دلت السنّة النبوية المطهرة على مشروعية المسح على بعض أنواع الأحذية، بما في ذلك الجوارب والخفاف والنعال واللفة (الخِرق). يمكن للمسلمين القيام بذلك ضمن حدود زمنية محددة وشروط معينة، مما يسهّل عليهم أداء العبادات كالصلاة وغيرها دون الحاجة إلى إعادة الوضوء باستمرار.

بداية فترة المسح على الجوارب

وفق القول الأكثر ترجيحًا بين الفقهاء، تنطلق فترة المسح على الجوارب منذ لحظة الأولى لمسحهما عقب حدث أصغر (غير جنابة) وليس عند لبسهما لأول مرة أو إحداث حدث جديد أثناء ارتداءهما. لذا، لو توضأت لصلاة الفجر ثم لبست جواربك وبعد ساعتين وقع حادث غير جنابي قبل الموعد التالي للصلاة ولم تتوضأ مجددًا، وعند حلول الوقت المناسب توجهت للتوضؤ والتدرجت في غسل قدميك ومسحت فوق الجوارب مباشرة، ستبدأ صلاحية هذا المسح بهذا التاريخ ويستطيع الاستدامة لمدة ٢٤ ساعة لمن هو مقيم بينما يستطيع المسافر استخدام نفس الجوارب حتى ثلاثة ايام واثنان ليالي .

شروط صحّة مسح القدمين عبر الجوارب

لتكون عملية المسح صحيحه ومقبولة لدى الشارع الإسلامي ، ينبغي مراعاة عدة عوامل أساسية وهي :

1. لباس الجوارب ونظافتها: تأكد دائمًا بأن تكون حذاؤك نظيف عندما ترتدي جواربك وأن تتمتع بجسد نقي أيضًا يوم بدأ إرتداؤها .
2. طهرity of Socks or Shoes: يجوز فقط الترخيص لمسح الشخص لطهره بالأيدي بشرط ان لاتنتكس نفسه ذاتيًا بأفعال تعيد وجود احداث جديدة مثل الجنابة والتي تلزم الاغتسال تماما حسب التعاليم الدينية الاسلامية .
3. البقاء داخل الفترة المحدودة: اتفق معظم علماء الدين بان مدة المشروعه لكلا المستقر والمغترب هي تحديدا اثني عشر ساعه من لحظه اول تماس مائي لهذه الجزئيات الأخيرة الخاصة بحماية القدمان لكن هناك اختلافات تحفظ لها الحقوق الحره فى مجال علم العقيدة والقانون المؤسسي المتعلق بهاتفترة زائدة يصل طولها الي ثلاثه ايام متواصلين ومعاملتها كذلك بشكل مشابه لاحده الليالى السبعة الداخلين تحت عبئه الرحلات الخارجية المعتاد عليها عموما بغتمامه القدرهعلى تحمل مشاق سفر عريض .

طريقةcorrect way for Performing Wetting Procedure Over socks

هنالك حديث مصرح به علي ابن ابطالب رضوان الله تعالى علي نفسه يؤكد فيه رؤيته للنبي محمد صلى الله عليه وسلم قائلا انه "كان يقوم بملامسة الجزء المرئي من احذيته" وذلك دليل قاطع لاستعمال التقنية الاسهل والأكثر سهوله وهو وضع يدينا مغموستين بالسائل المراد اسخدامه لغرض الرطب الحراري الكامن خلف هذة العملية الروحية المقدسة بإدخاله بشكل مباشر فوق سطح انواع مختلفه من الاحرامات وملابس الرجل العام الواسع بدون حاجة لتغطيتها كلها دفعة واحده اذ تكفى قطرات بسيطة منها لتحقيق الانتاج المرجو وحصول المكافآت المرتبه الإلهي بلا خلاف حول قانون السبق اذا كانت قدراتهم قادرة فعلينا التدرب عليها قدر الامكان لما فيه خير وصلاح حال الانسان الباحث عن رضا الرب جل وعلا ودخائله البركات السامية الحاشدة لانفس التجارب المؤقتة المنظر لها .