يعتبر فهم السلوك البشري إحدى أهم المجالات في علم النفس، والذي يسعى لتوضيح كيفية تصرف الأفراد والاستجابة لحوافز محددة سواء كانت داخلية أم خارجية. ويمكن تقسيم هذا الفهم المركب للسلوك الإنساني إلى عدة أقسام رئيسية تشمل:

السلوك الجزيئي والأخلاقي

يتضمن السلوك الجزيئي ردود فعل بدائية وغير مدروسة تتجاوز تدخل الوعي الواعي، كاستجابة الجسم لإشارات خارجية مفاجئة للحفاظ على السلامة؛ بينما يشمل السلوك الأخلاقي القرارات التي تأخذ وقتا للتكوين بعد التأمل والتفكير، بما في ذلك التصرف بناءً على مبادئ أخلاقية شخصية تجاه موقف ما.

السلوك العام والخفي

يمكن تمييز نوع آخر من السلوك حسب ظهوره: يوجد السلوك العمومي المرئي كالوجبات العامة وحركة المرور، مقابل السلوك الخفي الغير ظاهر للعين المجردة كعملية التفكير الداخلية.

السلوك الطوعي والعفوي

تقسم مجموعة أخرى من الانطباعات النفسية بين تلك الداعمة لرغبة فردية مباشرة -مثل الكتابة والحركة والحديث تحت سيطرة إرادته الخاصة- وبين التحركات الآلية التي تحدث بصورة عفوية ولم تكن مقصودة أصلاً كتوسع تلقائي للأعين أثناء التعرض الضوء الشديد.

نماذج الشخصيات الرئيسية

بحسب النظريات الحديثة لشخصيات الرجال والنساء فإن هناك عادة أربع طبائع بارزة لكل مجتمع والتي تنقسم بالتساوي نسبتها التقريبية وهي التالي:

1. الوجهة المتفائل: يشكل نسبة ٢٠٪؜ من المجتمع العالمي هؤلاء المنظرون للأحداث بزاوية الزجاج الممتليء دائمًا مهما اختلفت البيئات المصاحبة لهم.
2. العقلانية السوداويّة: ثقل هامش مماثل لهذه الطبيعة أيضًا ضمن المعادلات الواقعية وهو ميول أكثر نحو الانزعاج والكآبة وانحسار الفرح لدى البعض بسبب نظرتها الجدلية.
3. الغيرة والشح: برغم كون الرغبة بالمشاركة شعورا إيجابي إلا أنه قد يحولت لدافع سلبي عندما تجتاح القلب ويتحول للدونية المقيتة عند الشعور بانعدام القدرة للمشاهدة البهيجة بحسن حال الأقرباء نتيجة لعقد نفسيه مزمنة وخوف مستتر من غدر الدهر وزوال المنازل الوضيعة ولذلك يستحقوا %٣۰ منها .
4. الثقة الجامحة: هنا نذكر طرفًا جزئيًا مشابه للنسبة الأولى لكن ينصب اهتمامه الأكبر حول جنوح المستقبل واستفاضة المدائح ونشر الحكم برفض الاحتماء بالأوامر ولا يؤمنون مطلعًا لأحد لأن كل قرار يقع تحتهم فقط وهذا ما يعرف بثقة عمياء وصلت لنطاق 20%.

منهجيتي البحثيتان الأساسيتان لفهم السلوك الجنسي هما كما يلي :

أولها: الاختبارات التجريبية

وتدعو لاعتماد نهج المخبر والمعامل المستخدم لقمع متغيرات خارج نطاق التوقع وتحليل آثار مختلف المؤثرات داخليا وذلك باستخدام تصميمات بحث علمية دقيقة للغاية وتمتاز بدقة نتائجها خاصة فيما يخُص العلاقات السببية المباشرة وتظهر فعاليتها عبر تجارب الانتباه المضمونة كموضوع دراسى وشرح دور الحرمان الليلي أثره السلبي علي ادراك القيادة بشكل مبسط وهكذا تساهم هذه الأسالیب النظرية وتزيد الجانب الموضوعی بها وانتقاء عينات عشوائیه لصالح الحدایة الی مذاهب أشمل والتحلیل الصارم قبل اعلان ای فرضیات وسبر أغوار الحقائق المبنية علی تجربه ویقينا وليس مجرد افكار تقليدیه کانت شائعه سابقا لذا تعتبر منظور جدید تكشف حقائق یخفى عنها كثيرین وغدت مؤشرات أدری فی انشاء نظرہ تکاملي بغاية الأدھک .

ثانیًا؛ العقیدات الاجتماعية

نفس المنهج السابق نفسه ولكنه يتم تطبيق تحقیقاته حیث تكون محل تركیزھا هم العلاقات بین البشر وموقعهم المختلف وسط المجتمع الكبير ككل بل وتعميق رؤیتنا لسیرتهم اليومیه واتصالها باختلاف الطبقات الاجتماعیة مثلاً "نظریه اثر الاعلان" تلقی رواج عام اساسی وعند طرح أفکار مخالفات القانون والجرم العنيف وما يقصد بهذه الطرائق الأخرى المساعدة في وضع قانون تعزیزیی مناسب لمنع الاعتداءات مجهولة المصدر ومعرفة اسبابه اختیاری اورغیماني یا حتى تلك الروابط الموجودة بين خطوط الاتفاق والدعوات الخارجة عن الأعراف والقوانین تبنى دراساتی جديدة تجمع القرینات العاملة بشکل مباشر وتقدم توصيات واقعية قابله للاستخدام العقلى المفيد .

وأخيراً ، فإنه يجب التنبيه إلي إن ماهویة ردود فعلی الافراد تؤرق الكثير ممن يرغبون باستبطان اعماق قلوب المسلمين فهناك ارتباط وثيق میان عوامل بيولوجیة خالصة واخرى مرتبط بالنظام الثقافي والثوابت الاخلاقية للشخص الواحد لذلك يعد فهم طبيعة التباینت والإمكانیات المخفية خلف هذه العملية أمر ضروري جدا للتحكم الكامل BEMBEHAVIORAL PERFORMANCE وفهمه جيدا لاتخاذ قراراته بكفاءة عالية نسبة لما يفسر سابق ذكرة بشأن قوة التشخيص والدلائل البيولوجیه والفكرانية والنفسانیه المرافقه