ثراء الحياة البحرية: رحلة عبر عالم صيد الأسماك في لبنان

تعج مياه البحر الأبيض المتوسط التي تحيط بشواطئ لبنان بوفرة واسعة ومتنوعة من الثروات البيولوجية، مما جعل البلاد وجهة محببة ومصدر رزق للعديد من الصيادين

تعج مياه البحر الأبيض المتوسط التي تحيط بشواطئ لبنان بوفرة واسعة ومتنوعة من الثروات البيولوجية، مما جعل البلاد وجهة محببة ومصدر رزق للعديد من الصيادين المحليين. تتميز هذه المنطقة بمجموعة غنية من الظروف المناخية المثالية لاستدامة العديد من أنواع الأسماك التجارية المهمة، والتي تشمل ما يلي:

* سمك الموزة أو "البوقة"، المعروف أيضًا باسم السردين الأبيض.

* الباراكودا الأوروبية، المسماة أيضاً باراكودا البحر الأبيض المتوسط، وهي أحد أشهر أنواع الأسماك الرياضية.

* سردين البلشار الأوروبي، والذي يتميز بلونه الفضي وحجمه الصغير.

* سمك المنوري أو الكحلة، وهو النوع الأكثر شيوعًا بين الأسماك الصغيرة المستعملة كطعوم لصيد الأسماك الأكبر.

* باراكودا الخط الأصفر، والمعروف بنقاطه الحمراء الزاهية وألوانه الصفراء الرائعة.

* السردين المبروم، ذو الشعبية الواسعة في مطابخ الشرق الأوسط بسبب طعمه اللاذع والمالح.

* البزري العادي، وهو واحد من أكثر الأسماك انتشارًا في المياه الضحلة حول لبنان.

* الشيم الأزرق، معروف بجسمه الطويل القميء ولحمه الناعم اللذيذ.

* السرغوس أو الدنيس الأبيض، المعروف كذلك بالسلمون الروسي ويمكن أن يصل طوله إلى 140 سنتيمتر!

* الهامور الأقتم أو الهامور الهامشي، هذا النوع من الأسماك قادر على الوصول لأطوال كبيرة قد تتجاوز 175 سنتيمترًا.

* سمك المرمار أو الدنيس المُخطَّط، يُعتبر مفيدًا جدًا للأكل ومنتشراً بكثرة في ساحل لبنان الشرقي.

* البوري الذهبي، الذي يعرف بتحمله للظروف الملحية المختلفة ويتمتع بالقدرة على التأقلم مع درجات الحرارة المختلفة.

* بربوني أحمر مُخطًّط، وهو مصدر رئيسي للغذاء للسكان المحليين وصانعي الطعام.

* الكنعد، وهو اسم عام يشمل عدة أنواع منها كنعد أبيض الرأس وكِنعد رأس الدم الأبيض وغيرهما الكثير.

* سمكة السيوف أو أبو سيف، واحدة من أسرع الحيوانات المفترسة الموجودة تحت الماء وبسبب قوتها وسرعتها فهي تستخدم بشكل كبير كمادة نموذجية للحياة البرية عند دراسات علم الأحياء البحرية.

* سمك الإنش أو الشولة أو السريولا العظمى, وهو من أكثر أنواع الأسماك طلباً نظرا لمذاقه الغني ونكهته الفريدة.

* الشفش أو اللبط، ويعتبر واحداً من أصغر أنواع الاسماك ولكنه يعطي مذاقا لا مثيل له عندما يتم طبخه بطريقة مناسبة.

* الأنشوفة الأوروبيّة وهي نوع آخر صغير لكن لها دور مهم ضمن النظام الغذائي للإنسان وفي التغذية البيئية أيضا لأنها تعتبر فريسة لكثير من الحيوانات الأخرى كالطيور والثدييات البحرية حتى الدلافين والحيتان أحياناً.

هذه فقط بعض الأمثلة العديدة لأسراب الأسماك المختلفة والتي تزدهر داخل المياه المالحة النقية للجزر والإسفنج البحري والجبال المرجانية المشجرة بالشعب المرجانية الكثيفة التي تحيط بسواحل دولة لبنان الجميلة. تعددت وسائل واستراتيجيات اصطياد هؤلاء الكائنات البحرية بما فيها استخدام شبكات مختلفة مثل "شبكة لامبارا" و"الكيسيات" بالإضافة لسلال صيد متخصصة وطرق أخرى مبتكرة تستغل العمق سواء كان ضحلًا نسبياً - حوالي خمسين متراً عميقاً -. ومع ذلك فإن معظم عمليات الصيد تجري قرب الشاطئ مباشرة لتضمن سهولة التعامل والتواصل مع الطبيعة أولاً قبل كل شيء.

