- صاحب المنشور: إيناس بن زكري
ملخص النقاش:
في العقود الماضية، شهدت التكنولوجيا تطورات كبيرة أثرت بشكل كبير على جميع جوانب الحياة، بما في ذلك قطاع التعليم. من الحواسيب الشخصية إلى الإنترنت والأجهزة الذكية، أصبحت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من عملية التعليم والتعلم. هذا التأثير يمتد إلى المدارس، الجامعات، وحتى التعليم عن بُعد.
التكنولوجيا في المدارس
في المدارس، أصبحت الأجهزة الذكية مثل الألواح والحواسيب اللوحية أدوات شائعة في الفصول الدراسية. هذه الأجهزة توفر وسائل تفاعلية ومجزية للتعليم، مما يساعد الطلاب على التفاعل مع المادة الدراسية بشكل أكثر فعالية. بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم برامج التعلم الإلكتروني (e-learning) والمنصات التعليمية المختلفة لتقديم محتوى تعليمي متنوع ومتجدد.
التعليم العالي والتكنولوجيا
في التعليم العالي، أصبحت التكنولوجيا جزءاً أساسياً من البحث العلمي والتعليم. الجامعات تستخدم التكنولوجيا لتوفير منصات تعليمية عبر الإنترنت، حيث يمكن للطلاب الوصول إلى المواد الدراسية والمحاضرات في أي وقت ومن أي مكان. بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم تقنيات مثل الواقع الافتراضي والواقع المعزز لتقديم تجارب تعليمية غنية ومجزية.
التعليم عن بُعد
مع انتشار جائحة