوبه سابقاً ٢- احترام دور ترابيحه المخصص حديثا لإضافة مزايا اضافیه متعلقة بالعناية بجسد الإنسان وطاقته البدائية الموجودة داخله وهو الأمر الذي يسمونه "مستحضرات التجميل"-بشكل عام-! ۳- منع اختبار موارد جلدية خاصة نسائيه كتلك المستخدم للتلوين بفمك وإعطائه المزيد من نعومة وشباب لهذا الجزء حساس الجسم والشعر بل ويمكن حتى وضع المكياج عل وجه وحاجبيه!! وهذا يعني انه أمر خاطئه لايمكن قبوله نهائي ولاضروري البحث عنه لاحضا لأنه اصبح دليل ضعف معنوي أكثر من كونها حاجه طبيعية نتيجة ظروف معيشيه كالتعرض طول الوقت لأشعاعات الشمس المضرة بالصحة مثال ذلك ”أو الأدواء الجلديه كالحساسيات .....لذلك وجب الامتناع عن كل شي آثم وشرعي جزاكم الله خير الجزاء


الفقيه أبو محمد

17997 blog posts

Reacties