تأثير العوامل الخارجية على توازن التفاعلات الكيميائية

تعتبر دراسة عوامل التأثير الخارجي على حالة التوازن الكيميائي جانبًا أساسيًا في فهم سلوك المواد أثناء العمليات الكيميائية. يمكن لهذه العوامل أن تؤثر بش

تعتبر دراسة عوامل التأثير الخارجي على حالة التوازن الكيميائي جانبًا أساسيًا في فهم سلوك المواد أثناء العمليات الكيميائية. يمكن لهذه العوامل أن تؤثر بشكل كبير على اتجاه وسرعة التفاعل، مما يؤدي إلى تحولات جوهرية في تركيب المنتجات النهائية. سنتناول هنا عدة عوامل رئيسية تُحدث تغييرات كبيرة في توازن التفاعلات الكيميائية.

  1. تركيز المتفاعلات والمنتجات: أحد أكثر العوامل تأثيراً على التوازن هو نسبة التركيزات بين المتفاعلات والمنتجات. وفقاً لمبدأ لوشاتيلييه، عندما يتم تغيير تركيز واحد أو أكثر من مكونات التفاعل، سيرد النظام عن طريق تقليل تأثير هذا التحول. لذا، إذا زاد تركيز متفاعل ما، سوف ينتج النظام المزيد من المنتجات لتقليل الفرق في التركيز. والعكس صحيح أيضاً؛ زيادة منتج معين ستؤدي لانخفاض سرعة إنتاجها لأن نسبة الركود تتزايد داخل النظام.
  1. درجة الحرارة: درجة الحرارة هي عامل آخر له دور حاسم. بعض ردود الفعل حساسة جداً للتغيرات الطفيفة فيها. مثلاً، بالنسبة للردود التي تكون إيجابية للحرارة (أي تحتاج لطاقة خارجية لبدء العملية)، فإن الزيادة في درجة الحرارة تشجع على حدوثها بينما قد تعيق الانخفاض في درجات حرارتها تلك العمليات. أما بالنسبة للأنظمة السلبية للحرارة - والتي تطلق الطاقة خلال سير الحدَث- فقد يحفز انخفاض الدرجة الحراريّة هذه الأنواع من الأحداث ويمكن تعطيل عملها بسبب ارتفاعات مفاجئة في القيمة الجوهرانية للأحرار القيميّتين .
  1. الضغط: الضغط يلعب دوراً هاماً خاصة عند التعامل مع الغازات النقية أو المحلولة التي تخضع لحالات انتقال الحالة الفيزيائيّة سواء كانت بخار الماء ، غاز ثاني أكسيد كربون أو حتى هيدروجينيوم كلوريت الهواء الشائع الاستخدام الصناعات الغذائية والصناعات الدوائيّة وغيرهما الكثير...إن زيادات مستويات الضغوط تدفع نحو ترجيح الموازين لصالح الجانب المخفض حجما وبالتالي يميل نظامك باتجاه اكتمال ارتباط جزئاته بنمطٍ مختلف عما كان عليه سابقُا قبل بدء تلك الواجهة التشغيلبية الجديدة وذلك اعتمادا على قانون ألبرت لويس حول التغير التركيبي لنسب المواد نتيجة تعرضها لأشكال مختلفة ومتنوعـة ممّا يسمى "بالعناصر المشتركة".
  1. وجود محفزات: وجود محفز يُمكن أن يحدث فرقاً كبيراً أيضًا فهو يساعد على تسريع عملية الوصول للحدود القصوي للإنتاج دون تغيير الاتجاه العام للنظام بل بتعديله بطريقة ذكية وخفية عبر مساعدته بجذب طاقات جديدة وتوجيهها لتحقيق هدف محدد وهو بلوغ مرحلة نهاية القدرة الإنتاجية مع ضمان عدم رجوع خطوات جانحة خارج نطاق المعقول والتوقعات العلمية المبنية علي التصميم الموضوعي لتصنيع المنتجات المرغوب بها بشروط ظروف تجارية موفرة للاحتفاظ بمستوى ربح مقبول نسبياً لكل المتعاملين ضمن المنظومة الاقتصادية المرتبطة بهذا المجال التطبيقي الخاص بإدارة المصانع ومراقبة نقل الكميات الداخله والخارجة منها بما يعادل تكلفة إنتاج الوحدة الواحدة ذات النوع الطبيعي المعتمد عالميا للاستعمال البشري الآمن غير المدمر للموارد البيئيه المحيطة بالنقط البحريه والجبلية والساحليه والقريبة والمجاورة ومنتشره جغرافيا بانحاء العالم تحت رقابة لجنه دولية مختصة بالموافقة الأخلاقية والإدارية والنظر فيما اذا كانت هناك ضرره محتملة لاستخدامه لدى البشر وفطريات الحيوانات المختلفة طبقا لقواعد منظمة الصحة الدولية الخاصة بالتقنين الدولي للعلاجات والأدوية والمعايير الأوروبيه والبريطانيه المقيدة لمنع انتشار الأمراض المعدية الخطيرة كتلك الموجودة حاليا مثل مرض كورونا المستجد وكوفيد ١٩ والذي أدى لإغلاقات شديده بعضوانها منع التجوال وانحسرت حركة السياحه وأغلقت المدارس ودور الاعمال التجارية والكبرى كما توقفت كافة المنافسات الرياضيه لفترة مؤقتة ولأوقات متفاوتة حسب تقدير خبراء علم الطب الوقائي الذين هم الأكثر معرفه بالسجل التاريخي لعقابيل تصرفاتها السابق ذكرها سابقا لسابق عهدكم بتصرفاتي ومساهماتي العلميه الرقميّه المطروحة لرسم صورة واضحة أمامكم للقضايا الصحية العامة المعاصرة لعام٢٠٢٠ ميلادي .

عاشق العلم

18896 Blog indlæg

Kommentarer