يُعدّ عبد العزيز محمد أحمد بكر العنبري أحد أبرز الشخصيات الرياضية في دولة الإمارات العربية المتحدة، لما تركته مسيرته المهنية من بصمات واضحة في عالم كرة القدم. ولد هذا اللاعب السابق والمُدرب الحالي بتاريخ ١٦ سبتمبر ١٩٧٧، ويتمتع بحجم يبلغ ١٦٨ سم ويلعب في مركز الوسط. بدأ رحلته مع كرة القدم بنادي الشارقة عام ١٩٩٢، وتميز بدخوله المنتخب الوطني مبكرًا عام ١٩۹۶.
على الرغم من مشاركاته الدولیة المقيدة بثلاث مباریات فقط بسبب طبيعة دوره باعتباره لاعباً متوسط الحقل، إلا إن تألقه مع النادي ظل واضحًا حتى اعتزال اللعب عام ٢٠١٠. شهدت تلك الفترة تسجيل العديد من الأهداف الهامة للفريق والنادي، مما أكسبه مكانة خاصة داخله وساعد في تعزيز سمعته كقائد بارز. تجلت قدرته القيادية أيضًا أثناء التحكم بمختلف مراكز الملعب وفق احتياجات الفريق، ما جعله يتمتع بشرعية كاملة لتولي قيادة زملائه لاحقًا.
وفي منعطف جديد لمسيرة حياته الاحترافية، انتقل العنبري نحو الجانب التدريبي عندما تولى إدارة فريق نادي الشارقة لكرة القدم عام ٢٠١۷. تحت إشرافه، حققت الفرق تقدماً ملحوظاً؛ فعلى سبيل المثال، قاد "الكورنيش" لحصد لقبی الدوري المحلی لموسم ۲۰۱۸-۲۰۱۹ - وهي الأولى في تاريخ النادي حديثاً. وعلى امتداد مسيرته الطويلة كمدرب للنادی، خاض ۸۷ مقابلة رسمیة جمعت بین ثلاثین فوزاً مقابل ۲۳ تعادلاً وإحدى عشرة خسارة. علاوة علی ذلك، تُرَدَدت اصوات دفاعیّة حول قرار عزله المناسب نظراً للتغيرات الإدارتیة الواضح وجودھا فی النادی والتي أثرت بشكل مباشر علي أدائھ.
وعلاوة علی ذلك یتمتع ذﭬổد طویل كومدربن محلی غیر مدجج بالـ«انطباعات» السلبيۃ الخاصة بیالة التعرض للإقالہ کثیر مرات کَمَا حدث مع مثيلیه الآخرون حیث تمکن فی عام واحد فقط مِنْ تحقيق رقم مميز جداً وهو الجلوس الی رأس قائمة الترتیب الخاصە بالمدربین العرب یبلغ مجموعه ۴۴ نقیصة دون دفاع حتی هنا وصل الرقم الي ۳۵ بدون تلقی اي هدف بل احراز اهداف عدیده ولیس ضروري الافشا عليها .وصرح الكثير منهم انه رغم الظروف السياسية والإدارية المضطربة حالكة الصدور فان القرار جاء خاطئ وغير مناسب أبداً ، وذلك نظرًا لأن المسؤول عنه تحديدًا هو السلطة التنفیذیتان وليس القطاع التقنی الذی يعمل بجد هائل لإحداث تغيير حقيقي بالنادي نفسه ولكنه يعود