تُعتبر المملكة العربية السعودية واحدة من أكثر البلدان كثافةً بشبكة نقل هوائي متقدمة ومتنوعة داخل منطقة الشرق الأوسط. تمتلك البلاد حاليًا اثنين وعشرين وأربعون مطارا رسميًا موزعين عبر مختلف مناطقها الـ13 الإدارية، بما فيها العاصمة الرياض.

وتضم هذه الشبكة عدة أنواع مختلفة من المطارات حسب اختصاصاتها الوظيفية وتوجهات رحلاتها:

المطارات الدولية الرئيسة

أولًا، يوجد هناك أربعة مطارات رئيسية تُعرف بأنشطة النقل الدولي المرتبط بها بشكل أساسي. وهذه تشمل:

* مطار الملك خالد الدولي, الواقع بالقرب من وسط العاصمة الرياض، والذي يعد مركزاً أساسياً للسفر الجوي الدولي والمحلي.

* مطار الملك عبدالعزيز الدولي, الحليف الرئيسي لمدينة جدة التاريخية والموقع المؤدي مباشرة نحو مكة المكرمة لأداء فريضة الحج والعمرة السنوية.

* مطار الملك فهد الدولي, وهو بوابة مطعمقة لدخول شرق المملكة ومركز هام للنقل الجوي التجاري والدولي لعاصمة المنطقة الشرقية "الدمام".

* مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي(المعروف سابقًا باسم مطار المدينة المنورة), الذي يستقبل العديد من ركاب الطائرات الخاصة بالحجاج والمعتمرين سنويًا, إضافة لتلبية احتياجات سكان شمال غرب البلاد.

المطارات الإقليمية

بالإضافة للأربعة مراكز دولية, تحتوي البلاد أيضًا på منظومة واسعة تضمنت ١١ محطة محددة خصيصًا لتحقيق مستوى معين من الخدمات الجوية الدولية تحت مسميات مثل "الإقليمية" أو "الدوبل لينك". وفيما يلي بعض أبرز نماذجها:

* مطار الأمير سلطان بن عبد العزيز الإقليمي, توكيلا لمستوطنة تبوك الحدودية شمال غربي الدولة المضيفة لها.

* مطار الأحساء الإقليمي, المخصص لإدارة حركة المرور التجارية للمنطقة الصحراوية جنوب شرقي البلاد المعروفة بإنتاج واحتضان أشجار النخيل بكثافة عالية تسمى بالأحساء.

* مطار نجران الإقليمي, ذو ارتباط مباشر بسكان المناطق النائية جنوب منطقتَيْ وجْهَ وديربان بالجنوب الغربي السعودي.

* مطار طريف الإقليمي, يدخل ضمن دائرة محافظة حرف سلسلة جبل طريف القديمة ذات المناظر الطبيعية الخلابة والتي تعد جزءًا مما يسمى بجبال دومة الجندل الشهيرة عالميًا بأزهارها الربيعية الملونة وزواجها الوثيق بالعادات والتراث البدوي الأصيل للحضارم الذين يسكنوها ويتخذوها موطن لأنفسهم ولأسرهم الكبيرة منذ زمن بعيد جدا قبل اكتشاف النفط وانتشار العمران الحديث حول العالم كله!

المطارات الداخلية

ومنتصف هذا المشروع الاحترافي الكبير تجد وجود سبعة مواقع جغرافية مصممة حصراً لشؤون التنسيق والنظم المعلومة المرتبطة بالسفر الداخلي -المعارف-. وهؤلاء يشتركون فيما يشابه العلاقة بين قطبي الترحال الأرضيون وغيرهما إلا أنه هنا يتميز بطابع خاص يفوق قدرته نظيرته السياقية خارج الأعراف التقليدية لما يقارب نصف حجم مجموع الأنظمة الأخرى مجتمعه. وهذا يعني أنها تحظى بدور كبير جدًا ولكنه بعكس أولئك أكثره مرتبط بعدد محدود نسبيًا من السكان المقيمين والمراكز الاقتصادية الصغيرة نسبياً باستثناء حالة واحدة ربما تستحق التأمل لفترة طويلة نظرًا لقيمة موقعها الاستراتيجية الفريده حقا.... لكن دعني اترك ذلك لك حتى تسترخي قليلاً ثم توجّه عينيك نحو سرد قائمتنا التالية فيما يأتي:- مطار سدير المحلي.

• مطار القيصومة المحلي.
• مطار خباش المحلي.
• مطار العلا المحلي.
• مطار الرس المحلي.
• مطار القنفذة المحلي.
• مطار ظهران الجنوب المحلي.

مطارات Aramco الشركاتيه الخاصه بموظفين الشركة الضيوف فقط�هم بالإضافة لذلك فان هنالك ستّة مستويات أخيره تمثل جزء صغير الا انه مهم للغاية بالنسبة لسلسه العمليات التشغيلیه العامہی لمجموعة ار ام كو جنرالی والتي تساهم إسهامًا حيويًا بالتأكيد فى تأمين حياة مليئة بالإنجازات العملية عموما وبالتالي تخفيف وطأة عبء التحرك اليومي المُكرِّر المعتاد لدى مُستخدم تلك التصنيف تلك الطبقات المستخلصة حديثًا للجنس البشرى الثانى والثلاثون على وجه التحديد –إذ إنه بدون شك فإن جميع الأجهزة الطائرة سواء الرسمية المدفوعة للاستهلاك العمومي او celle privées ليست سوا آلت خدمة بشرية فقط.. ومن أشهر نقط الانطلاق الأعلى شهرۃ لهذه المجموعه نوعhierarchyتلك هو..... :

---