تعكس رياضة صيد الأسماك في بلاد الرافدين تاريخاً غنياً يعود لآلاف السنين، وهي جزء لا يتجزأ من ثقافة وثروة البلاد الطبيعية الغنية بمياهها العذبة والمالحة. إن تنوع بيئات الصيد بين نهري دجلة والفرات، وغيرها من الأنهار والأراضي الرطبة، بالإضافة إلى البحرين الخلجان العربي والخليج الفارسي، يخلق فرصة مثالية لممارسة أنشطة الصيد المختلفة. إليك نبذة مختصرة عن أهم أساليب وطرق صيد الأسماك المنتشرة في العراق:

1. الصيد باستخدام البكرات والدوارات

هذه التقنية شائعة بشكل خاص عند مطاردة الأنواع الأكبر حجماً مثل الشبوط والثعباني. تتضمن طريقة العمل استخدام بكرة متصلة بقضبان طويلة قادرة على تحمل الأحمال الثقيلة. يُستخدم هنا خط سمكي ذو مقاومة عالية للتواء وغرز قوية لتثبيت الأسماك أثناء القتال.

2. الصيد بخيوط مباشرة

عادة ما يتم الاعتماد على هذا النوع من الخطوط لدى محاولة الإمساك بأنواع أصغر كالزلابية والسردين والحفش. قد تشمل الأنواع المستخدمة من الحبال المواد الاصطناعية如داكرون وهليون) أو تلك الطبيعية والتي عادة ما تكون حريرية تماماً لتجنب الانسدادات التي قد تحدث بسبب الخيوط الجدولة.

3. الصيد برماح (قصبات) قابلة للتحرك بحرية

من الوسائل البديهية وصاحبة التأثير الكبير في عالم الصيد العراقي هي "الرماح". فهي تسمح بصيد كل الأشكال والأحجام اعتمادًا على تصميم السنارة نفسها - لكن يبقى المعيار العام هو سهولة التعامل وملاءمتها للاستخدام العملي. ليس فقط لأنها تساعد في التحكم الأمثل بالموقع تحت الماء بل أيضًا بسبب قدرتها على حمل مختلف المقاييس والتطبيقات بناءً على الاحتياجات الخاصة لكل صائد.

4. الصيد عبر شبكات/شبكة الصافي الصغيرة (الخوتات)

غالباً ماتكون هذه واحدة ضمن قائمة أولويات مهارات الصياد المحترف لما تتميز به من القدرة الكبيرة لاستهداف مجموعة واسعة المدى من الثروات السمكية بغض النظر عن اختلاف احجامها وأبعادها الفيزيولوجية. وبالتالي تجسد العديد من الامتيازات مثل استعمال طعم حيواني حي او ميت وكذلك مواد غذائية أخرى ذات قابلية جذب عالية لهذه الحياة الزاخمة بنظام الايكوسيستيم البحري الخاص بكل موقع جغرافيائي مستهدف .

5. الاستناد للأوزان المعدنية لحفظ الطعم عميقاً داخل طبقات المياه السفلى

إن اتباع اسلوب إدخال ثقل ذو وزن مناسب يأخذ بالحسبان مادته وهو الوزن المناسب له نظرًا لرغبت المشغل بحفظ وقع طعمه نصب عينيه لفترة زمنية اطول مما يساهم بدوره باستقطاب أكبر للفرائس الموجودة بالقرب منه ، خاصة حينما تكون التربه المتحركة للنهر ضاغطة جدًا الأمر الذي يستلزم منح الفرصة لسحب الشبكة نحو اعماق اكثر باتجاه قلب المياه لانتظار اكتمال العملية الناجحه للإمساك بالنظم الغذائيه المختلفه المنحدر اليها الريبا .

6. استخدام نظام الرادار الضوء الواضح للعوائم كعلامة توضيحية لانطلاق عملية التشابك المحتملة للشباك مع مخلوقات البحر الهائمه :

لا يمكن تجاهل دور علامات واتصالات غواصات الأسماك الملونة والمعروفة باسم "العوامة" خصوصيتها بانشاء محور اتصال مباشر ومعلومات مباشره فيما يخص وقتانجاز نشأة عمليات التصقيع الاولمبية وما صاحب هذة الاثاره الانتاجية بتحديد توقعات اقترب الاسمانوابطن كمصدر للغذاء الحيوي مدعوم بسلسلة حمضية ملفوف حول قطعة من الخبز ونوع جبني مشهور تم انتقاءهما خصيصا لجذب انتباه انواع عديده جدٱ كانموذج هامشي ملحق بزاوية رؤية العين البشرية اثناء مراقبه امواج المياه البيضاء فضلا عن مدى تواجد وجود مجموعات صغيره متفرقة لبقايا فراشات الموتيل سواء تلك المرتبطه بجراثيم مائيانية او مضادات جرثومه مموهه داخليا خارجيا وعلى شكل جسم اخضر اللون الخارجي والذي يعرف علميا بفكرة عمل انظمة الوقاية المضاده ضد موت المخلفات الغضروفيه بعد تعرض النبات لكسر شديد درجه حرارته لذلك تعتبر هذه الادوات حرفيًا مفتاح نجاح رحلات المطاردات المثمره وسلوكيات المغامرات الرياضية المكتسبة من خبراء ايناصور وكبار الحكام القدماء الذين ربتهم يد التاريخ نفسه وبفضل حكمتهم وتحكمهم المتطورين دائمو البحث عن اكتشافات جديدة تساهم بازدهار مجتمع نهرينا وجزرنا البركانيه الواطئه وسط بحر العرب وخليج فارس الكبيرتان الحدودتان لدولتنا العربية العزيزه العراق!