إذا كنت مهتماً بالتقديم على وظائف في السفارة الأمريكية في الأردن، إليك الخطوات التي يجب عليك اتباعها لزيادة فرص قبول طلبك. أولاً، يُرجى العلم بأن السفارة الأمريكية تبحث دائماً عن متخصصين Highly qualified individuals للعمل ضمن فريقها. لذلك، يُفضل قراءة وصف الوظائف الشاغرة بعناية للتأكد من توافق مؤهلاتك ومتطلبات المنصب.
- تحقق من توفر المناصب: قبل البدء في عملية التقديم، تحقق مما إذا كانت هناك وظائف شاغرة متاحة الآن. تُعلن السفارة الأمريكية عن الوظائف الجديدة والمستمرة من خلال صفحتها الرسمية للتوظيف الإلكتروني (ERA). ابقَ مطلعًا على تحديثاتها للحصول على فرصة أفضل لإيجاد الفرص التي تناسب خبرتك.
- إعداد ملف شخصي على ERA: يعتبر ERA النظام الرسمي الوحيد الذي تستخدمه حكومة الولايات المتحدة لاستقبال طلبات العمل الخارجية. إنشاء ملف شخصي خاص بك يسمح لك بمتابعة تقدم طلباتك ومراقبة وضع الطلبات الأخرى أيضًا. يمكنك الوصول إلى هذا الموقع عبر الرابط التالي: [https://era.eop.gov/](https://era.eop.gov/).
- قم بتعبئة نموذج الطلب: بمجرد دخولك إلى نظام ERA، استخدم الملف الشخصي الخاص بك للعثور على الوظيفة المرغوبة والنقر عليها لعرض تفاصيلها ومعايير الاختيار. بعد ذلك، املأ نموذج الطلب بكل دقة واحرص على تضمين كافة المعلومات المطلوبة حول التعليم والخبرة العملية والكفاءات والمعرفة ذات الصلة بالوظيفة المعلن عنها.
- رفع المستندات والأدلة المؤيدة: غالبًا ما تسأل سفارات الدول الغربية عن نسخة رقمية من شهادات الخبرة والشهادات الأكاديمية وغيرها من الأدلة الداعمة لأسباب اختيار مرشحيها النهائيين. تأكد من حفظ نسخ مصورة عالية الجودة لهذه الوثائق لنقلها أثناء تعبئة البيانات الشخصية داخل النظام الإلكتروني ERA.
- تأكد من سلامة معلومات الاتصال الخاصة بك: توفر معظم مواقع التوظيف الحديثة خيارات متعددة للتواصل مع المتقدمين المحتملين عبر رسائل البريد الإلكتروني المحورية الهاتف المحمول أو حتى وسائل التواصل الاجتماعي المدروسة جيدا والتي تحمل اسم المستخدم الحقيقي فقط بدون إضافة أحرف خاصة غير ضرورية كتلك الموجودة بالأرقام الصغيرة مثلاً . لذا تجنب استخدام أسماء مستعارة وحافظ على تطابُق بيانات هويتك فيما بينها لتحسين احتمالات نجاح سيرتك الذاتية لدى اللجنة المعينة للاستعلام والفترة القصيرة التالية لتقييم مدى جديتك وجدارتك بحجز اختبارقديم مقترح بالفعل!
هذه هي أهم الخطوات الواجب اتباعها بادئ الأمر بغض النظر عمّا إذا كان نوع تخصص العمل محل اهتمام سياسي أم طبي علمي فمثلاً دور القائم بالأعمال بسفارات دول العالم المختلفة يكمن بصفته رجل الدولة المعتمد رسمياً لديه حق التصريح بالتصرف نيابة عن الحكومة الأصلية لفترة محددة زمنياً بناءً على اتفاقيات ثنائية معمول بها فعليا وذلك فى عدة مجالات تشمل سياساته وخارجيته واتصالاته الاقتصادية فضلا عن مهمته الرئيسية تتمثل فـى تحقيق الصداقة الحميمة والسلم العالمي وتعزيز العلاقات الدولية المبنية علي التفاهم والثقة المتقابلين وما يرتكز بجوهر الأمر بالمبادئ العامة لكل منهما وفروض الانضباط القانون الدولي وسائر التشريعات المجتمع الدولي الداخلى والخارجى ايضا .. لكن دعونا نركز هنا علي الجانب العملياتى المتعلق باختيار كوادر جديدة لشغل وظائفن مختلفة بالنظر الي مصلحه طرفين رئيسיים الاول منها طرف الشركة الثانية وهي تلك الحكومه المصدرة لهم إذ بذلك يبنى اول جسر مادي لحفظ المصالح واستدامتها كون عناصر قوة الدول تعود بجهد وكفاءات اشخاص قادرون علي النهوض بسمعة وطنهم الاساس ونقل الصورة الحقيقيه عنه لما يستحق طبعا ... ومن ثم فإن واجبات السفراء والقنصليات عموما ترجع اصولها الى عصر الرومان القدامي حيث اصبح تنظيم الشبكات الدبلوماسية أحد اهم عوامل دعم التقارب الثقافي والعلاقات السياسية الرزينه وانفتاح الصفحات التاريخيه سويا نحو آفاق مشرفه عربياً وعالمياً لا تنسي أبدا ذكر معتقداتها الدينيه المقروئه حديثآ اثناء زيارتها لساحات الدعوه الاسلاميه المنتشرة باتجاه الشرق الاوسط فأحبائي احترموا اختلاف عقائد البشر ومن ثم فالاختلاف سيد مآل الدنيا وستجدون اعظم البركات حين تبدؤنه بروح الحديث والتعاون المثمر خدمة للإنسانيه جمعاء....