كان الشيخ محمد بن عبد الرحمن الباز مرجعًا مهمًا في العالم الإسلامي خلال حياته، وقد جمع حول نفسه مجموعة مميزة من التلامذة الذين استفادوا من توجيهاته ومعرفته الواسعة. ومن أبرز هؤلاء التلامذة بما فيهم:

1. الشيخ عبد الله كنهل: معروف بدراساته المتعمقة في الفقه والتفسير، عمل مستشاراً دينياً رفيع المستوى.
2. الشيخ راشد بن صالح الخنين: كاتب بارز ترك العديد من المؤلفات القيمة في مختلف مجالات العلوم الإسلامية.
3. الشيخ عبد الرحمن ناصر البراك: عالم وفقيه له إسهامات كبيرة في مجال الحديث والفقه.
4. الشيخ عبد اللطيف شديد: متخصص في علوم اللغة والشريعة، ترك إرثاً علمياً غنياً.
5. الشيخ عبد الله قعود: دارس متعمق لمختلف جوانب الدين الإسلامي، قدم خدمات جليلة كمفتي.
6. الشيخ عبد الرحمن جلال: باحث وفيلسوف ديني، كتب كثيرا عن العلاقات بين الإسلام والمجتمع الحديث.
7. الشيخ صالح هليل: رجل دين محنك عرف بتقديمه الدروس والمحاضرات التي جذبت جمهور واسع.
8. الشيخ سعود شريم: شاعر وملحن قام بغناء الأناشيد الدينية بطريقته الخاصة، مما جعله شخصاً يحترمه الناس بشكل كبير.
9. الشيخ سلطان الخميس: فقيه ومعلم بارز، تأثيره امتد خارج حدود بلاده الأصلية لتصل أوروبا أيضاً.
10. الشيخ أبي بكر جزائري: معلم وداعية جزائري هاجر إلى المملكة العربية السعودية حيث أصبح جزءاً من دائرة التعليم هناك.
11. الشيخ علي زامل: عالم متخصص في التاريخ والتراث الإسلاميين، يسعى دوماً لحماية الهوية الثقافية والدينية للمملكة العربية السعودية.

بالإضافة لهذه الشخصيات البارزة، كان لدى الشيخ محمد بن عبد الرحمن الباز عدد غير محدود تقريبًا من طلابه الآخرين، جميعهم تأثروا بشدة بمعرفته الواسعة وتعليماته الرقيقة. سواء كانوا يشغلون حاليًا أدوارًا عامة رئيسية أو يعملون خلف الكواليس لنشر تعاليم الإسلام بحماس، فإن تأثير هذه المجموعة من الأفراد واضح للغاية داخل المجتمع الإسلامي العالمي اليوم.