في رحلتنا عبر الأنظمة المختلفة لتشغيل الوقت، نجد أنفسنا أمام مجموعة متنوعة من التصنيفات المعروفة باسم "التقاويم". هناك العديد من النظريات المتداولة حول كيف بدأ البشر في تنظيم مرور الزمن، ولكن يمكننا تتبع جذور معظم هذه التقاويم إلى حضارات قديمة. فيما يلي نظرة شاملة على بعض الأنواع الأكثر شيوعًا لتقسيم العام:

التقويم الهجري (الإسلامي)

معروف أيضًا بتقويم القمر، تم اعتماد هذا النظام في الإسلام بعد هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة. يُقسم العام الهجري إلى اثني عشر شهرًا، كل منها يحتوي على ثلاثين أو تسعة وعشرين يومًا بناءً على حركة القمر:

* محرم

* صفر

* ربيع الأول

* ربيع الثاني

* جمادى الأولى

* جمادى الآخرة

* رجب

* شعبان

* رمضان

* شوال

* ذو القعدة

* ذو الحجة

التقويم الميلادي (الغربي)

يشير بشكل رئيسي إلى التاريخ المسيحي ويحمل اسم السيد المسيح عيسى عليه السلام. يرجع أساس هذا التقويم إلى الأصل الروماني ويتميز بسنة مدتها 365.25 يومًا مقسمة إلى اثني عشر شهرًا:

* يناير

* فبراير

* مارس

* أبريل

* مايو

* يونيو

* يوليو

* أغسطس

* سبتمبر

* أكتوبر

* نوفمبر

* ديسمبر

التقويم اليولياني (جوليان)

يعود تواريخ ظهور هذا النوع من التقاويم إلى القدم عندما استخدمته دولة روما القديمة خلال القرن الخامس قبل الميلاد. تبلغ فترة دوراته الشمسية حوالي 365 يومًا، مما يؤدي إلى وجود اختلاف طفيف بين الدورات الفعلية للشمس والقمر؛ وهو ما يعرف بـ \"الفائض\" والذي يصل لعشر ثوانٍ فقط سنويًا! شهدت مؤخرًا إعادة تسميته ليصبح أكثر ارتباطًا بمؤلفاته الحقيقية - عالم الفلك المصري بطليموس -.

التقويم الياباني القديم

كان أحد أقدم الأنماط المستعملة داخل الإمبراطورية اليابانية حتى نهاية عصر ميجي في الثمانينات من القرن التاسع عشر ميلادية. يتميز بفترة قدرها ثلاثة وثلاثون وأربعون يوميًا فقط لكل سنة نظرًا لاتباعهما للد周期 القمري مباشرةً، بالإضافة لإضافة أجازات إضافية غير منتظمة بين حين واخر وفق احتياجات المجتمع المحلي آنذاك . تضمنت قائمة أشهر هذا النهج التالي :

*موثوسوكيه" |"كيزاراجيه"||ياهيجيه]||أزوتيكيه)||(ساتيساكيه)|(مينتساه)|(فونتسا)(|هاتسىإتش))||(ناكوتو))(|شانتزوح)||شيواس).(

التقويم العبري (الهلالي)

يتصف الأمر برمته بأنه معقد للغاية بسبب تركيبه الفريد والمتمثل بخلط عناصر نجومية وكونية مختلفة داخل نسقه الزمني الخاص بنظام تحويل البيانات الخاصة باتجاه الأرض بالنسبة للأفق الشمالي الشرقي أثناء حركته اليومية الطبيعية تجاه الشرق حسب منظور موقع المشاهد سواء فوق سطح البحر الأحمر أم خلف خطوط الكتلة البرية للعراق الحالي وماحولها جغرافيا . يتضمن مخطط تبادل الأدوار هنا سبعة أشكال محددة لسلسلة سنوات فردية متغيرة الطول ومحددة طول العمر :-

• السنة العادية المنتظمية : ١٢ شهر – ٣٥٤ يوم عمل فعال ثابت .
• الموسم القصير المددت : ٢٩٫٧٦٧٢٨٠٨۴۹۷۵۹۱۶۸بالثوان الثانية مضاف إليھا نصف اضافی مرة واحدة كل ست اعوام كمخصص تراكمی لمدة التشديد علي مراعاة حساب فترات وقتية دقيقة ذات أهمية خاصة لدى شعوب الخليج العربي والعراقي وغيرھن ممن يباشرون أعمال حرث وصيد مهنية ترتكز علي مراقبة مراحل البيئة المقربة بما يناسب جدولا زمنی خاصة بهم وبالتالي فإن تلك الفترة تعد امرا ضروري للتحقق والتأكيد بشأن صدقية وعدالة العملية الانتخابية الانتخاب العامة ليس فقط بينما ايضا للحفاظ عليها مواصفات الجودة بالااضافة لما تقدم فان حالات مشابهہ تجري أيضا ضمن اطار صناديق انتخاب کثیرة الاخرى حول دنيا ، فهنا تكمن اهمیت التأریخية لهذا النظام المجزيء للجداول العمليات العمليه المرتکزةعلي الرصد الفلكي أثناء عملية الربط والحلقة الوثيقة الرابطةبين الانسان والكائن الحي المحيط حیطه الخارجي منذ بداية خلقة الحياة الإنسانية علي مستوی قرص أرضی واحد ودائرۃ حياة مشترگۃگیr له وللكونيات الأخرى الموجودة اقرب الیھ.