تتألف محركات السيارة الحديثة من عدة أجزاء مهمة تؤدي وظائف مختلفة لتحقيق العملية التشغيلية الفعالة. تتضمن بعض هذه الأجزاء ما يلي:

1. الأسطوانة: تعتبر الأسطوانة العمود الفقري لمحرك السيارة، فهي المكان الذي يحدث فيه الاحتراق الداخلي. عادةً ما تكون محركات السيارات متعددة الأسطوانات، مع وجود عددان زوجيان مثل 4 أو 6 أو حتى 8 أسطوانات.

1. البواجي: تُستخدم البواجي لتوليد الشرارة الكهربائية اللازمة لاحتراق خليط الوقود والهواء في المحركات التي تعمل باستخدام الجازولين. ومع ذلك، فإن محركات الديزل ليست بحاجة إلى البواجي لأن ديزل يعمل على الذاتية الاشتعال نتيجة لارتفاع درجات الحرارة المرتفعة أثناء عملية الضغط الداخلية.

1. الصمامات: كل أسطوانة تحتوي على صمامين رئيسيين: أحدهما مسؤول عن سحب خليط الوقود والهواء خلال مرحلة "الشحن"، بينما يؤدي الآخر مهمة طرد الغازات العادمة بعد الانتهاء من عملية الاحتراق.

1. المكبس: هذا الجزء متحرك قادر على التحرك لأعلي ولأسفَل داخل الاسطوانة ضمن مجموعة حركات دورية تسمى الدورات الحراريَّة .

1. غرفة الاحتراق: هنا حيث يجتمع الخليط المعالج بين غرفه تحت تأثير ضغط كبير قبل اشتعاله بنار بشرارة كهربائية قوية قادمة مباشرة من البواجي ، مما ينجم عنها قوة دفع هائلة تدفع مكابس المحرك نحو الخارج ودوران عمود المرفق بالتوالي.

1. عامود التوصل/الكرنك Shaft: هي جزء ثابت ملتحم بمفصلات خاصة بالمكبسات يسمح لهم بتحويل حركة الأميال الموجودة حول رأس السنة الميلادية إلى دوران مستمر بدون انقطاع وذلك لغرض إنتاج القدر المطلوب من الطاقة لإدارة عجلة السيارة والسفر لمسافات طويلة بكل سهولة وراحة.

1. عمود نقل الحركة Crankshaft: وهو محور حيوي يساهم بشكل مباشر وفعلِّي بكافة عمليات التسلسل الرباعي للمراحل التالية : الشحن - الضغط - التفجير – الطرد والذي يعد أساس نشأة تولد الروافع المتنوعة لحركة انتقال العدوانيات لسلسلة المسمارية المحور أدناه والتي تقوم بدورها بدفع جميع قطع متحركة ومن ثَمَّ تشغيل نظام الانطلاق والحفاظ عليه وذلك عبر تأمين تزويد طبقات الدهان الواقية المنتشرة عبر جوانب تجاويف كلا القطعتين الآنفة ذكرهما بالأعالي بالسائل المعدني المصمم خصيصاً لهذه النوعية المُحددة من المحركات للحفاظ عليها وعلى عمر افتراضي طويل الامد .

مبادئ العمل الأساسية:

تقوم آلية التشغيل العامة لكافة انواع المحركات المبنية وفق التصميم الحديث المعتمد عالمياً للدائرة المفاضلة الوحيدة والتي تعد عبارة عن زنزانات كاملة متسلسلة ومترابطة فيما بينهما وفق تسلسلات زمنية منتظمة تبدأن دائماً بداية الدورة الأولى بمرحلة استيعاب وخزن كميات الهواء والمزيج combustible fuel mix inside the Cylinder chamber followed by compression stage where pistons move downwards compressing mixture until ignition occurs due to spark plug's impulse resulting in expansion phase which results from explosion causing piston pushed upwards while crankshaft rotates driving wheels forward and lastly expulsion process expels waste gases through valves back into exhaust system restarting cycle afresh again.\