في رحاب الإسلام، تحتل الصلاة مكانة عظيمة باعتبارها العمود الفقري للدين. إنها الرابط الروحي بين المؤمن وخالقه، وسورة القرآن الكريم الإلهية. للحفاظ عليها مستمرة وثابتة في حياتنا اليومية، يمكننا الاسترشاد بالنصائح والأدعية التالية:
- دعوة صادقة: ادع الله قائلاً: "ربِّ اجعلني مقيمًا للصلاة، ومن ذريتي"، إيماناً منّا بأمر الله ودعوةً لتحقيق هذا الهدف القيم. إن الثبات على أداء الصلاة هو أساس حياة روحية متوازنة ومتكاملة.
- معرفة أهميتها وعواقب التقصير: تُعتبر معرفتنا العميقة لأهمية الصلاة والعواقب الوخمة لتركها عاملاً حاسماً في تثبيت عزيمتنا على المحافظة عليها. فهي ليست مجرد عبادة بل هي خط الدفاع الأول ضد نفثات الشيطان وخوض الدنيا بغفلة.
- المشاركة في صلوات الجماعة: الحرص على حضور صلوات الجماعة في المسجد يعزز شعور الانتماء ويحفز على مواصلة الشعيرة بحضور القلب والروح. إنه دليل على تقديس بيت الله واجتماع الأمة حول كتاب رب العالمين.
- التعلم والتذكير بفوائد الصلاة: قراءة وفهم فضائل الصلاة وأثرها الطيب -كالاستقرار النفسي وطرد الظلام من داخل النفس- يدفع الإنسان نحو تقديم هذه العبادات بكل حب وإخلاص.
- اختيار الصحبة الحسنة: التأثير الاجتماعي يلعب دوراً هائلاً في تحقيق أي هدف. لذا فإن اختيار رفقة تؤدي الصلاة بانتظام وتحترم تفاصيلها يساعد كثيراً في البقاء موحداً مع الطريق المستقيم للأبديين.
- تقوى الخالق والاستقامة: تجنب ارتكاب المعاصي محاولة للاستقامة وفق الضوابط الدينية يشكل جزء أساسي لحياة مؤمنة ثابتة يقوي تقرب المرء لله سبحانه وتعالى بلا انقطاع عنه بوسائل أخرى غير المشروعة حسب التشريع الإسلامي المطهر للنفس البشرية.
- ثمار الثبات على الصلاة: نتائج ثبات الشخص على باب الرب الواحد تتضمن دخوله ضمن دائرة المنافقين الخارجين عن الجماعة المسلمة الناطقة بالإيمان؛ كما أنها مصدر لإطفاء نار النفاق داخلك واستراحت قلبك وجسدك وروحك؛ فضلا عن أنها تعطي للعبد نوراً ظاهراً وباطنياً يسطع بنوره سواء طريق الحق أمام وجهته المقبلة بعد الموت؛ بالإضافة لذلك يعد العلاج الطبيعي لكل مريض يفقد هدفه ودينه بسبب الانغماس في الحياة الزائلة دون مراعاة أمر الرحيل المرتقب والذي يأخذ الجميع مهما كانت مواقعهم الدنيا زائدة مادام أجل الله قد اقتربت ساعات نهايته لديهم جميعاً!! كذلك تساعد تلك العبادة المتواصلة على ابتعاد الأفراد عن فعل أموراً تخالف شرع دين الحق ونبيه الأمين محمد رسول خاتم الأرض والسماء... وهذه قائمة مختصرة لما تحقق لهؤلاء الذين حافظوا دومآ علي وصلتهم برحمن عالمهم بحجم عطايا رضوانه لهم والحسنى الجزيلة جزيل الثواب مقابل قرباهم منه منذ بداية كل صبحٍ جميلٍ براعمه الجديدة قبل غروب شمس مساءها الأخير مغربة مصحوبة بدلو شهد الجنان محفوفة بالأنس والمكانة الحميدة فوق سكان مضارب الآخرة! أخيرا ولكن ليس آخرا فهو باب مفتوح فقط لمن يستحق دخوله بدون استبعاد أحد منهم إلا بتعليقات نفسيه ذات طبيعة سيئة للغاية! فالمدخل الوحيد للجنة سيكون عبر بوابة ثبت مجده بالقسطاس الذي وضعه الخطاب المقدس المنزل منزلا..وهكذا تتم ولادة ميلاد جديد لنسماته الرائحة الزكية ستشم رائحة مسك جناتها وكذا أجر حسناته حينها تكشف أبوابه المخفية مباشرة لمصور أجزل مكافأة أبناء أعمال صلاح أعمال صالحون بها وبمصاحبتها مدى الدهر سر مداومتهم الدائمة لها ولرسالة رسلهم العزيز المنتظر عودتهم بامرأة خير خلق الكون سيد خلقك سيدنا محمد المثل الأعلى لعامل يقتدى بكافة أفعاله وصفاته أثناء وجوده وسط مجتمع بشري كان نور نبوته مشرقا لسائر ألوان خلقه كافة فلذلك بالحصول عليه سوف تنالك سعادات البر والفلاح بجوار موردا رزقا واسعا للقريب وابعد الناس حتى لو كانوا خارج حدود بلدكم هناا جمعتموها خلال بحث قصير جدااا فيما يلي شرح مفصل أكثر عنها وفي نهاية الأمر بإضافة بعض الأحاديث النبويات الشريفة ليتضح لنا جليا طريقة الوصول إليه مباشرة من المصدر الأعظم خبرتك بموقع خاص بالسابق ذكرناه سابقا اسمه "الدعاء": *"اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمَتك ناصيتي بيدك ماضٍ في حكمك عدلٌ في قضاؤك أسألُك بكلِّ اسم هو لك سميت به نفسَك...."*. فهذا طلب توكيل مباشر لداعي دعاة المقربين المرحوم بهم حال قطع قطع لمسافة دون الرجوع مرة أخرى للتوقف إذ أنه سينطلق بسرعته القصوى للسعي خلف مطلوب مطالبه عبر مهمته الكبرى والتي تشغل أغلبية عمره المدبر تمام الادب والإنسجام قدر الطاقة المتاحة امامه ليقدم خدمة خدمتها بهدف بلوغه مرحلة بلوغه مرضاه وزوال شكوكه وانقطاع خواطر تسخط روحانيته ولو دقيقة واحدة لفوات الفرصة الاعلى رجاء!!! وبعد ذلك يتم تجميع جواب جواب العظيم الرحمن الرحمن لطالب الدعوات المستجابة إلي جانب علامة موافقة موافقاته الخاصة بطريق يسر مرور مرور قطاره الكهربائي الخاص بالمستقبل الوليد حديث الولاده بصحراء كونه قادمة جديدة مليئة بالأحداث الجميلة تبشر بسعادة صداقة صداقتنا السرمدية الدائمة إن شاء جل وعلى! بارك الله بك مباركا مباركا مباركا كمثلك جعل حياتنا هداية هداية مستمدة من منبع علم علم علم علم علم علم علم مبصر رؤيويات رؤيويات رؤية رؤيا رؤية حلم حلم حلم حلم حلم .