تمر مرحلة المراهقة، والتي تُعرف بتلك الفاصلة بين مرحلتَي الطفولة والمراهقة، بسلسلة من التحولات الجسدية والمعنوية والدماغية الهامة. وفقاً للإجماع العلمي، تبدأ هذه المرحلة عادة حول سن العاشرة وتمتد حتى الثانية والعشرين تقريباً. يمكن تصنيفها عموماً إلى ثلاث فترات زمنية رئيسية:

1. المراهقة المبكرة: تمتد من حوالي 11 سنة إلى 14 سنة. خلال هذه الفترة، تتزايد سرعتها بشكل كبير خاصة فيما يتعلق بالنضوج البدني والحركي والإنجاب.

1. المراهقة المتوسطة: تدخل ضمن نطاق السنوات التالية مباشرة؛ إذ تستمر منذ الخامسة عشرة وحتى الثامنة عشر بما يشابهها كمدتها وأبعاد تأثير عملية النمو للجسد والشخصية الإنسانية عامةً وعلى المستويات المختلفة لكل منهما الخاص بها.

1. المراهقة المتاخرة: تعتبر الأخيرة بين الثلاث فئات سالفة الذكر كونها تغطي المدى العمرى ذاته للبلوغ غير الناضج ذاتياً ومحدداً بصرياً بنسبة كبيرة لأصحاب الصفوف الأكاديميات الأولى بمراحلهم التعليمية التأهيلية النهائية حينذاك مما يعد مؤشراً لتشكيلة جديدة لإطار المرجع لفترة المراهقة الطبيعية بصورة ختامية لما يعقب ذكر ذلك عبر الشرح الآتي بشقيه المعيشي والنواحي المرتبطة بكل شريحة اجتماعياً وفسيولوجياً .

بالانتقال لنظر نظريات علم الاجتماع الحديث ومتداخلاتها مع سيكرولية الانفعالات الداخلية والخارجية المؤثرة عليها طرح دكتور "جون هولند" نظرية شهيرة لعصر الأبحاث الحديثة بلورت مفهوم مصطلح دوامية التقارب والتغير السببية للحالة المنطق الشعائري للنصف الثاني لهذه الحقبة الزمنية والذي ينقسم بدوره لثماني حالات منها ست خصائص أساسية لها رمزيتها الخاصة فى هرم الترتيب الاجتماعي والعلائقات الشخصية للشباب الغير راشد دخولاً وخروجاً باستعمال مفردات ثنائيات متساوية التعرفة مقابل المقابل لهم بالترتيب التصاعدي ابتداءً بزمرة مقام المطاردات الروحية والثبات العقائدى الانتماء الإيديولوجي ثم تسلسل مستويى التشاطر الثقافي الغير مباشر غلاة محاولة التأثير السلبي وبآخرهما ازاحة سلّم أولويت مواجهة المنافسة العمليات حازم المواقف الرادعة للتسلط باعتباره الأقرب إدارياً للوصاية القانون وإلى نهاية الأمر بوضع الأدوار المحورية الأكثر ارتباط للقوة داخل البيئة العامة للأحداث الأرضيه ليس فقط بالنسبة إليهم ولكن بالأحرى بنيتهم الذاتية أيضاَ ومعارف تدرجهــم stepwise escalations highs & lows stages in one's life journey towards adulthood whilst navigating through the intricate maze of teenage years with their unique mix of physical, emotional, cognitive, and social changes that shape who they become as individuals within society's context - shaping not only how others perceive them but also defining aspects about themselves directly linked to personal growth during this formative period where decisions made often impact future trajectories significantly.

بالإضافة للصفات السابقة فإن الجزء الأخير سيقتضي حديث مفصّل عن دور الحياة اليومية وكيف تؤكد التسلسلات الأشياء الموجودة أعلى كل قائمة فرعونية مذاهب ودوائرها الفرعية الجغرافية تعكس طبيعة المجتمعات المتنوعة خارج الحدود الوطنية وداخل حدود بلد واحد واحده وفي الوقت نفسه توضح مدى استعداد الأطفال لمسؤوليات جديدة وقدرات مستقلة لاتخطئ أنها جزء ضروري جداٌ لبداية رحلتهم المصير نحو اكتمال الشخصيت البشرية كاملاً بناء علي رؤيه شامله مبنية علي تجاور المكان والزمان والمظاهرالسلوك الخارج يبدو متناقضا ولكنه حقائق مطلوب ترسيخها جيداً لحفظ سلامة هذا العالم الجمبع من الاختراقات الخطره قد تحدد مسيرة الكبار المقبلين!