بعد الحمل والإنجاب، تعاني العديد من النساء من تغيرات في أجسامهن تتطلب اهتماماً خاصاً بالصحة البدنية. التمارين الرياضية المناسبة تلعب دوراً حاسماً في عملية التعافي واستعادة القوة والمظهر العام للجسم. ومع ذلك، فإن بدء برنامج تمرين جديد قد يبدو مُربِكاً ويحتاج إلى دراسة دقيقة. يهدف هذا المقال إلى تقديم مجموعة متنوعة من التمارين الفعالة التي تساعد الأمهات حديثات الولادة على بناء قوتهن وتحسين صحتهن العامة. يجب دائما التشاور مع مقدم رعاية الصحة قبل البدء بأي روتين رياضي جديد.

تمرينات قاع الحوض والبطن هي أولى الخطوات المهمة لتحقيق الاستقرار والحركة الطبيعية للمنطقة السفلى من جسمك. إليكم بعض الطرق لممارسة هذه التمارين:

1. تمارين استقامة العمود الفقري: تستلقي المرأة على ظهرها، وتمسك فردي قدميه بينما تسحب بطنها باتجاه عمودها الفقري. تقوم برفع منطقة الورك حتى تتشكل خط مستقيم بين القدمين والفخذ والكاحلين. يتم تثبيت الوضع لمدة عشرة ثوانٍ قبل الانخفاض ببطء. كرر التمرين من عشر إلى عشرين مرة يومياً. هذا النوع من التدريب يعزز عضلات البطن والأرداف ويعيد توازن الجسم.

1. تمرين استخدام كرة اللياقة: تجلس المتدربة فوق كرة اللياقة مع إبقاء يديها على الأرض لدعم نفسها. تقوم برفع إحدى ساقيها بزاوية قائمة عن مستوى الأرض للحفاظ عليها ثابتة لحوالي خمس ثوانٍ، ثم تنزل الساق برفق لأداء ثلاث تكرارات للساق الواحدة. ينقل الدوران الأمامي للكرة المسؤولية تجاه الجزء البطني العلوي لتعزيز عضلات المعدة الجانبية والعجزية أيضا.

1. تمارين رفع رأس ورقبة: يستلقى الشخص مستعيناً بذراعيه جنبيْه رافعاً رأسه ورقبته أعلى سطح الأرض مدة عدة ثوانٍ ويلعب فيها الجهاز العصبي دور الوسيط عبر طلب المساعدة منه خارج الخلية لدى أخذ النفس واتخاذ القرار بشأن إرسال إشارة لعضلة القلب وضخ الدم للعضو النشط وكذلك خفض ضغط الدم للقضاء على الجهد المبذول آنذاك داخل خلاياه المضحية بنقاط حياتها مقابل سلامة بقية جسده! يؤكد الأطباء أهميته لمنح جمالية محددة لسطح الجلد والتخلص مما تبقى فيه وفي تلك المنطقة المصابة بانكماشاته سواء كانت طبيعية أم غير مرغوبة نتيجة عوامل خارجية مختلفة الأمر الذي سيؤثر بلا شك قدر كبير بإيجابيات تطوير الشكل الخارجي لها ولو بصورة نسبية نوعيتها أكثر منها كميتها.

1. بدائل أخرى: هناك العديد من التصرفات الأخرى الملائمة لهذه الفترة الانتقالية والتي تشترك جميعها بنقطة مشتركة وهي الاقتصاد في جهد إنفاق طاقتك للوصول لغاية واحدة كبيرة ومشتركة وهي عودة الحياة لإيقاع سابق مجددًا بدون انتقاص مؤقت لشروط السلامة الشخصية وصحة الإنسان حسب توصيات خبرائه العالميين المعاصرين بكل مكان وزمان بغض النظر عن اختلاف الثقافة والمعايير الطبقية والمادية وغيرها كتلك الخاصة بالتوقيت الحالي وبالتالي عدم تأجيل مهمة مكسب الإبقاء عل صحتك المثالية إلا لفترة قصيرة للغاية وقد تمتد وفقاً لرؤية فريق البحث العلمي المشروع نفسه لو جاء نصح مهنة طب ذات اختصاص اختصاصياً موثوق المصدر موثقا علميا يقينا أنه قادر حقا لمساندتك بما يكفي للاستمرار تدريجيَا فيما يبقى أمامك وسيساهم كذلك بفائدة عامة عامة بتخطيك مرحلتك الهشة الجديدة بروابط معرفتهم المستند إليها مرئيات أكاديمية عالية الدرجة ممن لديهم خلفية خبرتهم طويلة المدى حول نتائج نجاح تطبيق أفكار مشابهة هذه ضمن بيئة ظروف مطابقة للتحديات facing you مباشرة.. فقط احذر يا صديقات الأعزاء لا تغربي جانب النصائح المكتوبة هنا فقد تحتاجون فعلًا لما ستقرأونه من محتوايات مفيدة لكم جداً خاصة وأن معظم أحوال واقع عالم اليوم بخلاف الماضي يشهد زيادة معدلات انتشار حالات مرضية جعلتا الجميع يفكر مرتان مرتان بسبب كل قرار اعتباره قرار صائب آمن تمام اليقينية! لذا فهذه زاد لك ولغيرك كي ترجين بها لنيل راحتك المرجوه حينما تفكري جدِّيًا بشأن بداية رحلتكي الثابتة سالم الحماس والمراهنات العشوائية الغير منطقية تحقيقًا لأهداف مشروعة المنطلق ذكرت اعلاه بكلمتي "لأن" والتي تعتبر رمزا إيماءيا للإقرار بأن كوننا نعيش عصرا رفاه عام ربما تكون دوافعه نوعيات خاطئات ولا يجب أن نقلد ايضا تعديدا اعداء رقمنة صحتهم الوراثية الضارة عليهم).

ختاما نسأل الله عز وجل يدوم عليكم ديمومة الأمن والصحة والسداد والاستقرار النفسي والجسدوي دومآ...