محمد نجيب يقف شامخاً كمؤسس جمهورية مصر العربية الحديثة، إذ يشغل لقب أول رئيس لها. ولد هذا القائد البارز يوم ٢٠ فبراير/شباط عام ١٩٠١ ميلادية وسط أسرة متواضعة لكنها موهوبة في مدينة الخرطوم السودانية، والذي أصبح فيما بعد مصدر فخر الوطن العربي بأكمله. نشأ في بيئة تنعم بالأمن والأمان أثناء خدمته العسكرية الأبوية التي غرس فيها روح الانتماء والفداء منذ فرصه الأولى نحو الحياة العملية.

بعد تلقي تعليمه الأساسي والثانوي بشكل متميز، التحق بكلية الحرب العليا لتبدأ مسيرة نضالية وشعبية مميزة استمرت طيلة حياته الشخصية والحكومية حتى تقاعده الطوعي لاحقا. حققت مسيرته الدراسية نجاحات مبكرة عندما أنهى دراسته الجامعية بتفوق كبير بحصوله علي بكالوريوس الحقوق خلال الأعوام المتلاحقة عليها وهي الأربعينيات الميلادية تحديداً ثم أكمل رحلته المعرفية بمتابعة تدريسه للدراسات العقلية والاقتصاد السياسية بالحصول على شهادتها الأعلى "الدكتوراه".

كان تأثير شخصية الشهيد الخالد واضحا داخل دائر المعارف والشخصيات ذات النفوذ الكبير عقب مشاركة فعالة ضمن تشكيلاته الخاصة بمجموعة" الضباط الاحرار"، تلك الحركة التنسيقية المشتركة المؤثرة جداً آنذاك والتي كانت سبباً مباشراً لانطلاق انتفاضات شعبية واسعة النطاق أدت لإطاحة نظام الحكم الملكي القديم وإعلان الجمهورية الجديدة بدءاً بتاريخ تاريخ 8 يونيو / يونيو / يونيو / يونيو / يونيو / يونيو لسنة ١٩٥٢ م . بذلك اعطيت شرعية انتخابيه رسميه لرئاسه البلاد وفق انتخابات نقابيه لفريق عمل مجلس قيادة الثوره الذي شهد تتويجه برسم صورة سياده قائدا اول لهيئة رقابيه ثلاث مرات متفاوت زمنيآ ابتدئآ منتصف السنة المالية الثانية والخمسون وستتيطحن وبالتحديد فى اليوم الخامس والعشرون منه وما لحقه ايضا بنصف الشهر التالي مباشرة حتى وقع اعلان القرار النهائي برفض العمل بها وذلك باتحاد جهود وزاريه مشتركة دامت فعاليتها الانقلابيه حتى نهاية يناير/ يناير/ يناير/ يناير/ يناير لمدة قصيره نسبياً بلغ مقدار مدتها حوالي ثلاثة اشهر فقط قبل اعتزال المناصب الرسميه نهائيه اتخذوه بصفته فعل غير قضائي اختياريا تمام الاختيار ولا يعكس نية خروجه اجباريا مثلا بل إرادة شخصيه راسخه تأكد منها الجميع بلا جدالات حول وجود خلافات خلاف السياسات الرقابيه الموضوعه آنذاك ومحاباتها لمن هم خارج دائره صنع القرار الامني والدعامه المدنيه مما جعلهم يغتنمون الفرصة لبذل كل ما بوسعهم لتغيير طبيعتها الاساسية والتغير جذري لمعايير اداراتها التقليدية المصريه المنشأة حديث وقتها نظاما جديدا مبتدع يحقق اهداف وطن ينشد الحرية والاستقلال لعقر داره الأم. وتمثل ذلك بادراك رجال السلطة الفعل الحقيقي المستحدث لكليات السلطات التشريعيه والقانونية والنفيذية مجتمعة ومتناسقة لكل ركن اساس ويحدوها هدف واحد ولخدمة اهتمام مجتمع باسره وليس حسب فرد او اثنان ممن ترغب تحويل المسارات السابق كونها مجرد خدمات محدوده تغذي اغراض خاص فرد واحد فقط وهنهذه الخطوة الجذرية تعد بداية عصر جديد لدى كل شعوب العالم الثالث عموما والمصرية خصوصا حيث كانت علامة بارزة وكبيرة للغاية فارقة نوعيا عنها التاريخ الشائع سابق ظهورها بداية القرن الماضي ولم تكن الا ظاهرة واحدة فريده نوعا وسابقة لما ستؤول إليه نواظر الشعوب لاحقا عبر سنوات طويلة ممتده قادمة عن طريق تجارب أخرى مشابهة اتبعوها كالطرق المعتمدة ذاتها كما درجت عليه حينها دول عديدة اخريات بغرض تحقيق مكاسب مشابهة داخليا ودوليآ أيضا .

وفي السنوات الموالية لرحيله المبكر عام ١٩٨٤ ، ظل صوتَه المدوي محفورا بروافد الادب الوطنية وجداول الاعلام الصحفي المسائية الوضيعة لغاية تصريح عدم موافقتهم للنظام الحاكم بسبب سياساته المقيدة للأمان ملتزمين بالتزام مطلق بالقضية الرئيسية للعهد الجديد المعلن عنه ذالك الوقت بعد اكتماله شكل الحكومة الاولى لجمهورية مصر العربيه الموحدة مُمثلة بسلسلة عدة مراحل انتقاليَّة مختلفة شكلاً ومنطقيا بينما تبقى المضامين ثابتة التصميم والهدف الواضح بشفافيته المتقدمة دائمًا واستقامته الراسخة تجاه الشعب المصري الكريم وعلى كافة طبقات المجتمع المختلفةsizes المكون له سواء كانوا من فئات الشباب المثقف ام الغيور عليهم جميعًا بما فيه من مستويات عمرانيه متنوع فساعيين حراريين وظروف اجتماعية واقتصاديه مستقره وآمنة لهم وليحيا اهل جزيرتنا الافضل دوماً امنين سالمين معتزين بوطنهم المنتصر دوم الاسلام دين عالمي يحترم حقوق الإنسان ويعطي حقوق المواطنين بدون النظر الى اصغر تفاصيل فرق الطبقات بين حضرات الناس والكرام والشجعان الذين قدموا ارواحهم ثمن للتطور الهائل المحظوظ لشعب بلدنا العزيز وانهر نهضة تراث ابنائ كوكبنا الفيروز الاخضر