ويتكون الأسطول الوطني الخاص بصيد السمك حاليًا بشكل أساسي من زوارق بحرية تقليدية قصيرة المدى يصاحبها فريق عمل مؤلف عادة ممن لهم خبرتهم وخبراتهم الخاصة بهذا القطاع الحيوي الاقتصادي ذو الجدوى الاجتماعية العالية خاصة لمن هم مقيميون بالقرب منه تحديداً بالقرب مدينتي طرابلس العاصمة الثانية بعد بيروت وما يقابلها جغرافيا شمال غرب البلاد نحو الجنوب باتجاه مدن صور وساحة جونيه وجبل ابراهيم فضلاً عن قرية شكا التاريخية المطلة غرب البلد المؤدية مباشرة للتجمع الساحلي الثقافي الفريد بمنطقة جبيل القديمة الشهيرة منذ القدم بزراعة النبيذ والتقطير ورعاية السياحة الترفيهية الراقي بكل المقاييس العالمية الحديثة المتعارفة عليها اليوم لدى العالم المتحضر حديث الولادة بحسب منظور المجتمع الدولي الحالي للمدن الساحلية الفرعية غير المركز الرئيسي للدول الوطنية التقليدية حسب تعريف اليونسكو والدول المتحدة لحفظ الأمن والاستقرار العالمي وفق تصنيفاتها القانونية الملزمة لقوانين البحار والسماء والأرض لكل الدول الأعضاء بها بما فيها جمهورية لبنان العربية الوحدوية المتعدد الثقافات والمعتقدات الدينية المنتشرة داخل حدودها السياسية الرسمية المعلن عنها رسميا كجزء مهم جدا ضمن خارطة الوطن العربي الواحدة الموحدة سياسياً وإعلامياً واقتصاديا وثقافياً واجتماعياً وعسكرياً ونوبوياً استراتيجياً محورياً بالنسبة لإقليم شرق المتوسط كاملا بما فيه منطقة دول اتحاد المغرب العربي الرسمي موحدا وغير مخالف لما جاء بالسطور التالية : متوسط الإنتاج السنوي لهذه المنطقة خلال عقدٍ كامل بلغ حوالي ثلاثة آلاف وخمسماية طن سنويا فقط بينما تمتلك الدولة موارد طبيعية هائلة مازالت قابلة للاستخراج بكفاءة عالية دون أي ضرر بيئي ملحوظ وذلك باستخدام تكنولوجيا حديثة وآمنة تمام السلامة والكفاءة للجميع بلا استثناء وعلى مر العصور القديمة والحديثة معاً كون العلم الحديث قائمٌ دوماًعلى أساس اكتشافاته الجديدة دائماً خدمة للإنسانية جمعاء تسعى لنفع البشر جميعاً بغض النظرعن اختلاف خلفياتهم الشخصية والعائلات الأصلية الخاصة بهم أثناء العمل بالميدان البحثي المكثف لدينا هنا ولا يتوقف الأمر بذلك القدر وحده فالهدف النهائي يكمن غالبا باستخلاص اكبر قدر ممكن من منتوجات بحر نابض بالحياة مليء بالنباتات والحيوانات البحرية النادرة والتي تمثل جزء كبير جدا من غذاء سكان المدن المقربة كثيراTowards the bountiful waters of Lebanon lies a world teeming with life and opportunity for fishermen, thanks to its Mediterranean climate that nurtures an array of marine species including over 80 commercially significant ones such as Mackerel ('Bouga'), European Barracuda (Barracuda Mediterranea), European Pilchard (Sardina Pilaris), Kingfish/Horse Mackerel ('Khalla'), Yellowtail Bluefish ('Baracuda Jaune'), Sardine ('Mbaram') , Common Bream (Diplodus Sargus) , Bluefish ('Chimou' or 'Chub Maccullochii'), White Seabream ('Denis Blanc' or Pagellus Erythronotus), Black Grouper ('Hamam Lami'), Striped Bass ('Markar', also known as Sea Bass Striatus), Golden Grey Mullet ('Bourri Doré'), Red Mullet ('Chabot Rouge'), Bonito ('Bonito) , Swordfish ('Pelaque'/Billfish), Tuna Family Fish Species ("Ansh"), Jack Crevally ('Schifof','Alant') and European Sprat (Sprattus Sprattus). These diverse forms inhabit the coastal regions around cities like Tripoli, Beirut, Saida, Sour, Juniyah, Jbeil, and Shka where fishing fleets operate primarily using small artisanal boats measuring less than twelve meters in length according to records from Ministry of Public Works and Transport dating back to year two thousand two respectively while FAO Fisheries & Aquaculture Department statistics indicate annual catches averaged approximately three thousand five hundred tons annually over past decade averaging figures sourced from reliable databases mentioning Lebanese coastlines proximity yield potential higher levels pending further exploration studies conducted by scientific community worldwide striving towards sustainable development goals respecting environmental conservation principles without harming any wildlife specie encountered along way pursuing knowledge expansion leading safer practices preserving natural resources ensuring prosperous future generations inherit healthily balanced ecosystems enabling them thrive accordingly within their geographical surroundings contributing positively toward global economy promoting peace among nations through mutual understanding fostering respect diversity embracing cultural heritage values transcending borders uniting humankind under common aspirations based upon shared beliefs recognizing importance sustaining human coexistence harmoniously coexisting peacefully side-by side despite ideological differences existing globally currently overlapping political ideologies mainly derived directly or indirectly stemming out originally stemming prior colonial era tracing roots going beyond modern boundaries established by international law governing seas skies lands equally applicable equally eligible equally participating regardless individual backgrounds families origins working together collaboratively sharing expertise collectively benefiting humanity large collectively benefiting humanity large scale scale


عاشق العلم

18896 בלוג פוסטים

הערות