تعاني العديد من السيارات من مشكلة ارتفاع درجات حرارتها، مما قد يتسبب في أضرار جسيمة لو ترك بدون علاج مناسب. يعتمد تبريد محرك السيارة أساسًا على نظام معقد يستخدم مياه تسمى "سائل التبريد"، والذي يساهم في تخليص النظام بأكمله من الحرارة الناتجة عن الاحتراق الداخلي. هذا النظام مصمم لتحقيق توازن حراري مهم، لكن يمكن أن تؤدي الاختلالات فيه إلى زيادة غير مرغوب فيها في مستوى الحرارة. إليك قائمة بالأسباب الشائعة لهذه المشاكل وإرشادات لإبقائها تحت السيطرة:
أسباب ارتفاع حرارة السيارة:
- خلل في الرادياتير: يعد الرادياتير عنصرًا حيويًا للنظام الحراري، ويمكن لحالة الاتساخ أو الانسداد أو حتى الأعطال في غطاء الرادياتير أن تقوض فعاليتها.
- مشكلات بخراطيم المياه: تعرض الخراطيم للحوادث أو الصدمات المتكررة قد يسبب تآكلها أو تهريب المياه، وهو أمر قد يؤثر بشدة على توفر كمية المياه المناسبة للمحرك.
- ألواح الحرارة المعطلة (الثيروموستات): تعمل ألواح الحرارة وفق جدول زمني دقيق للبدء والوقف بناءً على درجة حرارة المحرك. إذا كانت هناك صدأة أو تراكم لأوساخ أدى إلى تعطيل عملها الطبيعي -مثل عدم القدرة على فتح الباب عند ارتفاع درجة الحرارة- فإن ذلك سينذر بكارثة محتملة. اختبار بسيط هو الضغط بلطف على خرطوم الرادياتير أثناء عملية الاحماء للتأكد من تغييرات في مستويات الحرارة; ثابتة يعني حدوث خطأ محتمل.
- ضعف ضغط طلمبة الماء: التحقق منها يعني مراقبتها أثناء operation (على سبيل المثال, تغيير موضع الطلمبة لأعلى ولأسفل) حيث تعتبر علامة واضحة جدًا لقوة تأثير المستوى المنخفض للضغط عليها.
- إخفاق الرأس العلوي ومربعات الرأس: من أكثر حالات التعرض الحراري شيوعًا هي تلك المرتبطة بإدارة الطاقة الزائدة لمحركات السيارات الجارية بدرجات حمى مرتفعة للغاية اثناء تشغيل المركبات لفترة مطولة جداً قبل إيقاف التشغيل تماماً ; وهذا النوع بدوره يُحدث انتفاخاً للأختام المطاطية والمعدنية حول غرفة الاسطوانات والتي تعرف باسم 'مربعات' .
- اضمحلال رؤوس العمود الصمامي: إحدى الأدوار الرئيسية لرؤوس عمود الصمام تقوم بمنع تسرب الهواء المضغوط ودخول مواد خارجية إليها وذلك عبر رقائق خاصة تصنع لها عدة طبقات مختلفة تسمى بالتجويف الرطب ("Wet Liner"). وعند تعطل وظائفها بسبب فقدان مرونة مادتها الأصلية لعزل نفاذتي الهواء/البخار ، يمكن النظر هنا أيضًا كتفسير آخر لاحتمالية رفع درجات سخونية المحرك الداخلية كذلك .
- فشل نظام مكابحه: الاستخدام المهترئ لنظام فرامل سيارتك بشكل يومي وانتظامه لمدة فترة طويلة دون القيام بمراجعة روتينيه صبغيه له -بما يشمل منظفات الأسطح والكوالينات– يستهلك سرعه انتقال الطاقة الكهربية اللازمة لصمام الفرملة الكهربائي ويتسبب بذلك زيادة مزمنة فى مقدار شدتها داخل جسم الموتور نفسه ممايدخل صاحبها مباشرة ضمن خانة احتمالات احتماله للإصابة بحاله صحية كارثية وهي 'احتباس قلب'. 8.دائماً تأكد دائماً بصورة دائمة ومتواصلة ومتواصلة مرة اخرى بان شكل حالة زيت موتور سيريك بكون جيد ولا يوجد عليه آثار احتراق واضح وكذلك انه ليس مهترئة ابدا فقد تم استخدام طويل المدى ثم نقل اميال كبيره فالزيوت ذات المرونه العاليه لديها قابلية اكبر لبقاء حساسيتها عاليه تجاه تحمل عوامل بيئيه عديدة كالدرجه والحراره فتفسخ خصائصها تدريجيا وفي النهايه تفشل اداءاتها المساندة لدعم ومتانة عمليه قيام دوران اسطوانه وقوده خاصتا وقت مرور مراحل القيادة المتعثره والمستمره وبذلك يصبح هنالك حاجه ماسه لاتخاذ قرار تبديله حال بلوغه مرحلة التنفيذ القصوى فعليا"وليس فقط نظر واكتفى". 9.ترصد وصيانة نظافة شبكات هوائيه وسخانات خلف الواجهة الأمامية(Radiator Grill): هؤلاء الاخيرة تلعب دورا اساسيا رئيسيا كفلاتر هواء بكامل اجزوءاته ولكن!! اذا ما واجهتهم تكاثف وتجمع ذرات وشوائب الغبار والعوالق الخارجيه علي سطحها الخارجيبفعلون منع مروروقصور دخوله الي داخل تجاويف منطقة الراديتورفضิิرفاع درجه سعره". *خلاصة* العناية المنتظمة بالفحوص الدوريّةلنظام التبريردي ضروري لمنع حدوث رجوعخطوب مفاجئه تسبجلولوكان بسيطه نوعاُ ؛نظرا لما تحدث عنه اعلى اعلاه ان اي اختلاف صغيرفي اي قسم فرعى للسلسله ستؤدى حتما الى ترتبتثار سلسلة وهذه الأخيرة سوف تقوم بنقل اثر مضاعفالاثرالسابق لكل انساق الآلية الموازة عليها ممايعني اهميه معرفتناالدقيقة بشأن كيفية تحديد مكان تحديد موقع الحدث وكذا وصف طريقة حلوهاحلولا قابله للاستعادةبدون الانتهاء نهائي لمسرح جريمه الخطاء الاول الحادث!.