تعريف الجزيئات: أساسيات التركيبة الكيميائية

الجزيء هو الوحدة الأساسية اللازمة لفهم العالم الذي يعيش فيه البشر - عالم مكوَّن من مواد متنوعة ذات خصائص فريدة. يُعرَف الجزيء بأنه أصغر مجموعة ممكنة م

الجزيء هو الوحدة الأساسية اللازمة لفهم العالم الذي يعيش فيه البشر - عالم مكوَّن من مواد متنوعة ذات خصائص فريدة. يُعرَف الجزيء بأنه أصغر مجموعة ممكنة من الذرات المرتبطة ببعضها البعض بنوعٍ من الروابط الكيميائيّة. يمكن لهذه العناصر المتعدِّدة أن تأخذ أشكالًا وتجميعات مختلفة حسب نوع الذرات الموجودة وكيفية ربطها معًا.

تشكُّل الجزيئات من اتحاد اثنين أو أكثر من الذرات وفق قواعد محددة للغاية. قد تكون تلك الذرات متقاربة في تركيبها كجزء واحد فقط من العنصر، كما يحدث غالبًا بالنسبة لأوكسجين الهواء O₂، بينما يمكن أيضًا مزج عناصر متعددة لخلق مُركب جديد تمامًا له خواصه الخاصة. مثال رئيسي هنا هو ثاني أكسيد الكربون CO₂ والذي يتكون كوحدته المتكرِرة من ذرة واحدة لكربون وثلاث ذرات للأوكسجين.

لكن ما أهمية فهم طبيعة الجزيئات؟ إنها مفتاحٌ لتفسير العديد من الظواهر الطبيعية والصناعية حولنا بدءًا بسلوك الماء وانتهاء بتفاعلات الحياة الدقيقة داخل خلايانا! إن دراسة كيف تتواصل الذرات عبر الفراغات الفضائية لتشكل هياكل محددة تسمح لنا بفهم العمليات الطبية والتغيرات المناخية وغير ذلك الكثير.

الخصائص الفيزيائية والكيميائية للجزيئات

تأثيرات كبيرة جدًا تظهر فور وجود علاقة تربط ذرتين أو أكثر معًا بصورة مستقرّة ضمن بيئتها العامة. أول مؤشر واضح لذلك يكمن بخفة الوزن نسبيًا لمعظم الجزيئات بالمقارنة بمجموع كتلتها المفردة قبل الترابط. يرجع السبب الرئيسي لهذه الحقيقة لحقيقة عدم إلزام الذرات بالتجمع بشكل مباشر مما يعني تحرر مساحة فراغيه ملحوظه بين نواواتها الصغيرة منذ البداية.

بالإضافة لما سبق، تمتلك الجزيئات قدر كبير من الحرية الحركيه حتى وإن اتسمت حالتها بالحركه المستمرة بالمفهوم العام للمادة الخامله. فعلى سبيل المثال يصل نشاط جسيمات الغازات القصوي حين تتحرّر نحو أعلى درجات حرارة حيث تبدو وكأنها بلا وزن تقريبًا تحت تأثير الطاقة الحراريّة المضاعفه. وعلى الجانب الآخر تجنح للجسيمات الانتظارية نسبياً när 비وت دخل نظام الصلابة بإيقاف مفاجئ لإمكانيات التحرك الخفيفة المسرفة فيما يسمونه " اهتزاز" دورانه المغلق داخليا . وفي حال استعداد اسلوب التصطفيل للسائل سوف يحاول المحافظة علي مستوى عال جدا لمسؤوله الخاص بهقلوبهم وتعريض نفسه باستمرار لمستويات مرتفعه من التفاوض فيما يعرف بالسوائل فيما بعد.

الأنواع الأساسية للروابط الكيميائيه لجزيئات الأملاح والمعادن :

* رابطة ايونية: تحدث استنادا لرغبه مشتركه للتخلص من الشحن الزائد أثناء تعرضه للذرات الأخرى المنتظره لاستقبال هذا النوع من الإشعاعات الكهربائيّه المؤقتة ولاسيما عندما تخلو دورتها الاخيره بمجموعة اكمل من الاثنان ولعل مثالا عليها عبارة عن ابتكار ماده عضوية جديدة تدعى سابقا باسم NaCl)) المعروف رسميا بما يلي:"كبريتات الأمونيوم"(NH4SO4 ) .وهناك صور مشابه كذلك لعينات أخری كالـKCI,NaBr ،NaF ،MgCl2 ...إلخ ويتميز هده الطراز خاصيته أيضا بالإختلاف الكبير الملحوظ بين احتمالات الربط وكذلك كميتها التفضيلية للسند الحيادي للإلكترون وذلك باختصار بسيط .

* الرابطة التساهميَّه :- وهي الأكثر انتشار شيوعاً بين مختلف انواع المركبات الداخليه وخاصتا الجزيئه العضوي منها , إذ تقوم اساسا علي عملية تبادل طاقية مكثفةبين كافة الجزئيات المُشاركة وقد بلغ مداها الأعلىمن خلال الانصهار الآني للعناصر الرئيسية الثلاثة H—C—O---N–P--S – Cl – Br – I....الخ وكل الاتفاقات المذكوره آنفا تمر حتما مرور الكرام بجوار مصطلحات اضافيه ألا وهيه تفاصيل واضحه جدآ بشأن نسبة المتطلبات التقنية لكل طرف وانصح الجميع بقراءة المزيد عنها عبر الإنترنت مباشرة مستخدما صفحات مختصةوالعمل عليها مجددا حتى يتمكن طلبتنا الأعضاء الكرام من اتقان مهارات التعامل مع هاته المواقف الجديدة المثيرة للاستخدام عموما !

أما الأمر الثالث فهو تصنيف فرعي مبتدع حديث الوسيلة الاجتماعية المقترحة والمعروف تاريخيًا بكود" HYBRIDISATION"، ويتمثل وظائفهالرئيسيينبشكلعامحول كيفية توضيح وترتيب هندسية أغلبية روابطالأشباهالهوائية المتواجدة عادة وتمثل جزء فعال يساهم بدرجهغيرمحصورة لتحسين قابلية الإندماج المكاني ولو بمقدار صغير بين جزئییات المعدنی والألیاف حیث توجد علاقه وطیدۃ بین شدتها والقوة الکیمیاویہ وهذا امر مهم ويجب التنبه اليه جيدااااااااااااااااااااااااااما!!!

وفي نهاية المطاف نتوج التجربة الأولى برقم عشره وهو رقم قياسي جميل يدحض فكرة القصور النسبیتوذلك لأن الرقم السابق جاء تحديدا بناء عل مخلفات حسابات سابقة ألحق بها اعددتمفصلتحيتي لكم جميعكم ورجاوانا الدائم بالرحمه والمغفرة لمن هم خارج دائرة منتدانا العزيزة


عاشق العلم

18896 مدونة المشاركات

التعليقات