يشهد الدورى الفرنسي لكرة القدم بتاريخ غني يمتد لأكثر من قرنٍ من الزمن، ويتخلله العديد من اللحظات والحكايات المثيرة. يعود اهتمام فرنسا بهذا الرياضة إلى وقت متأخر نسبيًا مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى؛ فقد شهد العام ١٨٩٤ انطلاق أول مسابقة محلية رسمية داخل البلاد. ومع ذلك، فإن بداية المسابقة الرسمية للدوري لم تأت إلا في العام ١٩٣٢ تحت اسم "الدوري الوطني"، والذي ضم آنذاك ٢٠ نادياً تمثلت فيما يشبه بطولة كل فرق الوطن.
خلال فترة نشوئه الأولى، كانت طريقة تسجيل النقاط مشابهة لما هو معمول به حاليًا - ثلاث نقاط لكل فوز ونقطة واحدة لكل تعادل. وقد مرّ هذا البطولة بمجموعة من التحولات والأحداث المهمة خلال سنوات وجوده الطويل. كان أحد هذه الأحداث تشكيل اتحاد كرة القدم الفرنسي سنة ١٩١٩ مما منح المنظمة الرياضية الهيكلية اللازمة وتنظيم المنافسات بشكل منتظم. وبحلول الثلاثينات، تم تغيير اسم المسابقة لتكون المعروفة الآن باسم "الدوري الفرنسي".
غير أن إحدى أصعب الفترات عاشتها تلك المسابقة عندما اضطرت للتوقف نتيجة للحرب العالمية الثانية والتي امتدت لفترة تمتد ما بين الأعوام ١٩٣٩-١٩٤٥. وبعد انتهاء النزاعات اندفع المشجعون مجددًا نحو الاستاد وهم يرغبون بشدة لرؤية أفضل اللاعبين يتنافسون ضمن صفوف فرقهم الوطنية المحبوبة والمفضلة لديهم عالميًا مثل باريس سان جرمان ومرسيليا وسانت اتيان وغيرهما الكثير ممن ساهم بهم نجم التصفيات الدولية وشكلوا جزء أساسي لإرث رياضي مشرق لدى الجمهور الفرنسي والعربي والعالمي أيضًا .
وما زالت ذكرى هؤلاء الرجال العملاقة محفورة في ذاكرتنا حتى يومنا الحالي ،حيث يبقى دليلا دامغا يدلُّ علي مهاراتِهم الدفاعيه والهجوميه الرائعه ،هذه المهاره أثبتوها سواء أثناء تنقلاتهم الاحترافيه داخل حدود دولتهم الصغيرة أم خارج الحدود خارج الحدود باتجاه هدفهما النهائيين وهوائاهم الأخيرة قبل اعتزال ملعب الضوء الأخضر والمتمثل بفوانيس بلدهم الأم بكل فخر واعتزاز وصمود أمام آلاف الجماهير الغفيره المتحمسة لهم دائماً وفي كل مكان وزمان.
في حين أنه قد تغير النظام الخاص بنظام رصد نتائج الفرق المتبارية مؤخرا وذلك عبر حصول الفريق الفائز بستة نقاط عوض اثنين فقط ابتداءاَْ بخريف العام ألف وتسعمائة وخمسة وخمسين ميلادية ,ثم جاء وباء كارونا المعدية وعطل عجلة الدراويش الرياضيه لفترة وجيزة عقب شتاء الفصل الاول لسنوات ألأيوبية الواحدة والعشرين والتسعين للهجرة الموافق لها سنه الميلاده المذكوره سابقاً وفوق ايام الربيع المكتظة بالحروب والصراع الانسانى واضطرابات البشرية السلميه حول العالم اجمع ..الأمر الذي أدى بدوره الي تعطيل موسم جديد ومدمج لنصف الموسم السابق له ولحد الساعة مازالت تفاصيل مصير الموسم الراهن مجهوله ولم يتم الاعلان عنه رسميا! ولكن بصفتينا كتابعين نشاهد باعتزاز كيف تبادر بعض أفضل الاسماء المشهورة بين مقاعد البدلاء وعلى الرغم من تقدمه العمرانى المبكر نسبيا الا انه سرعان ما يفاجئه البعض بأن مستواه الرقيق لا يمكن مقارنة بالمستويات الأعلى لدينا وكذلك الأمر بالنسبة لصناع العروض المقنعين فضلاًعن خريجي مدرسة الفن الدفاع الحديدي كموكبٌ واحدٌ خلف سيد الملعب القديرانديرو وحاشيته الكبيرة المعلنة في قائمة حضور مشاركاته التدريسيه المؤقتة والتي تجاوزت مجموعها ثلاثة ملايين خصومة دون خسائر معتبرة توضح مدى تأثيره وانطباعة حضوره النوعيه الخadjazing - AI Assistant ?